مدير أمن أسيوط وضباط الشرطة يوزعون الورود بأسيوط
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، صباح اليوم السبت، بتوزيع الأعلام والحلوى والورود والشيكولاتة على المواطنين بميدان جامعة أسيوط، وميدان أم البطل، وعددا من شوارع المحافظة.
يأتي ذلك في إطار بدء احتفال وزارة الداخلية بعيد الشرطة، وسط تواجد كبير من المواطنين، وبمشاركة لفيف من القيادات الأمنية بالمحافظة، وسط هتافات من المواطنين "تحيا مصر تحيا مصر".
كما وزع مدير الأمن، هدايا وميداليات تحمل رمز وزارة الداخلية على السائقين، كما وزعت لجان من ضباط المرور وحقوق الإنسان والعلاقات العامة في أسيوط الهدايا على المواطنين بالشوارع، وذلك على هامش احتفالات أعياد الشرطة يوم 25 يناير.
وفي نفس السياق، هنأ وفد من طلاب جامعة أسيوط الوافدين من دول "اليمن، والكويت، وسوريا" اللواء وائل نصار مدير الأمن، وذلك خلال توجهه إلى جامعة أسيوط أثناء توزيع الهدايا وأعلام مصر على المواطنين.
و تزامنا مع أعياد الشرطة إن وزارة الداخلية قررت استخراج تراخيص سيارات وقيادة لعدد من المعاقين على نفقة وزارة الداخلية، في إطار احتفالات أعياد الشرطة.
واستمع مدير الأمن لعدد من مطالب المواطنين خلال التواجد بالشارع وتوزيع الهدايا، والذين شكروا وزارة الداخلية ومدير أمن أسيوط على توافر وتحقيق الأمن بالشارع الأسيوطي والقضاء على الخارجين عن القانون ومواجهة السرقات وتجار المخدرات، كما تم فتح مستشفيات الشرطة للكشف بالمجان من ٢٥يناير وحتى31 يناير بداية من الساعة 5 مساءا وحتى 8 مساءا.
احتفالا ت أعياد الشرطة IMG_2102 IMG_2101 IMG_2100 IMG_2099المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسيوط احتفالات ا وزارة الداخلية 25 يناير بعيد الشرطة وزارة الداخلیة أعیاد الشرطة
إقرأ أيضاً:
ابن مدير الشرطة الفرنسية قيادي في مجموعة نازية متطرفة تعادي العرب والمسلمين
فجرت صحيفة فرنسية فضيحة من العيار الثقيل بطلها إبن المدير العام للشرطة الفرنسية لويس لوجييه.
وبحسب صحيفة ستريت برس، فإن ستانيسلاس لوجييه، نجل المدير العام للشرطة الفرنسية الذي تم تعيينه في أكتوبر 2024 من طرف وزير الداخلية الفرنسي برينو روتايو، هو عضو قيادي في مجموعة من النيونازيين المتطرفين.
وأوضحت الصحيفة أن ستانيسلاس لوجييه قام في العام 2020 رفقة متطرفين من بقايا تنظيم حركة “باستيون سوسيال” التي تم حلها من طرف السلطات الفرنسية بتهمة دعم الحركة للتطرف والتحريض على التمييز والكراهية والعنف، بتأسيس تنظيم جديد يحمل اسم “رابطة الليجيريين”.
ويتبنى تنظيم “رابطة الليجيريين” أفكارا دينية بصبغة عنصرية ومتطرفة، حيث يعادي عناصرها الأقليات، وبالأخص المسلمين والمهاجرين من أصول عربية.
وتسلط هذه الفضيحة الجديدة الضوء على التوجهات الحقيقية لوزير الداخلية الفرنسي برينو روتايو، وعددا من كبار المسؤولين الفرنسيين في الحكومة أو في الأجهزة الأمنية والإدارية.