استمرار الغضب بسبب الوضع الاقتصادي في مناطق حكومة عدن
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
الجديد برس|
تواصل الاتحادات العمالية ونقابات الموظفين في مناطق حكومة عدن عمليات الاحتجاج سواء بالإضراب أو المسيرات والوقفات الاحتجاجية؛ للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي للموظفين والعمال في ظل الانهيار المتسارع للعملة.
حيث دعا اتحاد التربويين والموظفين في محافظة تعز، إلى تنفيذ مسيرة يوم غد الأحد؛ لاجبار “الحكومة” على دفع كافة الحقوق للموظفين.
ويعتقد المواطنين في عدن وبقية مناطق اليمن الواقعة تحت سيطرة التحالف، إلى أن “الحكومة تعتبر سببا لمشكلة الانهيار الاقتصادي ولا يمكن أن تكون سببا للحل” وأنها لا تقوم باتخاذ أي إجراءات من شأنها الحد من تدهور العملة المحلية والأوضاع المعيشية.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
بأمر الحكومة..عرض مسلسل "مراهق العائلة" في مدارس بريطانيا
أعلنت الحكومة البريطانية دعمها لمبادرة منصة نتفليكس لعرض مسلسل "مراهق العائلة" مجاناً في المدارس الثانوية في المملكة المتحدة، لتعزيز الوعي بمخاطر التأثيرات السلبية للمحتوى الإلكتروني.
وحسب شبكة BBC، عُقد اجتماع مهم في مقر الحكومة البريطانية، حضره رئيس الوزراء كير ستارمر إلى جانب صُنّاع المسلسل، وبينهم الكاتب جاك ثورن، والمنتجة إميلي فيلر، وممثلين عن منظمات خيرية معنية بحماية الأطفال مثل Tender وNSPCC وThe Children's Society.
وناقش المجتمعون المخاطر التي تواجه الأطفال والمراهقين بسبب المحتوى الضار، وكيف يمكن للإعلام أن يلعب دوراً في التوعية.
من جانبه، أعرب رئيس الوزراء البريطاني عن تأثره العميق بالمسلسل، وقال: "شاهدت هذا المسلسل مع أبنائي، وكان له وقع قوي علي.. إنه يسلط الضوء على قضايا معقدة لا نعرف أحياناً كيف نتعامل معها".
وأضاف أن المسلسل يلعب دوراً مهماً في تشجيع الشباب على الحديث بصراحة عن المحتوى الذي يتعرضون له على الإنترنت، وهو أمر بالغ الأهمية لمواجهة التحديات الحديثة وحمايتهم من التأثيرات الضارة.
ووفقاً للاتفاق بين الحكومة البريطانية ونتفليكس، سيعرض المسلسل عبر منصة Into Film+ للمؤسسات التعليمية، حيث ستعد مؤسسة Tender موارد وأدلة تعليمية لمساعدة المعلمين وأولياء الأمور على مناقشة المواضيع التي يطرحها المسلسل بفعالية.
View this post on InstagramA post shared by Adolescence (@adolescence.netflix)
وحظي المسلسل، الذي يؤدي بطولته ستيفن غراهام، وأشلي والترز، وإيرين دوهرتي، بإشادة واسعة بسبب تناوله لقضايا حساسة مثل انتشار أفكار الكراهية ضد المرأة، وخطورة المحتوى الإلكتروني العنيف، وتأثيره على الشباب والمراهقين، ومعاناة الأهالي في تربية الأبناء في ظل هذا التطور الرقمي الكبير.
وحقق المسلسل رقماً قياسياً على شبكة نتفليكس، حيث أصبح أكثر المسلسلات القصيرة مشاهدة في تاريخها، محققاً 66.3 مليون مشاهدة في أقل من أسبوعين.