إطلاق سراح 4 جنديات في الدفعة الثانية من التبادل.. من هنّ؟
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أعلنت حركة حماس عن إطلاق سراح أربع مجندات إسرائيليات، وهن: ليري الباغ (19 عامًا)، ودانييلا جلبوع (20 عامًا)، وكارينا أرييف (20 عامًا)، ونعمة ليفي (20 عامًا)، وذلك بعد أسرهن مع ثلاثة آخرين من قاعدة ناحال عوز العسكرية خلال الهجوم الذي شنته الحركة في 7 أكتوبر 2023.
وتُعتبر هذه العملية الثانية بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، الذي من المفترض أن يفضي إلى إطلاق سراح 33 شخصًا في المرحلة الأولى، معظمهم من المدنيين.
وفي حين تم تحديد أسماء أربع جنديات ضمن هذه القائمة، غاب عن القائمة اسم أجام بيرغر (21 عامًا)، الذي يعد من بين الجنود الخمسة المتبقين في الأسر.
1. ليري الباغ، التي تبلغ من العمر 19 عامًا، كانت قد تم أسرها من موشاف يروهاف
2. دانييلا جلبوع، تبلغ من العمر 20 عامًا، وتدرس العزف على البيانو والغناء. كانت حماس قد أسرتها من نفس القاعدة العسكرية. وظهرت جلبوع في مقطع فيديو من قبل حماس في يناير 2024، حيث ذكرت فيه مخاوفها من القصف الإسرائيلي الدائم على قطاع غزة.
3. كارينا أرييف: أسرتها حماس من ناحال عوز. في آخر اتصال مع عائلتها، كانت قد أخبرت والدتها عن القصف العنيف الذي تعرضت له في لحظة الاقتحام.
4.نعمة ليفي، من مدينة رعنانا، كانت قد أسرتها حماس أثناء الهجوم على القاعدة العسكرية.
من بين الرهائن الآخرين الذين سيتم إطلاق سراحهم في إطار الاتفاق: أربيل يهود (29 عامًا)، وشيري سيلبرمان بيباس (33 عامًا)، إضافة إلى طفلين من عائلة بيباس، أرييل وكفير، وزوجها ياردن.
يذكر أن يهود كانت قد أدرجت في صفقة تبادل سابقة في نوفمبر 2023، ولكن الصفقة انهارت قبل الإفراج عنها.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "سيلتقي أولادي بأبيهم"..الفلسطينيون في غزة ينتظرون بفارغ الصبر العودة إلى بيوتهم المدمرة هل تعود قناة السويس إلى دورها المحوري وتعوض الخسائر بعد وقف النار في غزة؟ بعد وقف إطلاق النار في غزة: هل تكفي المساعدات لمواجهة برد الشتاء واحتياجات مليوني نازح؟ قطاع غزةحركة حماسإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني هدنةاحتجاز رهائنالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب بحث وإنقاذ قطاع غزة إسرائيل ضحايا روسيا دونالد ترامب بحث وإنقاذ قطاع غزة إسرائيل ضحايا روسيا قطاع غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هدنة احتجاز رهائن دونالد ترامب بحث وإنقاذ قطاع غزة إسرائيل ضحايا روسيا المكسيك الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أزمة المناخ سياسة الهجرة تدمر أزمة إنسانية مجندة إسرائیلیة یعرض الآنNext کانت قد
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح محامي إمام أوغلو بعد ليلة من الاحتجاز
إسطنبول (زمان التركية) – أطلقت السلطات التركية، الجمعة، سراح محامي رئيس بلدية إسطنبول المسجون، أكرم إمام أوغلو، المنافس الأبرز للرئيس رجب طيب أردوغان، بعد احتجازه ليل الخميس، في خطوة أثارت مزيدًا من الجدل حول الأوضاع السياسية في البلاد.
وكان إمام أوغلو، عضو حزب الشعب الجمهوري، قد أُودع السجن يوم الأحد الماضي على خلفية اتهامات بـ”الفساد”، ما أشعل أكبر موجة احتجاجات مناهضة للحكومة منذ عقد، وأدى إلى اعتقالات واسعة في مختلف أنحاء البلاد.
وأعلن النائب البرلماني عن حزب الشعب الجمهوري، توران تاشكين أوزر، عبر منصة “إكس”، أن المحامي محمد بهلوان، الذي دافع عن إمام أوغلو، اعتُقل لأسباب وصفها بـ”الملفقة”، دون الخوض في تفاصيل إضافية.
وأكد يغيت جوكجهان كوك أوغلو، محامي بهلوان، أن موكله لم يُعتقل بسبب جريمة ارتكبها، بل لأنه كان يؤدي واجبه في الدفاع عن إمام أوغلو. واصفًا الاعتقال بأنه “تحذير ضمني”، مشيرًا إلى أن موكله استُجوب حول تحويلات مالية لا علاقة له بها، وتبرعات لجمعيات خيرية. ورغم الإفراج عنه، مُنع بهلوان من السفر، وهو ما يعتزم الطعن فيه قضائيًا.
وفي تعليقه على الواقعة، قال إمام أوغلو عبر منصة “إكس”: “وكأن الانقلاب على الديمقراطية لم يكن كافيًا.. الآن لا يتحملون حتى أن ندافع عن أنفسنا”.
في سياق متصل، أفاد اتحاد الصحافيين الأتراك أن السلطات اعتقلت، فجر الجمعة، صحافيين اثنين كانا يغطّيان الاحتجاجات المناهضة للحكومة في إسطنبول.
وجاء ذلك بعد يوم واحد فقط من إفراج محكمة تركية عن سبعة صحافيين آخرين، بينهم ياسين أكغول، مصور وكالة “فرانس برس”، بعد اعتقالهم أثناء تغطيتهم للتظاهرات، حيث وُجهت إليهم تهمة “المشاركة في مسيرة غير قانونية”.
وفي ظل هذا التصعيد، دعا حزب الشعب الجمهوري المواطنين إلى مواصلة الاحتجاجات، مؤكدًا أنه سينظّم مسيرات حاشدة في إسطنبول ومدن أخرى، بينما وصف أردوغان التظاهرات بأنها “مسرحية سياسية”، محذرًا من تداعيات قانونية على المشاركين فيها.
من جهته، كشف وزير الداخلية التركي، علي يرلي قايا، أن 1879 شخصًا اعتُقلوا منذ بدء الاحتجاجات قبل أكثر من أسبوع، فيما تم إيداع 260 شخصًا السجن على ذمة المحاكمة.
وسط هذه التطورات، تتزايد المخاوف من أن تكون هذه التحركات محاولة لتصفية المعارضة سياسيًا، في وقت تواصل فيه الحكومة التأكيد على استقلال القضاء ونفي أي تدخل سياسي في مجريات المحاكمات.
Tags: أكرم إمام أوغلوإطلاق سراح محامي إمام أوغلوالاحتجاجات في تركيارئيس بلدية إسطنبول