تنفرد «الوطن» بإجراء أول جولة صحفية داخل مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات، التى افتتحتها «الهيئة» فى 30 أبريل الماضى بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسى بالاهتمام بإعداد كوادر فنية على أعلى مستوى فى مختلف المجالات التصنيعية، بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية العاملة فى هذا الصدد.

أنشأتها «العربية للتصنيع» بالتعاون مع «داسو» الفرنسية كأول مدرسة في الشرق الأوسط وأفريقيا لإعداد كوادر صناعة وصيانة الطائرات

أُنشئت مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات بالتعاون مع شركة «داسو» الفرنسية، إحدى الشركات العالمية الرائدة بمجال صناعة الطائرات، وذلك بالقرب من مصنعى «الطائرات» و«حلوان للصناعات المتطورة»، التابعين للهيئة العربية للتصنيع، وهى المدرسة الأولى من نوعها فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا لإعداد كوادر قادرة على العمل بمجال صناعة وصيانة وعَمرة الطائرات.

فور دخولك إلى مقر «المدرسة» تشعر بأنك موجود فى مؤسسة اجتماعية وبحثية وصناعية، وليس فى مدرسة بمفهومها التقليدى؛ فتجد أماكن مُخصصة للأنشطة الاجتماعية والترفيهية للطلبة فى أوقات الراحة، ومنها أنشطة تنمية الذكاء والتفكير، مثل لعبة «الشطرنج»، مع الاهتمام بالأنشطة البدنية والترفيهية، بالتعاون مع باقى الوحدات التابعة للهيئة العربية للتصنيع.

رئيس قطاع الموارد البشرية: مدربون فرنسيون ومهندسون من خريجي «هندسة الطيران» لتأهيل الطلبة

عدد الطلاب الدارسين فى المدرسة قليل جداً مقارنة بباقى المدارس التقليدية، وهو ما يقول عنه المهندس أشرف خليل، رئيس قطاع الموارد البشرية بالهيئة العربية للتصنيع، إن عدد الطلبة فى الفصل الدراسى الواحد لا يزيد على 25 طالباً، موضحاً أن «الهيئة» تتعاون مع شركائها من الجانب الفرنسى ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى لضمان جودة التعلُّم للطلبة؛ فالعدد القليل من الطلبة يعنى مزيداً من الاهتمام بكل طالب فى الشقين النظرى والعملى من الدراسة.

وتُركز مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات، حسبما ذكر المهندس أشرف خليل، على إكساب الطلبة المهارات العملية الكفيلة بتطوير مهاراتهم وقدراتهم فى مجال صناعة الطائرات، سواء الصناعة أو الصيانة أو العَمرة، مشيراً إلى أن الطلبة يدرسون مواد نظرية باللغة الإنجليزية، ثم يتجهون للدراسة العملية، التى تتم بإشراف عدد من الخبراء الفرنسيين بمجال صناعة الطائرات، وعدد من الشباب المصريين من تخصصات «هندسة الطيران» من جامعات مختلفة.

وأوضح أن «الهيئة» أنشأت «مدرسة الطيران» فى ضوء تعليمات اللواء أركان حرب مهندس مختار عبداللطيف، رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع، بضرورة العمل على تنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، بإعداد كوادر فنية جديدة فى مختلف المجالات التصنيعية، مع نقل الخبرات من كبرى الشركات العالمية العاملة فى هذا المجال، والخبرات الفنية المتوارثة من العمالة المصرية الماهرة العاملة فى هذا المجال.

وأكد أن الهيئة العربية للتصنيع تمتلك كوادر بشرية فنية متميزة فى مجال عَمرة الطائرات، إلا أن «الهيئة» حريصة على إعداد جيل جديد من الفنيين القادرين على التعامل مع الطائرات المختلفة، مع تخصصهم فى دراسة الطيران داخل «مدرسة الطائرات» لمدة 3 سنوات بعد حصولهم على الشهادة الإعدادية، ليحصلوا على «دبلوم»، مع إمكانية التحاقهم بالكليات التكنولوجية عقب تخرجهم فى «المدرسة»، أو إجراء «معادلة»، والتحاقهم بإحدى كليات الهندسة فى تخصص علوم الطيران.

