#سواليف

أفرج #الاحتلال الإسرائيلي عصر السبت، عن 200 أسير فلسطيني من ذوي #المحكوميات العالية، و #المؤبدة، مقابل إطلاق #المقاومة في قطاع #غزة سراح أربع #مجندات.

لحظة تحرير المقاومة بغزة للأسير محمد العارضة – أحد أبطال نفق الحرية- pic.twitter.com/srTBiMZm5J

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 25, 2025

وتضمنت قائمة الأسرى المفرج عنهم، #محمد_العارضة، وهو أحد المشاركين مع خمسة من رفاقه في #السجن، في عملية الهروب الكبير من #سجن_جلبوع في 2021، وهي العملية التي باتت تعرف بـ” #نفق_الحرية”.

مقالات ذات صلة الإنتصار الكبير … و مشهد غزة العظيم 2025/01/25

محمد قاسم أحمد العارضة ولد في 3 أيلول/ سبتمبر 1982 في #بلدة_عرابة جنوبي #جنين بالضفة الغربية المحتلة، اعتقله الاحتلال في 16 أيار/ مايو 2002 بعد حصار مبنى كان يتخفى فيه بمدينة #رام_الله وسط الضفة، وحكم عليه بالسجن ثلاثة مؤبّدات وعشرين عاما.

وصدر في حقه حكم بالسجن ثلاثة مؤبّدات وعشرين عاما، بتهمة “الانتماء والعضوية في سرايا القدس” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، والمشاركة في عمليات مقاومة للاحتلال الإسرائيلي.

قضى العارضة حكمه في سجن “شطة” الإسرائيلي في الأغوار الفلسطينية المحتلة قرب مدينة بيسان وسط الضفة الغربية.

وعقب اكتشاف إدارة سجن “شطة” نفقا معدا للهروب، فإنها حولت “العارضة” عام 2014 إلى العزل الانفرادي لمدة عام.

ولاحقا، تم نقل العارضة إلى سجن “جلبوع”، حيث نجح في الفرار منه في 6 أيلول/ سبتمبر 2021 برفقة الأسرى أيهم كممجي ومحمود العارضة ومناضل انفيعات ويعقوب قادري وزكريا زبيدي، قبل أن يعيد الاحتلال اعتقاله في 11 من الشهر نفسه.

وعقب ذلك، مارست السلطات الإسرائيلية بحقه سياسة العزل والتنكيل المستمر، كما أن محكمة إسرائيلية أصدرت حكما إضافيا على العارضة بسجنه خمس سنوات أخرى.

وللأسير عدة مؤلفات أبرزها “فقه الجهاد” و”تأثير الشيخ الغزالي على حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين”، ورواية “الرواحل”.

وصدر بحقه حكم بالسجن 3 مؤبّدات وعشرين عاما، بتهمة “الانتماء والعضوية في سرايا القدس” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، والمشاركة في عمليات مقاومة للاحتلال الإسرائيلي.

قضى العارضة حكمه في سجن “شطة” الإسرائيلي بالأغوار الفلسطينية المحتلة قرب مدينة بيسان وسط الضفة الغربية.​​​​​​​

** محاولتا فرار
وعقب اكتشاف إدارة سجن “شطة” نفقا معدا للهروب، حولت “العارضة” عام 2014 إلى العزل الانفرادي لمدة عام.

ولاحقا، تم نقل العارضة إلى سجن “جلبوع”، حيث نجح في الفرار منه في 6 سبتمبر 2021 برفقة الأسرى أيهم كممجي ومحمود العارضة ومناضل انفيعات ويعقوب قادري وزكريا زبيدي، قبل أن يعيد الاحتلال اعتقاله في 11 من الشهر نفسه.

وعقب ذلك، مارست السلطات الإسرائيلية بحقه سياسة العزل والتنكيل المستمر، كما أصدرت محكمة إسرائيلية حكما إضافيا على العارضة بسجنه خمس سنوات أخرى.

وللأسير عدة مؤلفات أبرزها “فقه الجهاد” و”تأثير الشيخ الغزالي على حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين”، ورواية “الرواحل”.

** استمرار تبادل الأسرى
والسبت، أعلنت 3 مؤسسات فلسطينية تتابع شؤون الأسرى أسماء 200 أسير فلسطيني مقرر أن تفرج إسرائيل عنهم في وقت لاحق اليوم، منهم 121 محكوما بالمؤبد، ضمن الدفعة الثانية من صفقة التبادل.

وكشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية) ونادي الأسير (أهلي) ومكتب إعلام الأسرى التابع لحركة حماس، عن أسماء المعتقلين الذين سيفرج عنهم السبت، في قائمة تشمل أيضا 79 من ذوي الأحكام العالية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال المحكوميات المؤبدة المقاومة غزة مجندات محمد العارضة السجن سجن جلبوع نفق الحرية بلدة عرابة جنين رام الله الجهاد الإسلامی

إقرأ أيضاً:

كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟

نشرت "القناة 12" العبرية، مقالا، لمقدم برامج بودكاست، روتيم سيلاع، أبرز فيه أنه: "مع كل أسبوع تصدر المقاومة في غزة، شريط فيديو حول أحد الأسرى الإسرائيليين لديها، ما يزيد من الضغوط الممارسة على قيادة الاحتلال السياسية والعسكرية".

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "في الوقت ذاته يخدمها لأغراض دعائية، ما دفع أصواتا لدى الاحتلال للمطالبة بإعادة النظر في كيفية التعامل مع هذه الرسائل الإعلامية".

وتابع أنه: "مع بداية الحرب، اعتمدت وسائل الإعلام الإسرائيلية نهجاً يتعلق بمقاطع الفيديو التي تنشرها حماس، وأعلنت أنها لن تنشرها، واكتفت بالحديث عن وجودها، مستخدمة في بعض الأحيان صورا ثابتة، أو أوصافا عامة". 

وأردف: "عندما أعادت بعض الصحف نشر مقاطع فيديو لحماس، تمت إزالتها بسرعة، واعتذرت عما قالت إنه خطأ، لكن تغييرا حصل قبل عام، في أبريل 2024، حين اعتقدت قيادة عائلات الأسرى وبعض العائلات أن نشر الفيديوهات قد يساعد في ممارسة الضغط الشعبي للترويج للإفراج عنهم".

"لذلك طلبوا من وسائل الإعلام بثّها، وكان الفيديو الأخير أحد أوائل الفيديوهات التي تم نشرها جزئيا تحت ضغط من العائلات، لأن مشاعرها مفهومة" وفقا للمقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".

واسترسل بأنه "بعد أكثر من 200 يوم من الحرب دون تحقيق تقدم يذكر، شعروا أن الجمهور بدأ يعتاد على الوضع، وأن الحكومة لم تتخذ إجراءات عاجلة، لكن هذا التغيير يثير تساؤلات جدية حول عواقب نشر فيديوهات حماس، التي تهدف للإضرار بمعنويات الجمهور الإسرائيلي، والضغط على صناع القرار". 


وأوضح أنّ: "حماس تعتقد أن الأسرى يشكلون رصيدا استراتيجيا، تزداد قيمته على وجه التحديد عندما يمزق المجتمع الإسرائيلي من الداخل"، فيما زعمت أنها: "ليست مقاطع فيديو تعكس رسالة حقيقية منهم، بل يؤدّي لترسيخ صورة للأسرى في الذاكرة الجماعية، حيث يتم التعرف عليهم من خلال الكلمات والمطالبات".

وأشار إلى أنّ: "نشر هذه الفيديوهات يؤدي لتفاقم التحدي في الوضع الإسرائيلي الحالي، فضلا عن كونها إحدى الأدوات لدى حماس لممارسة الضغط النفسي على الاحتلال".

وختم المقال بالقول: "إنّ نشرها، حتى ولو كان بقصد مساعدة العائلات، قد يعزز موقف الحركة، التي تستخدم هذه الأداة لتعميق الشرخ في المجتمع الإسرائيلي، وبالتالي تعزيز مكانتها".

مقالات مشابهة

  • عاجل | القسام تبث فيديو للأسير الإسرائيلي عمري ميران
  • الأسير الإسرائيلي عمري ميران: يجب الوصول إلى صفقة تبادل حتى لا نعود في توابيت
  • الإبادة المستمرة خلف القضبان.. قراءة في يوم الأسير الفلسطيني 2025م
  • كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟
  • “الأونروا”: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم المساعدات “ورقة مساومة” ضد غزة
  • نادي الأسير: تدهور خطير يطرأ على صحة المعتقل حسام زكارنة من جنين
  • غالانت يكشف: الجيش الإسرائيلي نشر صورة نفق لا وجود له لتأخير صفقة التبادل
  • 26 شهيدا جراء القصف الإسرائيلي على خيام النازحين في غزة ..فيديو
  • نادي الأسير يكشف عن تصاعد جرائم ممنهجة وتدهور صحي بحق الأسرى
  • بينهم أطفال وأسرى سابقون.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 20 فلسطينيًا من “الضفة” خلال 24 ساعة