من لم يستعد دفع الثمن.. تساقط الثلوج بكثافة بالقرب من إسطنبول
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
بدأ تساقط الثلوج بكثافة بالقرب من إسطنبول، مما فاجأ السائقين الذين لم يكونوا مستعدين لهذا الطقس. ومع تزايد الرغبة في الصعود إلى جبل أولوداغ، اندفع العديد من الأشخاص إلى الباعة المتجولين لشراء سلاسل الثلج، حيث تراوحت أسعارها بين 1500 و2500 ليرة.
مع انخفاض درجات الحرارة في منطقة مرمرة، شهد جبل أولوداغ تساقطًا كثيفًا للثلوج التي صاحبتها عواصف ثلجية، مما سبب صعوبات كبيرة للسائقين.
منع الدخول إلى أولوداغ دون سلاسل
تم منع دخول المركبات غير المجهزة بالسلاسل إلى منطقة جبل أولوداغ ابتداءً من مدخل متنزه أولوداغ الوطني. واضطر السائقون الذين لم يستعدوا بشكل مناسب إلى شراء السلاسل من الباعة المتجولين على جوانب الطرق. يُذكر أن أسعار السلاسل التي تُباع عادة بين 500 و600 ليرة ارتفعت إلى 1500 ليرة عند الباعة المتجولين.
رغم الكارثة، وقاحة لا مثيل لها
السبت 25 يناير 2025استمرار جهود تنظيف الطرق
في الوقت نفسه، تواصل فرق الطرق العامة عملها باستخدام آليات تنظيف الثلوج لإبقاء الطرق مفتوحة وآمنة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار الطقس اخبار تركيا الثلوج الثلوج في اسطنبول الجو في اسطنبول الطقس الطقس في تركيا
إقرأ أيضاً:
هبطة سوق عبري.. وجهة حيوية مع اقتراب عيد الفطر
عبري - ناصر العبري
تُعد هبطة سوق ولاية عبري من أنشط الأسواق في سلطنة عُمان؛ حيث تشهد حركة نشطة وازدحاماً ملحوظاً مع اقتراب عيد الفطر المبارك. يتوافد العديد من الباعة والمشترين من مختلف المحافظات والمناطق المجاورة للاستفادة من العروض المتنوعة والمنتجات المحلية التي يقدمها السوق.
ويتميز السوق بتنوعه الكبير في السلع؛ حيث يمكن للزوار العثور على الملابس التقليدية، والحلويات العُمانية، والمشغولات اليدوية، إضافة إلى المواد الغذائية الطازجة.ومختلف أنواع الاضاحي كما يساهم السوق في دعم الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص عمل للعديد من الباعة والحرفيين.
ومع تزايد الإقبال على السوق، تتخذ الجهات المعنية تدابير إضافية لضمان سلامة الزوار وتسهيل حركة المرور، مما يعكس أهمية السوق كوجهة اجتماعية واقتصادية في المنطقة.
ويجد كل من يزور هبطة سوق ولاية عبري الاستمتاع بتجربة تسوق فريدة تعكس التراث والثقافة العُمانية، خاصة في هذه المناسبة السعيدة.