وتمتلك الهيئة العربية للتصنيع مصنعين متخصصين فى مجال صناعة وعَمرة الطائرات، أولهما مصنع الطائرات، الذى صنع فى أواخر خمسينات وأوائل ستينات القرن الماضى طائرة التدريب المصرية «القاهرة 200»، والطائرة المصرية المقاتلة الأسرع من الصوت «القاهرة 300»، فضلاً عن تجميع طائرات التدريب «ألفا جيت» بالتعاون مع فرنسا، وطائرة التدريب «توكانو» بالتعاون مع البرازيل، وأجزاء من طائرات «إف 16»، و«ميراج 2000» بالتعاون مع الشركات المصنعة لها، فضلاً عن تصنيع طائرة التدريب المتقدم والعروض الجوية المصرية من طراز «K8E» بالتعاون مع إحدى الشركات الصينية العالمية، فضلاً عن الطائرات الهدفية وإحدى الطائرات الموجهة دون طيار. أما المصنع الثانى الذى تمتلكه الهيئة العربية للتصنيع فى هذا المجال، فهو مصنع حلوان للصناعات المتطورة، الذى عمل على تجميع الطائرات الهليكوبتر من طراز «جازيل» قبل سنوات، ويعمل حالياً بواسطة المركزين الدولى لعَمرة الطائرات الهليكوبتر الشرقية من طرازى «مى 8» و«مى 17»، فضلاً عن المركز الدولى لعَمرة الطائرات الغربية من طراز «جازيل».

ويلتقط اللواء ماجد محمد، مدير المعهد العربى للتكنولوجيا المتطورة فى الهيئة العربية للتصنيع، الذى تتبعه إدارياً أكاديمية «الهيئة» فى حلوان، التى تضم «مدرسة الطائرات»، أطراف الحديث، مؤكداً أن مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات تُعتبر فريدة من نوعها فى تخصصها، وهى مدرسة لا تهدف للربح، ولكن أنشأتها الهيئة العربية للتصنيع كمدرسة خدمة مجتمعية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، وشركة «داسو» الفرنسية العالمية.

وأكد المهندس حاتم عبدالحميد، مدير عام التعليم الفنى فى الهيئة العربية للتصنيع، أن «الهيئة» عملت على إنشاء «مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات» طبقاً لتوجيهات القيادة السياسية للبلاد، وتعليمات اللواء أركان حرب مهندس مختار عبداللطيف، رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع، بالتركيز والتوسع فى إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية على مستوى «الهيئة»، بما يخدم المصانع المختلفة التى تمتلكها الهيئة فى مختلف المجالات التصنيعية. وعن موعد التحاق الطلبة بمدرسة صناعة الطائرات، قال مدير عام التعليم الفنى فى الهيئة العربية للتصنيع إن الطالب يتقدم للمدرسة عبر موقع تعلن عنه وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى لمدارس التكنولوجيا التطبيقية عقب ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية، ويشترط فى الطالب المتقدم للمدرسة عدة شروط؛ منها أن يكون متفوقاً فى الشهادة الإعدادية، وتحديداً فى مواد الرياضيات، والفيزياء، واللغة الإنجليزية.

وشدد «عبدالحميد» على أن الطالب الذى يتخرج فى مدرسة صناعة الطائرات يكون قادراً على التعامل مع الأجزاء الدقيقة فى مجالى صناعة وصيانة الطائرات، وبعد انتهاء مدة الدراسة، الممتدة على مدار 3 سنوات، يحصل الطالب على شهادة «الدبلوم فى تخصص صناعة الطائرات»، وهى شهادة تمكنه من العمل كفنى فى مجال صناعة الطائرات، سواء داخل مصانع الهيئة العربية للتصنيع المتخصصة فى هذا المجال، أو شركات الطيران مثل شركة «مصر للطيران»، أو حتى خارج مصر، مع فرصة استكمال الدراسة الجامعية.

وكشف تامر محمد، المدير الأكاديمى لمدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية بمجال صناعة الطائرات، تفاصيل الدراسة داخل «المدرسة»، قائلاً إنها مثلها مثل أى مدرسة تكنولوجية تطبيقية، تعمل على تعليم العلوم الحديثة للطلبة، مع الدراسة باللغة الإنجليزية. وقال إن الطلبة يدرسون الفيزياء والكيمياء والرياضيات، إضافة لمواد الهوية الوطنية مثل اللغة العربية والتربية الدينية والتربية الوطنية والدراسات الاجتماعية، بالإضافة للتخصص الفنى فى مجال صناعة وصيانة الطائرات. وشدد «تامر» على حرص وزارة التربية والتعليم، والهيئة العربية للتصنيع، على الدراسة بمعايير عالمية فى مدرسة صناعة الطائرات، مشيراً إلى أن الشهادة التى سيحصل عليها الطالب عقب التخرُّج معتمدة دولياً، وتفتح له سوق العمل داخل أو خارج الوطن.

وأوضح المدير الأكاديمى لمدرسة «صناعة الطائرات» أن العدد المتقدم للمدرسة فى العام الماضى تجاوز «100 ضعف» العدد المطلوب للالتحاق بالمدرسة، وتم إجراء اختبارات ومقابلات حتى تم اختيار أفضل العناصر التى تقدمت للالتحاق بالمدرسة. وعن شروط الالتحاق بالمدرسة، قال إنها تقبل الطلبة من محافظات القاهرة الكبرى من البنين فقط، وتقبل طلبة من خريجى الشهادة الإعدادية العامة أو من الأزهر، والعائدين من الخارج، ومن المدارس الدولية، ومن الملتحقين بالثانوية العامة ممن يريدون تغيير مسارهم التعليمى.

ومع دخولك فى اتجاه الفصول الدراسية والورش داخل «مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية فى مجال صناعة الطائرات» يخطف نظرك عدد من الصور لفنيين ومهندسين متخصصين فى مجال صناعة الطائرات، خلال عملهم فى مصانع شركة «داسو» الفرنسية العالمية، فضلاً عن لافتات ترفع شعار الشركة، وعلمى دولتى مصر وفرنسا، رمزاً للتعاون المشترك المثمر والبناء بينهما فى تلك «المدرسة».

لدى دخولك للورشتين، تجد لوحة معلقة عليها مفاتيح لـ«دواليب الطلبة»، بحيث يكون لكل طالب دولاب خاص به، يضع فيه متعلقاته الشخصية، والمعدات والآلات التى يتعلم بها داخل المدرسة، والتى وفرتها له الهيئة العربية للتصنيع، بالإضافة للزى المدرسى بالمجان تماماً.

داخل الورشة، التقينا بعض طلبة المدرسة خلال انغماسهم فى نشاطهم العملى، ويقول الطالب يوسف عمر إنه منذ صغره كان مهتماً للغاية بالطائرات، ويحب مشاهدة الطائرات، وشراء لعب الأطفال على شكل طائرة، ما دفعه للالتحاق بـ«مدرسة صناعة الطائرات»، مشدداً على فخره واعتزازه بكل جزء من الطائرات يستطيع تصنيعه خلال التدريب العملى الذى يمارسه بشكل يومى داخل المدرسة لمدة تصل لعدة ساعات. وقال الطالب محمد سعيد عبدالمنعم إنه يحب الجوانب العملية والإبداعية، ومن ثم فإنه رأى فى «مدرسة صناعة الطائرات» فرصة للتعلُّم والإبداع والتفكير، وممارسة الأنشطة العملية، إضافة للنظرية، ومن ثم التحق بتلك المدرسة. وأضاف «سعيد» أنهم يركزون خلال دراستهم بالمدرسة على تصنيع وتجميع هياكل الطائرات داخل الورش التعليمية الخاصة بهم، مع العمل على تطبيق ما تعلموه بشكل عملى داخل ورشة أخرى بها هيكل طائرة حقيقية، ما يكسبهم خبرة وثقة بأنهم قادرون على العمل بالفعل، وليس التعلُّم بشكل نظرى فقط.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مدرسة صناعة الطائرات الهيئة العربية للتصنيع المصانع الحربية مدرسة صناعة الطائرات الشهادة الإعدادیة التربیة والتعلیم فى هذا المجال صناعة وصیانة مرة الطائرات بمجال صناعة بالتعاون مع

