كيف علق عبد المجيد عبد الله على استدعاء الشرطة السعودية له؟ | صورة
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
استحوذ اسم الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله، على مؤشرات بحث الجمهور عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما انتشر مقطع فيديو له يقبل النجمة أنغام على هامش حفل «joyawards 2025».
وفي هذا السياق، تجاهل عبد المجيد عبد الله، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات«إنستجرام»، ما حدث، وينشر مقطع فيديو يروج من خلاله لحفله في البحرين، قائلا: «البحرين 2025».
A post shared by عبد المجيد عبد الله (@abdulmajeedabdullah)
تفاصيل استدعاء السلطات السعودية لـ عبد المجيد عبد الله وأنغاموبدأت القصة باستدعاء الفنان عبد المجيد عبد الله وأنغام، بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، ظهر خلاله الأخير يقبلها بطريقة غريبة، حيث قام بتقبيلها عدة مرات في مقطع الفيديو، وتدخل الفنان حسين فهمي، قائلا: «كفاية بوستين».
وتحركت الشرطة السعودية، بعد تداول مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي لمقطع الفيديو بين أنغام وعبد المجيد عبد الله باستدعائهما، وذلك لمخالفة القوانين والذوق العام، بسبب تقبيل عبد المجيد لأنغام على هامش حضورهما حفل الـ«joy awards» الذي أُقيم مساء السبت الماضي.
آخر أعمال أنغاموفي وقت سابق، فاجأت أنغام، قطاعا كبيرا من محبيها باحتفالها بإطلاق فيديو كليب ألبوم «تيجي نسيب» بعرضه داخل إحدى دور العرض السينمائية، الذي استحوذ على مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاًأنغام تجاهلت فيديو قبلة عبد المجيد عبد الله والشرطة السعودية.. ماذا قالت؟ «صور»
أنغام عن شيرين عبد الوهاب: كنت بعتبرها أختي الصغيرة ودلوقتي أنا معرفهاش (فيديو)
أنغام تطلق فيديو كليب ألبوم «تيجي نسيب» بعد عرضه في السينما | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبدالمجيد عبدالله حفلات عبدالمجيد عبدالله عبد المجيد عبدالله عبد المجید عبد الله التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
التأثيرات النفسية للتواصل الاجتماعي.. تحذيرات من مخاطر الإدمان
في العصر الرقمي، أصبحت منصات التواصل الاجتماعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لكنها تحمل في طياتها العديد من المخاطر النفسية، خاصة عند الإفراط في استخدامها.
مخاطر إدمان إستخدام منصات التواصل الإجتماعيويجب في البداية التحكم في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك حتي يمكننا من تقليل مخاطر الإدمان والاضطرابات النفسية، والاستفادة منها بشكل صحي ومتوازن.
ويشير الإدمان الرقمي إلى الاستخدام القهري لوسائل التواصل الاجتماعي، مما يؤثر على الحياة اليومية للمستخدمين، وفقا لما كشف في موقع “helpguide”، ومن أبرز علاماته ما يلي :
ـ قضاء ساعات طويلة على المنصات دون الشعور بالوقت.
ـ القلق أو التوتر عند عدم القدرة على استخدام الهاتف أو الإنترنت.
ـ إهمال الأنشطة اليومية والعلاقات الحقيقية بسبب الانشغال بالعالم الافتراضي.
وهناك العديد من الدراسات، التي أكدت بأن هناك مخاطر للإفراط في استخدام وسائل التواصل الإجتماعي، والذي قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الدماغ، حيث يحفز إفراز الدوبامين، مما يجعل المستخدم يبحث عن متعة سريعة ومتكررة، ما يعزز الإدمان الرقمي.
ويتسبب إدمان إستخدام منصات التواصل الإجتماعي على الشعور بالقلق والاكتئاب، وذلك لعدة اسباب، ومنها :
ـ المقارنات الاجتماعية:
يرى المستخدمون صورًا لحياة الآخرين المثالية، مما قد يؤدي إلى مشاعر الدونية وعدم الرضا عن الذات.
ـ العزلة الاجتماعية:
رغم أن هذه المنصات تهدف إلى التواصل، إلا أن الاستخدام المفرط قد يؤدي إلى عزلة حقيقية، خاصة إذا استُبدلت العلاقات الواقعية بالعلاقات الافتراضية.
ـ التنمر الإلكتروني:
التعرض للتنمر على الإنترنت يسبب ضغطًا نفسيًا، وقد يؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس، والاكتئاب، وحتى أفكار انتحارية في الحالات الشديدة.
ويؤثر إدمان إستخدام منصات مواقع التواصل الإجتماعي في الأرق المفرط قبل النوم، الأمر الذي يؤدي إلى:
ـ اضطراب الساعة البيولوجية بسبب التعرض للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات، مما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم.
ـ التعب المزمن، ما يؤثر على الصحة الجسدية والنفسية، ويؤدي إلى ضعف التركيز وزيادة التوتر.
وأفادت بعض الأبحاث، أن إدمان أستخدام مواقع التواصل الإجتماعي يؤدي إلى انخفاض مستوى التركيز والإنتاجية، وذلك نتيجة لـ:
ـ كثرة التنبيهات والإشعارات تجعل الدماغ معتادًا على التشتت، مما يؤثر على القدرة على التركيز.
ـ الاعتماد على المعلومات السريعة والمحتوى القصير قد يقلل من القدرة على التفكير العميق وحل المشكلات.
كيف نقلل من المخاطر النفسية لوسائل التواصل الإجتماعي ؟
ـ تحديد وقت محدد لاستخدام المنصات يوميًا.
ـ تجنب استخدام الهاتف قبل النوم بساعة على الأقل.
ـ استبدال الوقت الضائع بأنشطة حقيقية مثل القراءة أو الرياضة.
ـ التفاعل مع العالم الواقعي وتعزيز العلاقات الاجتماعية المباشرة.