صحيفة البلاد:
2025-01-08@23:46:30 GMT

«مانجا » للإنتاج تطلق «السنافر كارت»

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

«مانجا » للإنتاج تطلق «السنافر كارت»

البلاد ـ جدة

وقعت شركة مانجا للإنتاج التابعة لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” اتفاقية مع شركة مايكرويدز لنشر وتوزيع لعبة “السنافر كارت” المستوحاة من سلسلة “السنافر” الشهيرة، حيث تمنح هذه الشراكة الحقوق الكاملة لمانجا للإنتاج ، لنشر وتوزيع هذه اللعبة الجديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.


وتعتزم مانجا تعريب اللعبة عن طريق مواهبها السعودية لتعزيز تجربة الجمهور في العالم العربي ، حيث ستكون “السنافر كارت” متاحة للاعبين، على بلايستيشن 4 و5، إكس بوكس سيريس إكس إس، وإكس بوكس ون وكذلك على الكمبيوتر الشخصي.

وسيخوض اللاعبون تجربة استثنائية في لعبة “السنافر كارت” مع رسومات مذهلة وبيئة تفاعلية، حيث تقدم اللعبة مجموعة متنوعة من العناصر والأدوات لمساعدة اللاعبين في الحصول على مزايا خلال السباقات، ويمكن أن يتم لعبها بشكل فردي، تنافسي، أو بشكل جماعي حيث إن اللعبة تدعم حتى أربعة لاعبين، بحيث تكون مناسبة للعب مع الأصدقاء وأفراد العائلة. أيضاً، يمكن للاعبين اختيار شخصياتهم المفضلة من السنافر ، علمًا أن كل شخصية في اللعبة تتفرد بمهارات وقدرات خاصة بها، وكذلك بإمكانهم اختيار سيارة السباق الخاصة بهم، للمنافسة في سباقات على 12 مضمارًا مختلفًا في عالم السنافر، بما في ذلك القرية، والغابة، والسد والمستنقعات.


وأكد الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج الدكتور عصام بخاري، تعزيز الشراكة مع مايكرويدز من خلال إطلاق لعبة مستوحاة من سلسلة السنافر ذات الشعبية العالية في العالم العربي. يهدف إلى تحقيق أثر إيجابي في صناعة الألعاب في العالم العربي، وتعريب محتوى الألعاب العالمية من خلال مواهبنا السعودية.

من جانبه قال المدير التنفيذي لشركة مايكرويدزستيفان لونجيارد،”إن الإعلان عن تعاوننا مع شركة مانجا للإنتاج لنشر وتوزيع لعبة “السنافر كارت” يهدف إلى توفير محتوى عالي الجودة يلامس قلوب الجمهور في أنحاء العالم مما يتماشى تمامًا مع قيمنا وأهدافنا. نتطلع إلى توسيع وصول لعبة “السنافر كارت” إلى جماهيرنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال مانجا للإنتاج وتحقيق نجاح مبهر معًا في تقديم تجارب فريدة للجميع”.

يذكر أن التعاون بين شركتي ” مانجا ” و “مايكرويدز ” يتزامن مع الذكرى الـ 65 لصناعة “السنافر”، التي قدمت للجمهور لأول مرة في عام 1958م على يد الفنان البلجيكي والمنتج بيير كوليفورد. ومن ثم تم إنتاج مسلسل الرسوم المتحركة “السنافر” في عام 1981م، وتم بث 272 حلقة منه وترجمتها إلى 30 لغة مختلفة، مما أسهم في زيادة شعبية “السنافر” على مستوى العالم.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

لعبة الكراسي الموسيقية 3/3

نجح المنظّمون بسبب حنكة كبيرهم وخبرته الطويلة في مثل هذه الظروف باستعادة نصف المقاعد التي احتلّها الآن مجموعة من الأشخاص الجدد الذين سيتخلّون عن مقاعدهم للضيوف من خارج المدينة عند وصول راعي الحفل. بقي الآن جولة أخرى لتحرير بقية المقاعد التي مازالت تحت سيطرة أولئك الذين يصرّون على أهمية شخصياتهم ونخبويتها. كان هناك طبعاً مجموعة من الضحايا لهذه الجولة الذين يُفترض بحسب البروتوكول أن يتواجدوا في الصف الأول؛ لكن لا مكان هنا لأي بروتوكولات.

وجد مدير مصلحة المياه والصرف نفسه مرميّاً في الصف الثاني، بينما موظف الصادر والوارد في نفس المصلحة يحتل بكل زهو وخيلاء مقعداً أمامياً يضبط عقاله ذات اليمين وذات الشمال ويقلّب سبحته الصفراء التي اشتراها من سوق الحميدية قبل ثورات الشام دون أن يتنازل عن مقعده لمديره. المعايير هنا مختلفة.

