بوابة الوفد:
2025-07-04@01:02:49 GMT

كيف يؤثر الجير على صحة الأسنان واللثة؟

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

الحفاظ على صحة الأسنان أمر لا بد منه، وحتى لو كنت تعتني بأسنانك بشكل جيد، فلا يزال لديك بكتيريا في فمك، وتختلط مع البروتينات والمنتجات الغذائية الثانوية لتشكيل طبقة لزجة تسمى لوحة الأسنان، هذه المادة اللزجة تغلف أسنانك وتحت خط اللثة وتلتصق بالحشوات أو غيرها من أعمال الأسنان، وتحمل البلاد البكتيريا التي يمكن أن تلحق الضرر بمينا الأسنان وتؤدي إلى تسوس الأسنان، ولكن إذا قمت بإزالة البلاك بانتظام ، يمكنك منع تسوس الأسنان الدائم وأمراض اللثة.

 

وتنشأ مشاكل أكبر ، مع ذلك ، إذا بقيت البلاك على أسنانك وتصلبت في الجير، ويتكون الجير أسفل وفوق خط اللثة، ويكون خشن ومسامي ويمكن أن يؤدي إلى انحسار اللثة وأمراض اللثة ويجب إزالته بأدوات خاصة في عيادة طبيب الأسنان.

 

كيف يؤثر الجير على الأسنان واللثة؟

يمكن أن يجعل الجير من الصعب تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط كما ينبغي، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تسوس الأسنان وتسوسها.

 

قد يكون أي جير يتشكل فوق خط اللثة سيئًا بالنسبة لك، لأن البكتيريا الموجودة فيه يمكن أن تهيج اللثة وتتلفها وبمرور الوقت ، قد يؤدي ذلك إلى مرض اللثة التدريجي.

 

وأخف شكل من أشكال أمراض اللثة يسمى التهاب اللثة، ويمكن عادةً إيقافه وعكس اتجاهه إذا قمت بتنظيف أسنانك بالفرشاة والخيط واستخدام غسول الفم المطهر وحصلت على تنظيف منتظم من طبيب أسنانك.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يزداد الأمر سوءًا ، لدرجة أن الجيوب تتشكل بين اللثة والأسنان وتصاب بالبكتيريا، وهذا يسمى التهاب دواعم السن. يرسل جهازك المناعي مواد كيميائية للرد وتختلط بالبكتيريا والأشياء التي تطردها، ويمكن أن يتسبب الحساء الناتج في تلف العظام والأنسجة التي تثبت أسنانك في مكانها، كما تربط بعض الدراسات بين البكتيريا الموجودة في أمراض اللثة وأمراض القلب ومشاكل صحية أخرى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأسنان صحة الاسنان الجير اللثة یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دقيقة بدقيقة.. كيف يؤثر الطقس الحار على جسمك

إنجلترا – تعد الحرارة من العوامل المناخية الأساسية التي تؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان وسلامته، خاصة عندما ترتفع درجات الحرارة إلى مستويات قصوى.

 ففي ظل تغير المناخ وزيادة وتيرة موجات الحر، أصبحت المخاطر الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة أكثر وضوحا وتأثيرا على مختلف الفئات العمرية، لا سيما كبار السن والأطفال والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة.

وتؤثر الحرارة الشديدة على الجسم بعدة طرق، بدءا من الإجهاد الحراري البسيط وصولا إلى ضربة الشمس التي قد تهدد الحياة.

ويحذر الخبراء من أن التعرض لحروق الشمس قد يستغرق 10 دقائق فقط، بينما يمكن أن يصاب الشخص بضربة الشمس في غضون 15 دقيقة في أسوأ الحالات.

وتحدث ضربة الشمس عندما ترتفع درجة حرارة الجسم بشكل خطير ولا يتمكن من تبريد نفسه، وإذا تركت دون علاج، فقد تكون قاتلة.

وفي هذا السياق، تبرز أهمية التوعية بالتدابير الوقائية، مثل الحفاظ على ترطيب الجسم، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس في أوقات الذروة، ومراقبة العلامات التحذيرية التي تشير إلى الإصابة بأمراض الحرارة.

