مصدر في الجهاد الإسلامي يوضح مصير الرهينة التي تصر إسرائيل على إطلاق سراحها
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
(CNN) -- قال مصدر رفيع المستوى في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية لـCNN إن الحركة تحتجز الرهينة التي طالبت الحكومة الإسرائيلية بإطلاق سراحها السبت.
وأصرت الحكومة الإسرائيلية على أن أربيل يهود البالغة من العمر 29 عامًا مدنية ويجب إطلاق سراحها السبت، وفقًا لصفقة وقف إطلاق النار.
.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي حركة حماس
إقرأ أيضاً:
ما مصير الأسرى الفلسطينيين المبعدين إلى الخارج؟
#سواليف
كشف مسؤول الإعلام في #مكتب_الشهداء_والأسرى في حركة #حماس ناهد الفاخوري عن #مصير_الأسرى #الفلسطينيين الذين أُفرج عنهم مؤخرا من #سجون_الاحتلال الإسرائيلي وتقرر إبعادهم خارج الأراضي الفلسطينية ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال الفاخوري، الموجود حاليا في القاهرة لمتابعة ملف الأسرى، في حديث خاص للجزيرة نت إنه “وصل إلى جمهورية #مصر العربية حتى الآن 79 أسيرا محررا ممن تقرر إبعادهم، وسيستقر جزء منهم داخل الأراضي المصرية، بينما سيتم تحديد العدد النهائي بناءً على الدفعات التي سيفرج عنها في أوقات لاحقة”.
وأوضح المسؤول الإعلامي أن الترتيب يجري لاستقبال أسرى محررين في دول أخرى، حيث سيصل غدا الثلاثاء 15 منهم إلى #الجمهورية_التركية، في حين سيصل 15 آخرون إلى باكستان في وقت لاحق، بعدما أبدت استعدادها لاستقبالهم.
مقالات ذات صلة أردوغان: ينبغي ألا نترك غزة وحدها 2025/02/03ولفت الفاخوري إلى أن حركة حماس حتى الآن تنتظر موقفا واضحا من بقية الدول بخصوص استقبال عدد من المحررين، مضيفا أن “الجزائر أبدت موافقة مبدئية على استقبال عدد من #الأسرى من فصيل محدد، في حين رفضت تونس استقبال أي من الأسرى المحررين”.
يُشار إلى أن المحررين الذين تقرر إبعادهم وصلوا إلى الأراضي المصرية على دفعتين: الأولى شملت 72 محررا، والثانية 7 محررين، وسيصل عدد آخر في دفعات مقبلة.
كما أبعدت قوات الاحتلال عددا آخر من المحررين من محافظات الضفة الغربية، بالإضافة إلى أسير أردني واحد، إلى قطاع غزة.
ويُذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، وتنص على الإفراج عن أكثر من 1700 أسير مقابل إطلاق سراح 33 محتجزا لدى فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.