الفورمولا إي تُطلق خاصية تعزيز الطاقة PIT BOOST للمرة الأولى بجدة ..فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
ماجد محمد
أعلنت الفورمولا إي عن إطلاق خاصية تعزيز الطاقة PIT BOOST للمرة الأولى في سباق الفورمولا إي، لإضفاء مزيد من الإثارة والحماس على السباق الذي سيقام لأول مرة على حلبة كورنيش جدة، أسرع حلبة شوارع في العالم، يومي 14 و15 فبراير المقبل.
وأكدت قناة الإخبارية في تقريرها : ” هذه الميزة الجديدة “PIT BOOST” ستوفر زيادة في الطاقة بنسبة 10% (3.
وتابعت القناة ، سيتيعن علي السائقين والفرق الموازنة بين فوائد هذه الميزة الجديدة ومخاطر فقدان المركز على المسار أثناء التوقف، حيث سيكون اختيار اللحظة المثالية للوقوف في منطقة الصيانة أمرًا جوهريًا، مما سيضفي المزيد من التشويق والإثارة على السباق.
ويسلط نظام التعزيز الكهربائي “PIT BOOST” الضوء على التقدم السريع في تكنولوجيا شحن السيارات الكهربائية. يعالج هذا الابتكار أحد التحديات الرئيسية في اعتماد السيارات الكهربائية، وهو سرعة الشحن، ويوضح المكانة الفريدة للفورمولا إي كمنصة تقنية “من السباق إلى الطريق”.
يُذكر أن نظام “PIT BOOST” خضع لاختبارات ومحاكاة مكثفة لضمان سلامته وموثوقيته وإمكاناته المعززة للسباق، إضافة إلى وضع البروتوكولات الصارمة لتطبيقه، بما في ذلك القيود المفروضة على توقيت وكيفية استخدامه، مما يضمن أن توفر الميزة الحماس والسلامة في يوم السباق.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_4LtyuU4nKyAJEjnk_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفورمولا إي جدة
إقرأ أيضاً:
الشارقة يخسر مباراتين متتاليتين للمرة الأولى من فرق «الباسمة»!
علي معالي (أبوظبي)
لم يتوقع جمهور الشارقة الخسارة أمام البطائح في الجولة الـ 17 من دوري أدنوك للمحترفين، وهو ما جعل المعنويات والطموحات تتراجع جولة بعد الأخرى بين جماهير «الملك» بعدم القدرة على المنافسة على لقب الدوري، حيث اتسع الفارق إلى 7 نقاط، ولم يعد فارق النقاط فقط، لكن المعضلة أصبحت في المستوى المتواضع للفريق، والذي خسر للمرة الثانية على التوالي من فريق بالإمارة الباسمة، وهو ما يحدث للمرة الأولى لفريق الشارقة في عصر الاحتراف الذي انطلق موسم 2008-2009.
الخسارة الأخيرة جاءت في توقيت صعب للفريق الذي يخوض عدة مباريات مصيرية خلال الفترة المقبلة، وظهرت حالة الحزن على الروماني كوزمين أولاريو وهو يتحدث عن المباراة ونتيجتها، وقال: «تشابه السيناريو مع المباراة الماضية، أمام كلباء، التي انتهت بفوز المنافس 2-1».
وأضاف: «البطائح لم يحصل على أي فرص، وسنحت له تسديدة واحدة فقط، وعانى فريقي كثيراً، ولم تكن هناك حيوية في الشق الهجومي، وفقدنا هذه الحيوية وظهر التعب الذهني عند بعض اللاعبين، وهناك بعض القرارات الخاطئة من اللاعبين في الملعب، آخر 3 مباريات، وأشعر في المباريات أن الأمور تسير بالعكس بالنسبة لنا».
وتابع كوزمين: «حاولت خلال الفترات الماضية التغيير بشتى الطرق في اللاعبين والخطط، ولكن لم أر المردود الذي يحقق أهدافنا، ولكن علينا العمل ومزيداً من التركيز، في ظل عدم نجاحنا في تغيير الصورة خلال الفترات الماضية».
خبير سياسات دولية: قبرص من أكثر دول أوروبا المساندة لمصر في مواقفها