في هذه اللحظة وصل بعض الضيوف من خارج المدينة مبكراً لمقر الحفل وتم اقتيادهم للمقاعد التي حرّروها والتي كان يحتلّها أشخاص تم إرسالهم لها في الجولة الأولى من اللعبة.
-“ماذا علينا أن نفعل الآن؟” قال لهم كبيرهم مرة أخرى. “الآن أمامنا نصف ساعة فقط، قبل أن يصل الضيف الحفل. كيف سنوّفر المزيد من المقاعد للضيوف؟”

– “سوف نستخدم استراتيجية مختلفة هذه المرة. سوف نغيّر من البرنامج الآن، ونطلب من الضيف التوجّه إلى الخيمة الشعبية والمعرض قبل أن يأتي إلى مقر الاحتفال هنا. سوف يترك هؤلاء مقاعدهم عندما يدركون أن الضيف الكبير ذهب إلى الخيمة وعندما يشاهدوننا نحن المسؤولون – طبعاً ما عدا الضيوف الذين سيبقون هنا في مقر الاحتفال- قد تحرّكنا إلى هناك. عليكم تحديد مجموعة من الشباب هنا لاحتلال المقاعد التي سيتركونها وبهذه الطريقة نكون قد حرّرنا المقاعد المتبقّية للضيوف.”

يبدو أن هذه الاستراتيجية فعّالة جداّ إذ بمجرد سماع دوي صفارات سيارات الشرطة التي تصاحب عادة الموكب الكبير، تحرّك الجميع نحو الخلف للاستقبال وصيحات خبير البروتوكولات تعلن للجميع أن الضيف الكبير سيتوجّه إلى الخيمة الشعبية. لا يبدو من خلال صوت هذا الخبير المصاحب لموكب السيارات السوداء الفارهة أن هناك لعبة أخرى. كان منظر أصحابنا وهم يغادرون مقاعدهم مثيراً للشفقة إذ كانوا يرمقونها شذراً وهم مدركون أنهم سيتركونها إلى الأبد. نجحت هذه الخدعة مرة أخرى ويبدو أن ضربتين في الرأس كانتا كافيتين في حلّ هذه المعضلة الكبيرة. رجع أصحابنا بعد جولة سريعة مع الضيف إلى مقاعدهم التي ذهبت إلى مجموعة من الشباب بحسب الخطة المرسومة من نفس الداهية فكان أن ضاعوا بين الجمهور الذي كان فسيفساء متنوعة تضم الكبار والأطفال والعمالة الأجنبية التي حضرت لمشاهدة الحفل الكبير. لا مجال هنا لإبداء أي نوع من الاعتراض إذ بدأت كاميرات التصوير الثابتة والمتحركة والفلاشات الخاطفة تتحرّك في كل اتجاه. لن يكون أحد هنا بمنأى عن التيك توك أو اليوتيوب أو تويتر أو الانستغرام أو السناب شات وليست السي إن إن أو البي بي سي منهم ببعيد. ما أجمل أن تكون إنساناً نكرة في مثل هذا العصر المجنون.

تم تحرير المقاعد تماماً. لم يتبقّ الآن إلا مشكلة الطقس وبعض التفاصيل التي قد ينتبه لها الشيطان، وما أكثرها. أخذ الجميع مكانه وبدا المكان هادئاً إلا من صوت خفقان علم السارية الضخم الذي انتبه له الناس فجأة.

khaledalawadh @

مقالات مشابهة

  • الموسم الثاني من The Last of Us يصل في أبريل
  • شاهد.. لعبة Diablo الأصلية تصل إلى خدمة PC Game Pass في 14 يناير
  • مدبولي: وفرنا 1.5 مليار دولار من تكلفة المنتجات البترولية بعد عودة الحقول للإنتاج
  • احذر.. حالات رفع عداد الكهرباء القدبم وتركيب أبو كارت
  • افصل السخان .. نصائح لتوفير شحن كارت عداد الكهرباء
  • لعبة الكراسي الموسيقية 3/3
  • أمير منطقة القصيم يطّلع على تفاصيل المعرض السعودي الدولي للإنتاج الحيواني
  • فحص 373 ألف مواطن للحصول على كارت الخدمات المتكاملة خلال عام 2024
  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا فرط صوتي جديدا قادراً على هزيمة أي نظام دفاع في العالم
  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا جديدا قادرا على هزيمة أي نظام دفاع في العالم