إقرأ أيضاً:

اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تنجح في إتمام الدفعة الثانية من «اتفاق غزة»

تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

-مصر تنجح فى إتمام «الدفعة الثانية» من «اتفاق غزة»

-«حماس» تفرج عن 4 مجندات إسرائيليات مقابل إطلاق سراح 200 أسير فلسطينى معظمهم من الأحكام المؤبدة.. وإبعاد 70 منهم خارج الأراضى الفلسطينية

-«التخطيط»: الحكومة تسعى لضبط الأوضاع المالية ووضع سقف للاستثمارات العامة لخفض معدلات التضخم

-«المشاط» فى «دافوس»: وقف حرب غزة وعودة حركة الملاحة لقناة السويس يعززان تدفقات النقد الأجنبى

- «الوطن» فى «مدرسة صناعة الطائرات» بعد افتتاحها: «مصر تبنى مستقبلها»

-معرض الكتاب إقبال الجمهور يتزايد

400- ألف زائر فى «الافتـتاح».. و«هنو»: الدورة الحالية تجسد مكانة مصر الحضارية

-شاعر أردنى: حدث ثقافى استثنائى يتيح لى فرصة التفاعل مع القارئ العربى

- حتى ننسى.. «أحداث الاتحادية» أول مسمار فى نعش «الإخوان»

-«المعزول» استحوذ على السلطة وتجاوز إرادة الشعب.. وأنصاره حطموا خيام المعتصمين

- «بان»: «الجماعة» تعيش حالة من العجز والفشل بعد سقوطها السياسى والأخلاقى

-«التعليم العالى»: نعمل لاستيعاب الإقبال المتزايد على الالتحاق بالجامعات

-«عاشور»: برامج دراسية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل المحلى والإقليمى والدولى

-«التعليم»: فتح باب التقدم للعمل فى المدارس اليابانية اليوم

- الوظائف تشمل مدير ووكيل مدرسة ومعلمين فى الرياضيات والعلوم واللغتين العربية والإنجليزية

-اليوم.. صدام نارى بين الأهلى وبيراميدز فى صراع الصدارة

- مواجهة بين الاتحاد والإسماعيلى وفاركو أمام الطلائع.. والمحلة مع سيراميكا

الصفحة الثانية

-«الوطن» تنفرد بأول جولة فى «مدرسة صناعة الطائرات» بعد افتتاحها: «مصر تبنى مستقبلها»

-«الدفاع الشعبى» و«الشئون المعنوية» تنظمان زيارة لوفد من الإعلاميين وطلاب الجامعات لقيادة قوات المظلات

-«الصحة»: 340 ألف خدمة طبية للمترددين على مستشفيات بورسعيد

-وزير الإسكان يوجِّه بسرعة إنهاء منظومة «مياه الشرب والصرف» بمدينة السادات

-مقال رأي لـ أشرف غريب، بعنوان: في عيد ميلاد السندريللا

الصفحة الثالثة

- الدفعة الثانية لـ«اتفاق غزة»: الإفراج عن 4 مجندات إسرائيليات مقابل إطلاق سراح 200 أسير فلسطينى معظمهم أحكام مؤبدة

-مسئولون سابقون بالبيت الأبيض يكشفون كذب مساعى «بايدن» لوقف الحرب

-أحداث «الاتحادية».. أول مسمار فى نعش «الإخوان» الإرهابية وكشف وجهها الحقيقى

-باحث فى «الحركات الإسلامية»: الجماعة تعيش حالة من العجز والفشل بعد سقوطها السياسى والأخلاقى

