أمن وأمان.. أحمد موسى: اتمشيت في ميدان التحرير في ذكرى الاحتفال بعيد الشرطة
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى ، أنه تجول في شوارع القاهرة اليوم بداية من العاصمة الإدارية مرورا على مدينة نصر وصولا إلى وسط البلد ميدان التحرير .
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" اتمشيت في ميدان التحرير في ذكرى الاحتفال بعيد الشرطة ".
وتابع الإعلامي احمد موسى :" الناس كانت قاعدة ومبسوطة والميدان جميل ونظيف للغاية وأعمال التطوير جارية في مجمع التحرير ".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :" ميدان التحرير من 14 سنة كان حاجة سيئة جدا ولو هنعمل مقارنة بين 25 يناير 2011 و25 يناير 2025 نجد أنه لا مقارنة بين المشهدين ".
ولفت الإعلامي احمد موسى :" المحلات والمطاعم شغالة في ميدان التحرير بشكل طبيعي "، مضيفا:" الامن والامان الرسالة التي نرغب في إيصالها ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر أحمد موسى اخبار التوك شو ميدان التحرير موسى المزيد میدان التحریر أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية
قرّر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بسطات، ليلة أمس الأربعاء، إيداع المشتبه فيه الرئيسي في جريمة القتل البشعة بابن أحمد السجن المحلي “علي مومن”، وذلك بعد الاستماع إليه في إطار التحقيق التفصيلي بتهم تتعلق بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، التمثيل بالجثث والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر « اليوم24″، جاءت هذه التطورات بعد الأبحاث الميدانية والتقنية التي لا تزال تباشرها عناصر الشرطة القضائية والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأمن سطات منذ عصر الأحد الماضي، والتي أسفرت عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة، من بينها مراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ومنزل المشتبه فيه، بالإضافة إلى دورات المياه بالمراحيض العامة للمسجد.
وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل مساء اليوم إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.
وتعيش مدينة ابن أحمد حالة استنفار أمني غير مسبوق، حيث أفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه كان معروفاً بسلوكه العدواني، إذ كان يتجول في المدينة حاملاً أسلحة بيضاء، ويهدد المواطنين باستعمال العنف، فضلاً عن أنه كان يقوم بتوفير المياه للمصلين بمراحيض المسجد الأعظم، وهو المكان الذي تم العثور فيه على أجزاء من الجثة الأولى.