قيادة قوات المظلات تستقبل وفدا من الإعلاميين وطلبة الجامعات (صور)
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
استقبلت قيادة قوات المظلات وفداً يضم عدداً من الإعلاميين وطلبة الجامعات، وذلك في إطار الدور التوعوي الذى تقوم به قيادة قوات الدفاع الشعبي والعسكري وإدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة للارتقاء بمستوى الوعى المجتمعي وإطلاع مختلف فئات الشعب على ما تمتلكه القوات المسلحة من إمكانات وقدرات تمكنها من الدفاع عن أمن الوطن وصون مقدساته.
بدأت الزيارة بكلمة اللواء أركان حرب أحمد زكى أحمد قائد قوات المظلات، رحب خلالها بالحضور، كما أشار إلى الجهود التي يبذلها رجال قوات المظلات للوصول إلى أعلى درجات الجاهزية والاستعداد القتالي.
وتضمنت الزيارة المرور على معرض لطائرات " الدلتا " ونماذج من المظلات المستخدمة خلال تنفيذ مختلف المهام، كما شاهد الوفد عدداً من الأنشطة التخصصية ذات الطابع الاحترافي التي ينفذها رجال المظلات عكست المستوى الراقي للقوات الخاصة طبقاً لطبيعة المهام التي يكلفون بها.
وتابع الوفد عدد من الأنشطة التدريبية التي يقوم بها رجال المظلات بميدان الاقتحام الجوي المزود بأحدث وسائل التدريب التي تسهم في الإرتقاء بمعدلات الأداء القتالي للقوات.
وفى ختام الزيارة أعرب الوفد عن اعتزازه وتقديره بتلك الزيارة التي أتاحت لهم مشاهدة جانب من الأنشطة التدريبية لقوات المظلات وما يبذلوه من جهود للحفاظ على أعلى معدلات الجاهزية القتالية مما بعث في نفوسهم رسائل الطمأنينة بما تمتلكه القوات الخاصة من كفاءة قتالية تمكنها من الحفاظ على أمن الوطن واستقراره تحت مختلف الظروف، وذلك ضمن منظومة العمل المتكاملة للقوات المسلحة.
اقرأ أيضاًالقوات المسلحة تهنئ الرئيس السيسي بذكرى الإسراء والمعراج
القوات المسلحة تنظم زيارة لعدد من طلبة الكليات العسكرية لمستشفى أهل مصر لعلاج الحروق (فيديو وصور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة قيادة المظلات من الإعلامیین قوات المظلات
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب