أحمد عطا الله: ألفت كتاب «صعيدي في الجنة و3 في النار» لأتحرى دلالة «النكتة»
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي والإعلامي، أحمد عطا الله، إنه يحب أن يعمل في أي شيء لديه شغف به، موضحًا: «حررت كتاب (صعيدي في الجنة و3 في النار) بالبحث والدراسة، حتى أتحرى دلالات النكات ومن أطلقها ورمزيتها».
وأضاف عطا الله، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي مصطفى عمار، مقدم برنامج «ملعب الفن» على راديو «أون سبورت اف إم»: «جزء من هذه النكات أن الصعيدي يقوم بالتنكيت عن نفسه، بعيدا عما يتعلق بمسائل الكرامة، وقرأت دراسات كثيرة، وبدأت تطبيقها على النكات الموجودة وألفت الكتاب وديوانا».
إلى ذلك، أشار إلى أنه ليس اجتماعيا، وكان يكتب بعض المعالجات، ولم يكن يطرحها في الأسواق، وينتظر أن يطرحها في وقتها المناسب: «حلم الكتابة للسينما والتلفزيون موجود. أكتب كتابات كثيرة وأتعامل معها، وأسجلها في أجندة حتى يأتي وقتها المناسب، هناك أحداث عندما تقع تغير حياتنا دون أي ترتيب، وكل ذلك لا يمنع السعي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد عطا الله مصطفى عمار عطا الله
إقرأ أيضاً:
باحث: أطراف كثيرة تعرقل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
قال الدكتور محمود أفندي الباحث في الشئون الروسية، إنّ هناك عراقيل وألغام كثيرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا خاصة بعد الانقطاع الكامل لكل العلاقات بين البلدين، موضحا أنه لابد من إيجاد ما يسمى بالدبلوماسية المكوكية التي تعتبر أحد ركائز السياسة الأمريكية.
وأضاف «أفندي»، خلال حواره عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّ الدبلوماسية المكوكية تتمثل في استمرار اللقاءات لإيجاد حلول متوسطة ونصف حلول حتى الوصول إلى حل كامل لإنهاء الحرب الروسية والأوكرانية، مشيرا إلى أنه يجب أن تكون هناك نية لإنهاء الحرب لكن ليس هناك أدوات، إذ أن الأدوات هي أدوات المراقبة.
أمريكا وروسيا لا تريدا إنهاء الحرب
وتابع: «نعلم جيدا أن هذه الحرب ليست بين الولايات المتحدة وروسيا مباشرة لكن هناك طرف آخر يلعب في هذه الحرب وينفذ الأوامر وهو أوكرانيا والاتحاد الأوروبي وهما فعليا لا يريدون إنهاء الحرب، لذا من وجود آليات لمراقبة الهدنة وفرض المفاوضات لأن هناك عراقيل كبيرة أمام الطرفين».