الجهاد الإسلامي تكشف مصير الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أكدت حركة الجهاد الإسلامي المتمركزة في قطاع غزة، يوم السبت أن الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود بحوزتها.
وأوضحت الجهاد الإسلامي في تصريحات لفضائية العربية أن الإفراج عن يهود أربيل سيتم وفق شروط تبادل الأسرى.
وفي وقت سابق يوم السبت، طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي حركة حماس بتأكيدات حول وضع الأسيرة الإسرائيلية "أربيل يهود".
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت تسلمه الرهائن الـ 4 المفرج عنهم من جانب حماس ووصولهن معسكر رعيم.
وقال جيش الاحتلال في بيان إنه ملتزم بإعادة جميع الرهائن، من قطاع غزة.
وأشار إلى إحراز تقدم في تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى وينتظر عودة البقية، لافتا إلى أن حركة حماس لم تلتزم بإعادة المدنيات أولا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حركة حماس الجهاد الإسلامي حركة الجهاد الإسلامي أربيل يهود المزيد
إقرأ أيضاً:
حركة "50501" الأمريكية تنظم احتجاجات واسعة ضد سياسات إدارة ترامب
خرج آلاف المتظاهرين يوم السبت في حراك شعبي واسع النطاق ضد سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في إطار حركة "50501" التي تستمد زخمها من الاحتجاجات الأخيرة.
وتعني "50501" (50 احتجاجا، 50 ولاية، حركة واحدة)، وهي مبادرة شعبية بدأت تنظيمها عبر موقع "ريديت" لمقاومة ما تصفه بتجاوزات السلطة التنفيذية خلال فترة ترامب.
وجاء على موقع الحركة: "نُظهر للعالم أن الطبقة العاملة الأمريكية لن تسكت بينما يُفكك أصحاب النفوذ مؤسساتنا الديمقراطية وحرياتنا المدنية، مما يقوّض سيادة القانون".
وشهد يوم السبت أكثر من 400 فعالية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، تضمنت مسيرات واحتجاجات، بالإضافة إلى أنشطة مجتمعية مثل حملات تنظيف الطبيعة وجمع الطعام والتبرع بالملابس واجتماعات لمناقشة الخطوات المستقبلية.
وأكد المنظمون أن بناء شبكة دعم اجتماعي بين الأمريكيين لا يقل أهمية عن الاحتجاج نفسه، قائلين: "علينا أن نفكر في أمريكا التي نريدها، حيث نتعاطف ونساعد بعضنا البعض".
وانطلقت الحركة في 5 فبراير الماضي، كرد فعل سريع ضد ما وصفته بالإجراءات "المناهضة للديمقراطية" التي اتخذتها إدارة ترامب وحلفاؤها. وفي أيام قليلة، نجح منظمون شعبيون – دون ميزانية أو هيكل مركزي – في تنظيم أكثر من 80 احتجاجا سلميا شملت جميع الولايات.
يأتي هذا التحرك بعد احتجاجات "ارفعوا أيديكم!" في 5 أبريل، التي شهدت خروج الملايين إلى الشوارع وعواصم الولايات والمباني الفيدرالية.
كما تواجه إدارة ترامب انتقادات بسبب مشاركة إيلون ماسك في الحكومة وتخفيضاتها الكبيرة في البيروقراطية الفيدرالية عبر إدارة الكفاءة الحكومية "DOGE".