شهادات صحية للعاملين في مجالات التغذية.. تفاصيل جديدة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، تفاصيل الشهادات الصحية للعاملين في مجالات التغذية، مشيراً إلى أنها وثيقة تؤكد خلو العامل متداول الأغذية من الأمراض.
الصحة: مجموعة الـ20 تختتم فعالياتها بإقرار ضرورة المساواة بين الدول في الأمن الصحيوأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، في مداخلة هاتفية لبرنامج التاسعة، المذاع عبر قناة الأولى للتلفزيون المصري، مساء اليوم الأحد، أن الهدف من هذه الشهادات هو ضمان الصحة العامة سواء للعامل أو المتعامل معه، متابعا أن لدينا حوالي مليون عامل في مجال تداول الغذاء على مستوى الجمهورية، كما أن لدينا 251 مركزا للفحص والكشف على المشتغلين في مجال الغذاء.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن العامل قبل ذلك كان يقدم طلب للحصول على الشهادة الصحية ثم يحصل على شهادة مختومة بشعار الجمهورية تثبت سلامته.
وفي السياق نفسه أشار الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إلى أن سيكون التقديم الكترونيا وتحميل البيانات الخاصة بالعامل ثم يحدد له ميعاد في أقرب مكان للكشف بالمركز وتجي له النتيجة ثم من خلال البريد تأتي الشهادة للعامل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة اخبار التوك شو اخبار الصحة المتحدث باسم وزارة الصحة والسکان
إقرأ أيضاً:
مجلس الوزراء يصدر قرارا بتطوير بحيرة البردويل وتنفي بيعها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح المستشار محمد الحمصانى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن جهاز "مستقبل مصر للتنمية المستدامة" سيبدأ في أعمال تنمية بحيرة البردويل، مشيرا إلى أن الهدف من إسناد هذه المهمة للجهاز هو العمل على التنمية الاقتصادية للبحيرة، وإعادة بحيرة البردويل لما كانت عليه؛ حيث سيتم تطوير مراسي الصيد، لزيادة الإنتاجية السمكية، وكذا تطوير أعمال النقل والتداول، بما يسهم في زيادة الدخل للصيادين والعاملين في البحيرة.
وأشار إلى أن هناك توجيهات من القيادة السياسية بالعمل على تقديم حزمة مختلفة من المساعدات الاجتماعية للصيادين؛ لمساعدتهم حتى تستعيد البحيرة طاقتها الإنتاجية من إنتاج الأسماك.
وفي هذا الإطار، نفى المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء ما أثير من ادعاءات على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن بيع بحيرة البردويل، مشيرا إلى أنها معلومات مغلوطة لا أساس لها من الصحة، مطالبا الجميع باستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، في ظل ما تتعرض له الدولة يوميا من حرب شائعات تستهدف زعزعة الاستقرار، وإحداث البلبلة.