المزروعي: المواطن في صدارة أولويات القيادة والعمل الحكومي مستمر للأفضل
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أكد سهيل محمد المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، أن اعتماد موافقات إسكانية لأكثر من 1300 مواطن ضمن برنامج الشيخ زايد للإسكان، بأكثر من 1 مليار درهم، يجسد رؤية القيادة في تحقيق الحياة الكريمة لأبناء الإمارات.
وقال المزروعي عبر إكس" اليوم السبت: "رؤية طموحة لتحقيق حياة كريمة للمواطنين. نقدر جهود القيادة الرشيدة في تعزيز استقرار ورفاهية المواطنين بقراراتها الحكيمة، إن اعتماد موافقات إسكانية لأكثر من 1300 مواطن ضمن برنامج الشيخ زايد للإسكان، بقيمة تفوق المليار درهم، يجسد رؤية القيادة في تحقيق الحياة الكريمة لأبناء الإمارات.نؤكد دائمًا أن المواطن يبقى في صدارة أولويات القيادة ، وأن العمل الحكومي مستمر لتقديم الأفضل".
رؤية طموحة لتحقيق حياة كريمة للمواطنين. نقدر جهود القيادة الرشيدة في تعزيز استقرار ورفاهية المواطنين بقراراتها الحكيمة.
إن اعتماد موافقات إسكانية لأكثر من 1300 مواطن ضمن برنامج الشيخ زايد للإسكان، بقيمة تفوق المليار درهم، يجسد رؤية القيادة في تحقيق الحياة الكريمة لأبناء… pic.twitter.com/o9YX34Wik9
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
جهاز يتعرف على «الأحجار الكريمة»
الثورة نت/.
في محاولة للحفاظ على بريق مبيعات الماس الطبيعي المتعثرة أطلقت شركة “دي بيرز” العملاقة في القطاع جهاز تحقق للتمييز بين الأحجار الكريمة الطبيعية وتلك المصنوعة في المختبر، على ما أعلنت الشركة الاثنين.
وقالت “دي بيرز” في بيان إن جهاز “دايمند بروف” (“DiamondProof”) يهدف إلى تأكيد صحة الأحجار الكريمة “التي تشكلت في أعماق الأرض منذ مليارات السنين”، فيما يواجه القطاع منافسة قوية وانخفاضا حادا في الأسعار.
وأشارت “دي بيرز” إلى أن الجهاز الشبيه بالماسحات الضوئية السوداء والمتوفر لدى تجار التجزئة في الولايات المتحدة، يكشف عن “التركيبات الكيميائية المميزة للماس الطبيعي”.
وقال المحلل المتخصص في قطاع صناعة الماس إيدان غولان لوكالة فرانس برس إن “قطاع صناعة الماس الطبيعي يبذل جهدا مستمرا لتحقيق فصل عن الأحجار الكريمة المزروعة في المختبر”، وهي منتجات أرخص ولا يستغرق إنتاجها سوى بضعة أسابيع.
ولفت غولان إلى أن الإطلاق “جزء من جهد أوسع يبذله قطاع صناعة الماس ليحسن وضعه بجهوده الذاتية” من طريق سياسات التسويق والتسعير وتثقيف المستهلك.
وواجهت مبيعات الماس صعوبة في التعافي منذ جائحة كوفيد، مع تسجيل انخفاض في إنفاق المستهلكين، وخصوصا في الصين.
وألحق ذلك خسائر كبيرة لدول منتجة للماس مثل بوتسوانا، حيث تمثل الأحجار الكريمة 30 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي و80 في المئة من الصادرات.
أعلنت شركة التعدين العملاقة “أنغلو أميريكان” في أيار/مايو الماضي أنها تخطط لبيع “دي بيرز”، التي أسسها المستعمر البريطاني سيسيل رودس في عام 1888 وهيمنت لفترة طويلة على تجارة الماس من جنوب إفريقيا.