الصفحة الرابعة

-رهانات عالمية بتسارع هبوط معدلات التضخم فى مصر وخفض أسعار الفائدة وتحسن أداء الجنيه وانتعاش النمو الاقتصادى

-بنك مصر يرفع رأس المال المرخص به إلى 300 مليار جنيه

-«التجارى الدولى» و«جهاز المشروعات» يوقّعان شراكة استراتيجية لدعم الشركات الصغيرة

الصفحة الخامسة

-بنك المشرق يوسّع نطاق الخدمات المصرفية للشركات فى عُمان

-اقتصاديون: القيادة السياسية تدعم الوصول بحجم الصادرات المصرية إلى 100 مليار دولار

-بنك القاهرة يواصل دعمه لذوى الهمم من خلال التعاون مع «حلم» و«بصيرة»

-شراكة استراتيجية لتطوير المهارات الرقمية لمليون شاب فى أفريقيا والشرق الأوسط

-«سوشيال إمباكت» تستحوذ على حصة إضافية فى «سيرا»

-شركة MDP توسع وجودها داخل السوق الليبية

الصفحة السادسة

-الحريفة 2 يتربع على عرش الإيرادات بـ118 مليون جنيه

-نور النبوى: تحمست جداً للعمل منذ طرح الفكرة والتجربة مرعبة لكن مميزة

-«كزبرة»: إضحاك الجمهور مسئولية كبيرة.. واستعنت بمدرب كرة لممارسة اللعبة

-حالة استثنائية بجيل جديد من المواهب وطارق الجناينى يغامر بشباب الـ«ريمونتادا»

- عبدالرحمن محمد: الإنسانيات جذبت الجمهور

-أحمد غزى: قبلت التحدى بـ«ششتاوى» لاختلافه عن شخصيتى الحقيقية

-سليم الترك: لم أتلقَّ تدريبات فى كرة القدم لأننى كنت لاعباً فى النادى الأهلى

الصفحة السابعة

-«القاهرة للكتاب»: 400 ألف زائر فى «الافتتاح»

-الشاعر والروائى الأردنى: المعرض فرصة للتواصل مع القارئ وإثراء الحوار الثقافى

-«الفكرة باقية والجسد يبلى».. شهداء القطاع الثقافى الفلسطينى حاضرون بأعمالهم

-أقدم المخطوطات العمانية تضم مؤلفات فى علوم الدين والدنيا

الصفحة الثامنة

-مقال رأي لـ خالد ميري، بعنوان: عيد الرجال والوطنية

-«إيـد واحـدة».. زراعة وتلوين وقوافل.. احتفالات شعبية بعيد الشرطة الـ73

-صُنع فى أسيوط.. «إسماعيل» يستعد لرمضان بأكبر فانوس: «4 أمتار»

- فى 18 شهراً.. طلاب «إعدادى» يمحون أمية عمال النظافة

-«خارج الترشيحات».. أنجلينا جولى مُدمَّرة بسبب «الأوسكار»

مقالات مشابهة

  • التحفظ علي سائق سيارة ميكروباص اصطدمت بعمود إنارة بـ منشاة القناطر
  • بسبب الطالبة كارما.. شكوى لوزير التعليم ضد مدرسة التجمع | تفاصيل مثيرة
  • والد كارما يتقدم بشكوى لوزير التعليم بوقف موظفى المدرسة وإحالتهم للتحقيق
  • إقامة "يوم للمستثمر العماني" في مدرسة التألق بمسقط
  • بعيدا عن الطالبات.. أسرة الطالبة كارما تقاضى المدرسة وتطالب بتعويض مادى
  • تعويض كبير لأسرة الطالبة كارما .. هل تتم معاقبة مدرسة التجمع؟.. تفاصيل
  • الخلايلى دفاع الطالبة كارما يتقدم بطلب للنيابة ضد مدرسة التجمع.. تقاصيل
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تنجح في إتمام الدفعة الثانية من «اتفاق غزة»
  • زيارة لـ طلاب وإدارة مدرسة طلخا المتميزة 2 لمركز طلخا والمرور للتهنئة بعيد الشرطة