أعربت الفنانة مروة ناجي عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام عن سعادتها بالمشاركة في مهرجان الاحتفال بشهر التراث المصري في أمريكا الشمالية الذي تنظمه جمعية التراث الكندي. 

ونشرت مروة ناجي بوستر الحفل، وعلقت عليه: «سعيدة جداً إني هقابل كل أصحابي وحبايبي بكندا وبتشرف بتمثيل بلدي مصر وسعيدة إني هكون جزء من أكبر مهرجان للاحتفال بشهر التراث المصري في أمريكا الشمالية الذي تنظمه جمعية التراث الكندي بمشاركة إخواتي، هستنى كل الجالية المصرية والعربية ننبسط ونغني سوا إن شاء الله».

View this post on Instagram

A post shared by Marwa Nagy / مروة ناجي (@marwanagyofficial)

أغنية أبو الغضب 

وطرحت مروة ناجي، مؤخرا، أغنية «أبو الغضب» على «يوتيوب» وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو، وهي من كلمات محمود سليم، وألحان كريم أحمد، وتوزيع موسيقي حازم السعيد، وهي من توزيع شركة «ديجيتال ساوند».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مروة ناجي أغنية أبو الغضب مروة ناجی

إقرأ أيضاً:

ناجي الكرشابي يكتب.. ألا يستحق الأهل بمعسكر زمزم هذا (..)!؟

انقبض قلبي وكاد أن ينفطر لمشاهدة الفيديوهات المؤلمة الواردة من معسكر زمزم للنازحين جنوبي الفاشر ، ذلك بعد استباحة المعسكر بواسطة مليشيات الدعم السريع والتي أضرمت النار في كل مكان هناك قتلت وسحلت وفعلت بالمدنيين ما لم يفعله المغول عند دخول بغداد.
المدهش حقا بعد كل هذه الفجيعة الصمت والتماهي من القوى اليسارية و “كرزاياتها” حمدوك وبقية البيادق في كلى أطراف الأجنحة السياسية للدعم السريع ، ويلى ذلك مباشرة في الدهشة موضوع اسناد القوات المسلحة و المستنفرين وقوات الحركات المسلحة في دارفور للزحف إلى الفاشر الجريحة وتحريرها من هؤلاء الوحوش والاوباش ، حقيقة يظل هذا السؤال الأكثر تداولا في أوساط الشعب السوداني .. ما هي العقبات التي تحول دون عملية استكمال خطوات المقاومة الشعبية ؟ ، الناس “تتشابى” للمشاركة في شرف الدفاع عن الوطن واستعادة الكرامة سيما وأن هذا العدوان الغاشم وهذه الخيانة الوطنية بل والإنسانية من هؤلاء المرتزقة وأعوانهم الإقليميين وحلفائهم السياسيين والانتهازيين ، عمل على تماسك القوى الشعبية والمدينة حول الولاءات الكبرى.
ترى ما هو السر الذي يجهله الشعب السوداني والذي يمنع من استكمال النصر ويؤخر خطوات التحرير ؟! .. هل هو السلاح ..؟! ، أم الإرادة الوطنية الحرة ..؟! ، هل هنالك ضغوطات إقليمية أو ابتزاز تتعرض له الدولة ؟ ،، لا أحد لديه الإجابة القاطعة سوى بعض التحليلات ، ولذلك أقول على مجلس السيادة القيام بواجباته وتحمل مسؤولياته التى قطع شك هي كبيرة وربما هنالك آثار جانبية لها لهؤلاء القادة .. ولكن الوطن يستحق أن نتحمل لأجله وهذا الشعب الصابر يستحق أيضآ أن ينتفض المجلس الإنتقالي لأجله ومن لم يجد في نفسه تحمل هذا الجهد الكبير فحواء السودان لم تعقم في إنجاب الأبطال.
ما تتعرض له الفاشر والأهل في دارفور يستحق أن ننفر جميعنا خفافا وثقالا بأموالنا وأنفسنا واقلامنا وكل ما من شأنه إعادة الأمن والأمان والاستقرار لبلادنا الحبيبة ، فوالله أن سيطرة هؤلاء الأوباش على الفاشر يعني إيجاد موطئ قدم لهم في بلادنا وتقسيمها إلى مناطق سيطرة، وهذه كارثة خطيرة تتجرع سمها الزعاف دولة ليبيا في الجوار.. فهل نشهد تداع عسكري واستنفار في قادم الأيام لتحرير دارفور يقوده الفريق البرهان وصحبه من قادة الحركات الدارفورية الوطنية .؟! ، أم نعود إلى التفاوض قبل ذلك وربما نقبل بمنطق مناطق السيطرة الخطير هذا .؟! .. الجواب متروك لهؤلاء القادة ..

ناجي الكرشابي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مصطفى شوقي في ضيافة "الحرملك" بالمسرح المكشوف بالأوبرا.. الجمعة
  • تنتوش: الاجتماع مع ناجي عيسى سيحدد مصير الإصلاحات النقدية والمالية
  • الركراكي يكشف كواليس محاولة إقناع لامين يامال بتمثيل المغرب
  • كواليس محادثات الركراكي مع لامين جمال لإقناعه بتمثيل المغرب
  • بس .. هيفاء وهبي تستعد لطرح أغنية جديدة
  • إعفاء مفاجئ يُحرّك سوق السيارات في كندا
  • كارني: نسعى لبناء جيش قادر على التصدي للتهديدات التي تواجهها كندا
  • «كلام فارغ».. أصالة تستعد لطرح أغنية جديدة بالتعاون مع تامر عاشور
  • 3 حفلات لـ مروة ناجي فى المغرب تبدأ 6 مايو.. تفاصيل
  • ناجي الكرشابي يكتب.. ألا يستحق الأهل بمعسكر زمزم هذا (..)!؟