المخاطر الصحية للحرارة الشديدة والوقت الذي تستغرقه

– أقل من 10 دقائق: حروق الشمس

يمكن لحروق الشمس أن تظهر في أقل من 10 دقائق، حتى لو لم تلاحظها على الفور. ويقول الخبراء إن التعرض للأشعة فوق البنفسجية دون حماية كافية يمكن أن يسبب حروقا سريعة.

ولا تسبب حروق الشمس فقط ألما وبثورا في الجلد، بل تؤثر أيضا على قدرة الجسم على تنظيم الحرارة. كما أن كل مرة تصاب فيها بحروق شمسية تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وتسريع شيخوخة البشرة.

– 15 دقيقة: الإجهاد الحراري

الإجهاد الحراري هو المرحلة التي تسبق ضربة الشمس، وتشمل أعراضه الغثيان والدوخة وضعف العضلات والتعرق وبرودة الجلد الرطب والتهيج والارتباك.

ويمكن أن ترتفع درجة حرارة الجسم إلى أكثر من 41 درجة مئوية في غضون 10 إلى 15 دقيقة في الطقس الحار. ويعد الأطفال الصغار والرضع أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة. أما بالنسبة للبالغين، فإن ارتفاع درجة الحرارة الداخلية إلى مستويات خطيرة يعتمد على عدة عوامل، مثل الرطوبة وممارسة الرياضة.

– من دقائق إلى ساعات: ضربة الشمس

إذا لم يتحسن الشخص المصاب بالإجهاد الحراري خلال 30 دقيقة بعد التبريد وشرب الماء، فقد يكون مصابا بضربة الشمس، وهي حالة خطيرة يفقد فيها الجسم قدرته على تنظيم حرارته. وتشمل الأعراض جفاف الجلد، وصعوبة المشي، والارتباك، وفي الحالات الشديدة، نوبات تشنجية.

– 30 دقيقة: الجفاف

يمكن أن يبدأ الجسم في الشعور بالجفاف خلال 30 دقيقة إلى بضع ساعات عند التعرض للشمس دون شرب كمية كافية من الماء. ويؤدي الجفاف إلى التعب والعطش والدوار، ويزيد من خطر المشاكل الصحية المرتبطة بالحرارة.

– حتى يومين: الوفاة

خلال موجات الحر، قد تحدث زيادة في الوفيات، خاصة بين كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، حيث يموت معظمهم في الأيام الأولى من الموجة الحارة. ويحدث ذلك بسبب الضغط الإضافي على القلب والأوعية الدموية، أو بسبب تجلط الدم الناتج عن الجفاف.

لذلك، من الضروري اتخاذ الاحتياطات اللازمة أثناء الطقس الحار، مثل البقاء في الظل، وشرب الماء بانتظام، وارتداء ملابس خفيفة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة.

 

المصدر: ذا صن

مقالات مشابهة

  • أطباء الأسنان الإسبان يخشون من منافسة العيادات المغربية: “سياحة علاجية بأسعار مغرية”
  • تدشين اختبارات المفاضلة للطلبة المتقدمين للتنافس على المقاعد الطبية بجامعة إب
  • هل يؤثر رفض عرض العمل على استحقاقك للدعم؟ إجابات مهمة حول فرص العمل في الضمان الإجتماعي
  • جامعة البترا تستحدث بكالوريوس “تكنولوجيا صناعة الأسنان” بدءًا من الفصل الدراسي الأول 2025/2026
  • دقيقة بدقيقة.. كيف يؤثر الطقس الحار على جسمك
  • بغداد اعتمدت الـبراغماتية.. هل يؤثر الملف السوري والشرع على الانتخابات العراقية؟
  • الجفاف الحاد يؤثر على مياه الأنهار والينابيع في لبنان
  • هل يؤثر اغتيال خامنئي على مستقبل إيران؟
  • النمر: بعض أدوية الضغط تسبب زيادة نمو اللثة
  • حماة.. كلية طب الأسنان وجميعة “سامز” تطلقان مبادرة علاج مجاني