أشعلت خلافا بين المقاومة والاحتلال .. من هي أربيل يهود؟
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
سرايا - شهد اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين الاحتلال الاسرائيلي وحركة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة حماس، خلافا يهدد باستمرار تنفيذ بنوده بعد اعتراض الاحتلال على عملية تسليم عدد من المحتجزات، السبت، دون أن تكون منهن أربيل يهود.
وكان الصليب الأحمر قد تسلم من المقاومة السبت، 4 محتجزات (مجندات)، ضمن إطار صفقة التبادل المتفق عليها.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري، السبت، إن حركة حماس لم تلتزم باتفاق التبادل مع إسرائيل.
من جانبه، قال مكتب رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إن إسرائيل لن تسمح بعودة سكان غزة إلى شمال القطاع حتى يتم ترتيب الإفراج عن المحتجزة أربيل يهود.
في المقابل، أكدت حركة حماس أنها أبلغت الوسطاء أن أربيل يهود على قيد الحياة وبصحة جيدة وسيجري الإفراج عنها السبت المقبل.
وبعد تعليق حماس، قالت القناة 12 العبرية إن تل أبيب "ستطلب إثباتات بأن أربيل يهود على قيد الحياة وأنه سيُفرج عنها الأسبوع المقبل".
من هي أربيل يهود؟
أربيل يهود مستوطنة كانت تعيش في كيبوتس نير عوز في غلاف قطاع غزة وتبلغ من العمر 29 عاما.
ويكمن الخلاف في كون الفصائل الفلسطينية تعتبر أربيل عسكرية، بينما تقول إسرائيل إنها مدنية.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" ذكرت أن هناك خلافا بين حماس والاحتلال بشأن قائمة المحتجزات، التي سيتم الإفراج عنهن يوم السبت.
وأشارت إلى أن الترتيب كان ينص على إطلاق سراح النساء غير المقاتلات أولا.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 2327
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 25-01-2025 05:07 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: أربیل یهود الإفراج عن أودى بحیاة
إقرأ أيضاً:
أبرز القادة الشهداء خلال طوفان الأقصى
منذ تأسيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في ديسمبر/كانون الأول 1987 كانت قياداتها السياسية والعسكرية هدفا لاغتيالات نفذها الاحتلال الإسرائيلي داخل وخارج فلسطين.
كما شهدت الحرب الإسرائيلية المدمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إعلان جيش الاحتلال اغتياله ما يقارب نصف أعضاء المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في القطاع، على وقع وعيد وتهديدات قادة الاحتلال الإسرائيلي.
تاليا أبرز القادة الشهداء من المكتب السياسي لحركة حماس والمجلس العسكري لكتائب القسام في معركة طوفان الأقصى: