اليوم بحقٍّ عرفتُ معنى: “الله أكبر”!
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تآمر علينا الداخل والخارج، وحُرمنا الدواء والغذاء، ومُنعت عنّا الذخيرة والسلاح، وأُضطهد أبناءنا في القرى البعيدة، دُمّرت مُدننا ومقدّرات دولتنا، أُحرقت الزروع والأسواق، وبيعت نساءنا الحرائر سبايا في أسواق الرقّ والعبيد، وصمد كبارنا وأطفالنا تحت القصف والحصار، وقايض سفلة القوم شرف بلدنا نظير الدولار والدراهم.
واليوم بحقٍّ عرفتُ معنى: “الله أكبر”!
أضيئ يا شعلة المصفاة العالية.. أضيئ يا كُل قلبي وفؤادي
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“محمية الإمام تركي بن عبدالله” تفعّل اليوم العالمي للحياة الفطرية وتعزز الوعي البيئي
فعّلت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أنشطتها التوعوية؛ لتعزيز أهمية الحفاظ على التنوع البيئي وحماية الحياة الفطرية، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للحياة الفطرية، الذي يوافق الثالث من مارس كل عام.
وأوضحت المحمية عبر منصاتها الرقمية، التزامها باستخدام أحدث التقنيات لضمان بيئة فطرية آمنة مستدامة، من خلال إعادة توطين الكائنات، والحفاظ على النباتات والحيوانات والسعي لتحقيق التوازن البيئي، لافتة النظر إلى أن حماية مقدرات البيئة وتعزيز استدامتها يتطلب تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين جميع الجهات المعنية، وأن الحياة الفطرية تمثل كنزًا طبيعيًا يثري البيئة ويسهم في جمال الطبيعة وتوازنها.
ويُعد اليوم العالمي للحياة الفطرية فرصة عالمية للاحتفاء بالتنوع الأحيائي وإبراز أهميته، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية الكائنات الفطرية والحد من الأنشطة الضارة، التي تؤثر سلبًا على البيئة والاقتصاد والمجتمع؛ كما يهدف إلى توعية الأفراد بأهمية النظم البيئية ودورها الأساسي في دعم متطلبات الحياة على كوكب الأرض، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة وضمان الاستخدام الرشيد للموارد الطبيعية والحد من فقدان التنوع الأحيائي.