حبيبة عمر: الأجواء في منتهى السعادة والبهجة بكورنيش العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قالت الإعلامية حبيبة عمر، إنّ الممشى السياحي في مدينة العلمين الجديدة يمتد بطول 14 كيلومترا ويُطلق عليه كورنيش مدينة العلمين الجديدة، موضحةً: «الأجواء في منتهى السعادة والبهجة، هنا العديد من الأسر المصرية وغير المصرية بجميع الأعمار والفئات العمرية».
سباق رالي العلمين الجديدةوأضافت «عمر»، في تغطية خاصة عبر قناة «إكسترا نيوز»: «هنا تقام بطولة مصر الدولية للمحركات (سباق الرالي)، التي بدأت منذ 3 أيام، واليوم هو الرابع والأخير، وهذه البطولة تنظم في نسختها الثانية».
وتابعت الإعلامية: «سيتم تسليم جوائز للفائزين اليوم، كما تم تنظيم فعاليات عديدة مثل سيارات الدفع الرباعي وسباقات سيارات مختلفة في مدينة العلمين الجديدة، وكان هناك أجواء من الحماس بين الشباب والشابات والمشاركين في بطولة مصر الدولة للمحركات».
المول التجاري في الممشى السياحيوأوضح، أنه في بداية الممشى السياحي يقع المول التجاري، ويتوفر فيه كل الخدمات الترفيهية والعديد من الكافيهات والاستراحات، وعلى طول الممشى السياحي يوجد مسرح الشارع الذي يقام لأول مرة في مصر والعلمين الجديدة، حيث استضاف حفلات عديدة مثل حفل هارموني عربي بأكثر من 200 فرد، وشهدت فعاليات الحفلات أغاني تراثية وغير تراثية، وأغاني مصرية وغير مصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين إكسترا نيوز سباق الرالي العلمین الجدیدة الممشى السیاحی
إقرأ أيضاً:
الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
تواصل الكوادر الإماراتية تعزيز حضورها في القطاع السياحي، مستفيدة من النمو المتسارع الذي يشهده هذا القطاع الحيوي في الدولة.
وتؤدي الكفاءات الوطنية دوراً رئيسياً في دفع عجلة النمو السياحي ودعم استراتيجية بناء سياحة مستدامة يقودها أبناء الوطن.
وتشغل الكوادر الموهوبة مجموعة من المهام ضمن قطاع السياحة والضيافة، مدعومة بسياسات التوطين التي تمكنهم وتعزز من مشاركتهم في القطاع.
ويحرص مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية ممثلاً ببرنامج «نافس»، إلى جانب الجهات المعنية، على استقطاب الكفاءات الوطنية وتأهيلها لقيادة مسيرة التنمية السياحية، بما يسهم في تقديم تجربة سياحية أصيلة تعكس هوية وتراث الدولة.
ومع تصدر الفعاليات الرمضانية المشهد السياحي، يضطلع أبناء الإمارات خلال الشهر الفضيل بدور محوري في إبراز الموروث الثقافي والترويج للقيم الإماراتية الفريدة القائمة على الكرم والتسامح ضمن أطر السياحة، بالإشراف على الفعاليات التراثية واستقبال السياح في المواقع التاريخية والمجالس الرمضانية، لا سيما مساهمتهم الفعالة في تنظيم حملات «إفطار صائم» في مختلف أنحاء الدولة، وتعكس العادات الرمضانية الأصيلة وروحانية الشهر الفضيل.
وتولي دولة الإمارات اهتماماً كبيراً بتطوير وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في القطاع السياحي، بمجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة التي تعزز مهاراتهم وتوفر لهم فرصاً مهنية تنافسية، وشارك في هذا الإطار عدد من المتدربين في القطاع السياحي في الفعاليات الرمضانية التي تستضيفها مختلف المراكز التاريخية والسياحية في الدولة.
وقالت عائشة المهيري، متدربة في أحد المراكز الثقافية بإمارة أبوظبي، إن الفعاليات الرمضانية فرصة مثالية للكوادر الإماراتية لاكتساب خبرات معرفية ومهنية بالتواصل المستمر مع زوار الأنشطة الخاصة بقطاع السياحة لاسيما الدينية منها، والمشاركة ضمن فريق التنظيم والإشراف على وجبات الإفطار الجماعي في جوامع الإمارة، وتعزز التواصل الثقافي مع مختلف الجنسيات المقيمة والزائرة للدولة.
وتحدثت عن دورها في قيادة جولات سياحية أسبوعياً لزوار الدولة، ما يمكنها من توسيع مهارات التواصل التي تؤهلها لشغل منصب قيادي وإشرافي. مؤكدة التوافد الكبير الذي تشهده الوجهات السياحية والثقافية في المدينة خلال الفعاليات الرمضانية النوعية التي تدعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031.
(وام)