كاليفورنيا تواجه موجة جديدة من حرائق الغابات وتجبر الآلاف على الإخلاء
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تشهد ولاية كاليفورنيا موجة جديدة من حرائق الغابات الهائلة التي دفعت الآلاف إلى مغادرة منازلهم في ظل تزايد المخاوف من اتساع رقعة النيران.
في 22 يناير، اندلع حريق ضخم بالقرب من بحيرة كاستايك شمال لوس أنجلوس، مما دفع السلطات إلى إجلاء 31,000 شخص من المنطقة حفاظًا على سلامتهم.
وفي حادث منفصل، أُجبر طلاب جامعة تشانيل آيلاند في مدينة كاماريلو على الإخلاء بعد اندلاع حريق آخر بالقرب من الحرم الجامعي.
الحريق دفع السلطات لاتخاذ إجراءات فورية لضمان سلامة الطلاب والسكان المحليين، في وقت تتصاعد المخاوف من تأثيرات الطقس السيء مثل الرياح العاتية والجفاف على انتشار النيران.
يأتي ذلك في وقت تواجه فيه كاليفورنيا تحديات متزايدة بسبب الحرائق المتكررة التي تهدد الأرواح والممتلكات.
ورغم الجهود الكبيرة التي تبذلها فرق الإطفاء للسيطرة على هذه الحرائق، فإن الظروف الجوية القاسية تجعل مهمة السيطرة عليها أكثر تعقيدًا، ما يعكس تزايد التهديدات الناتجة عن هذه الكوارث الطبيعية التي أصبحت جزءًا من الواقع السنوي للولاية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرائق الغابات كاليفورنيا النيران الظروف الجوية حرائق كاليفورنيا الإخلاء المزيد
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية.. الحسناء المثيرة للجدل تواجه تهماً بقضية جديدة!
أفادت وسائل إعلام في كوريا الجنوبية بأن “السيدة الأولى السابقة للبلاد، كيم كيون-هي، تواجه تحقيقًا جديدًا من النيابة العامة في قضية التلاعب بأسعار الأسهم”.
وأوضحت وكالة “يونهاب” أن “هذا القرار جاء بعد تأكيد المحكمة العليا لإدانة تسعة أشخاص متورطين في التلاعب بأسهم شركة “دويتشه موتورز”، وكيل “بي إم دبليو” في كوريا الجنوبية، خلال الفترة من 2009 إلى 2012″.
وأضافت، “النيابة العامة كانت قد قررت في أكتوبر الماضي عدم توجيه الاتهام إلى كيم، لكنها الآن تعيد النظر في القضية، بالإضافة إلى ذلك، رفضت النيابة استئنافًا يطالب بإعادة التحقيق في قبول كيم لحقيبة يد فاخرة بشكل غير قانوني”.
وكيم كيون-هي، السيدة الأولى السابقة لكوريا الجنوبية، هي شخصية مثيرة للجدل في المشهد السياسي والاجتماعي، تزوجت من الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول في عام 2012، وأصبحت السيدة الأولى لكوريا الجنوبية في مايو 2022.
خلال فترة وجودها في هذا الدور، واجهت العديد من الانتقادات والاتهامات، بما في ذلك مزاعم تتعلق بالتلاعب بأسعار الأسهم وقبول هدايا فاخرة بشكل غير قانوني. على الرغم من ذلك، لم يتم توجيه اتهامات رسمية ضدها في بعض القضايا بسبب نقص الأدلة، كما عرفت بأسلوب حياتها البارز وشخصيتها المثيرة للجدل، مما جعلها محط اهتمام الإعلام والجمهور.