تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بلدة قراوة بني حسان غرب مدينة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة.
وقالت مصادر فلسطينية -وفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" اليوم - "إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل الأسير عبدالعزيز حمد مرعي الذي سيتم الافراج عنه اليوم، واحتجزت شقيقه، وقامت بإلقاء القنابل الصوتية والغاز السام صوب المواطنين ".


وفي سياق متصل، أصيب فلسطيني، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي وسط قطاع غزة.
وأفادت الوكالة، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت الرصاص الحي صوب مواطن بشكل مباشر، أثناء وجوده برفقة مجموعة من المواطنين قرب منطقة الوادي على شارع الرشيد الساحلي وسط قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي دخل حيز التنفيذ يوم /الأحد/ الماضي 19 يناير الجاري، من خلال الاستهداف المباشر للمواطنين الفلسطينيين، حيث استشهد عدد منهم خلال الأيام الماضية، وأصيب آخرون.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية مدينة سلفيت الاحتلال الإسرائیلی قوات الاحتلال قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

بالرغم من وقف إطلاق النار.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعيد الانتشار في جنوب لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي إنه أعيد انتشارها مؤخرا في مواقع مختلفة في جنوب لبنان، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله، الذي ينص على انسحاب القوتين من المنطقة بحلول يوم غد الأحد، بحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم السبت.

وأدعي المتحدث باسم قوات الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر حسابه علي "اكس" (تويتر سابقا) اليوم السبت، "الهدف هو تحقيق انتشار فعال للجيش اللبناني وتفكيك وإزالة حزب الله وعناصره وبنيته التحتية من جنوب لبنان."

وأضاف أن المواطنين اللبنانيين من القرى القريبة من الحدود الجنوبية مع إسرائيل ممنوعون من العودة إلى ديارهم.

وقالت قوات الاحتلال الإسرائيلي إن هناك تقدم في الاتفاق، وأدعي أن انسحاب القوات الإسرائيلية "يتم تدريجيا"، وزعم أن حزب الله يستخدم الدعاية "لتأجيج" الوضع.

وفي وقت سابق من اليوم السبت، اتهم الجيش اللبناني، قوات الاحتلال الإسرائيلي بـ"المماطلة" بشأن انسحابه المتوقع من جنوب البلاد.

وكان من المتوقع أن تسحب إسرائيل جميع قواتها من جنوب لبنان كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار الذي أنهى شهورا من الصراع مع حزب الله. لكن الحكومة الإسرائيلية قالت، يوم أمس الجمعة، إن بعض قواتها ستبقى في جنوب لبنان، وأدعت أن لبنان فشل في تنفيذ الجزء الخاص به من الاتفاق.

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر الماضي، وافقت القوات الإسرائيلية وقوات حزب الله على الانسحاب من جنوب لبنان بحلول 26 يناير الموافق يوم غد الأحد، وهي نهاية فترة الـ60 يوما المنصوص عليها في الاتفاق.

وحذر حزب الله، يوم الخميس الماضي، من أنه إذا بقي الاحتلال الإسرائيلي في لبنان لما بعد يوم غد الأحد، فسيعتبر ذلك "خرقا صارخا للاتفاق".

مقالات مشابهة

  • 200 أسير فلسطيني مفرج عنهم ضمن اتفاق وقف النار
  • الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على عدة مدن فلسطينية مساء اليوم
  • رئيس مجلس النواب اللبناني: إسرائيل تواصل انتهاك بنود اتفاق وقف إطلاق النار
  • ‏الجيش اللبناني: الجيش الإسرائيلي يواصل الاعتداء على المواطنين ورفض الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار والانسحاب من الأراضي اللبنانية
  • رغم وقف إطلاق النار.. الاحتلال الإسرائيلي يستهدف النازحين وسط غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يعكر فرحة الأسرى المحررين.. اقتحامات وإصابات بين الفلسطينيين
  • بالرغم من وقف إطلاق النار.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعيد الانتشار في جنوب لبنان
  • «حماس» تحمل الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية تعطيل اتفاق وقف إطلاق النار: ما زال يتلكأ
  • حماس: ننتظر انسحاب الاحتلال الإسرائيلي وبدء عودة النازحين إلى أراضيهم