شرطة العاصمة تضبط المتهم الرئيس في قضية مقتل “الأسدي”
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يمانيون../
ضبطت شرطة أمانة العاصمة المتهم الرئيس في قضية مقتل المواطن “أحمد محمد عايض الأسدي”.
وذكرت شرطة الأمانة أنها تلقت بلاغا عن وقوع حادثة قتل في منطقة ذهبان، وتحركت فور تلقيها البلاغ، وأكدت القاءها القبض على المتهم الرئيس في القضية، بينما الإجراءات مستمرة لضبط متهم آخر بالمشاركة في القتل.
وأشارت شرطة الأمانة إلى أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن قضية القتل وقعت نتيجة خلاف بين القتيل وأحد أقاربه .
ولفتت إلى أن الإجراءات مستمرة لاستكمال ملف القضية وإحالتها للعدالة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
المحكمة ترفض طلب نتانياهو تأجيل شهادته في قضية "الآلاف"
رفضت محكمة القدس، الأربعاء، طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، تأجيل شهادته في القضايا المعروفة بـ"الآلاف"، لمدة شهرين ونصف.
يأتي ذلك بعد يوم من إعلان النيابة الإسرائيلية العامة، معارضتها طلب نتانياهو تأجيل مثوله أمام المحكمة، معتبرة أن ذلك يتناقض مع المصلحة العامة، ويضر بنزاهة الإجراءات القانونية.
نتانياهو يطلب تأجيل محاكمته بتهم الفساد - موقع 24قالت محكمة منطقة القدس إنها ستعقد جلسة استماع بشأن طلب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو تأجيل شهادته في محاكمته الجنائية يوم الأربعاء الساعة 11 صباحاً.وقدم فريق الدفاع عن نتانياهو، الأحد الماضي، طلباً إلى المحكمة لتأجيل بدء شهادته لمدة 10 أسابيع.
وكان من المفترض أن يشهد نتانياهو أمام المحكمة بدءاً من 2 ديسمبر (كانون الأول)، لكنه طلب التأجيل إلى منتصف فبراير (شباط) 2025.
وأوضح محامي رئيس الوزراء أنه جرى بذل جهود كبيرة للوصول إلى الموعد المحدد.
وكان نتانياهو قد حصل بالفعل على تأجيل لأشهر عدة من قبل، بناءً على طلب سابق له.
وكشف تحقيق للجيش الإسرائيلي حول الهجوم الذي نفذته حماس في السابع من أكتوبر 2023 عن سلسلة من التحذيرات الاستخباراتية، وردت إلى مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو من قِبل الجيش وأجهزة المخابرات في الليلة التي سبقت الهجوم.
وبدأت محاكمة نتانياهو بتهمة الفساد في 2020، كما يواجه اتهامات في 3 قضايا أخرى، لا يزال النظر فيها بالمحاكم مؤجلاً. أولها القضية (رقم 1000)، وهو متهم فيها بالاحتيال وخيانة الأمانة فيما يتعلق بمزاعم تلقيه هدايا مثل السيجار والشمبانيا من رجال أعمال في الخارج.
والقضية (رقم 2000)، ونتانياهو متهم فيها بالاحتيال وخيانة الأمانة، كما اتُهم بالسعي للحصول على تغطية إيجابية في إحدى أكبر الصحف الإسرائيلية، مقابل الحد من الحديث عن أحد المنافسين الرئيسيين في الصحيفة.
بالإضافة للقضية (رقم 4000) التي تتهمه بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة بزعم تقديم فوائد تنظيمية تعادل أكثر من 250 مليون دولار في ذلك الوقت لصديقه شاؤول إلوفيتش، الذي كان المساهم المسيطر في شركة الاتصالات السلكية واللاسلكية (بيزك).