أصوات مديح النبي تعلو من جناح الأزهر الشريف بمعرض الكتاب
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
شهد جناح الأزهر الشريف إقبال كبير منذ صباح اليوم، على كافة الأنشطة الفنية والندوات، من زوار معرض الكتاب وطلاب الأزهر المصريين والأجانب.
وتعالت أصوات الأناشيد الدينية ومديح النبي من جناح الأزهر لتدوي أرجاء قاعة ٤ بأكملها، حيث موقعه، إذ يشارك طلاب المعاهد الأزهرية أصحاب الأصوات الجميلة بالغناء والابتهالات.
وافتتح الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، يوم الخميس الموافق ٢٣ يناير، الدورة الـ56 من معرض القاهرة الدولى للكتاب، بمركز مصر للمعارض الدولية في التجمع الخامس، بحضور عبد لله الحراصي وزير الإعلام بسلطنة عمان دولة ضيف شرف المعرض لهذا العام.
وكانت اللجنة الاستشارية العليا للمعرض قد اختارت العالم الراحل أحمد مستجير شخصية المعرض، والكاتبة فاطمة المعدول شخصية معرض الطفل، وتحمل هذه الدورة شعار "اقرأ... في البدء كان الكلمة"، ومن المقرر أن تستمر حتى 5 فبراير المقبل.
وتقام هذه النسخة بمشاركة 1345 ناشرًا من 80 دولة، فضلا عن إقامة 600 فعالية فى كل المجالات.
ويستقبل معرض الكتاب، زواره يوميًا من الساعة 10 صباحًا وحتى 8 مساءً، عدا يومي الخميس والجمعة من 10 صباحًا حتى 9 مساءً، وذلك مقابل ٥ جنيهات سعر التذكرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جناح الأزهر الشريف الأنشطة والندوات زوار الكتاب معرض الکتاب
إقرأ أيضاً:
لماذا سُمي النبي بـ محمد وأحمد.. وكيل الأوقاف يوضح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح “الجندي”، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.