انطلاق أعمال الحملة القومية للتحصين ضد مرض الجلد العقدي وجدرى الأغنام بالأقصر غدًا
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أعلن المهندس عبد المطلب عمارة، محافظ الأقصر، انطلاق أعمال الحملة القومية للتحصين ضد مرض الجلد العقدي وجدرى الأغنام بجميع قرى ومراكز المحافظة، بدءًا من غدا الأحد، وذلك حفاظًا على الثروة الحيوانية بالمحافظة والتي تمثل جزءًا من الأمن الغذائي المصري ضمن خطة الهيئة العامة للخدمات البيطرية لحماية الثروة الحيوانية من انتشار الأمراض الوبائية.
مشيراً إلى أنه تم تكليف المسئولين بالوحدات المحلية للمدن والقرى بتقديم كافة أوجه الدعم لفرق الأطباء البيطريين لضمان تنفيذ الحملة على الوجه الأمثل، لافتا إلى أن الدولة تبذل جهود حثيثة للحفاظ على الثروة الحيوانية وتنميتها.
وأوضح الدكتور طارق لطفى، مدير عام مديرية الطب البيطري بالأقصر أن الحملة تستهدف تحصين ٣٥٣٧٢ رأس أبقار ضد مرض الجلد العقدى، وتحصين عدد ٣٣٩٥٦ راس أغنام ضد جدرى الأغنام على مستوى مراكز ومدن المحافظة، مضيفا أنه وفقاً لتوجيهات علاء فاروق، وزير الزراعة بتكثيف أعمال لجان التحصين لضمان وصول التحصينات إلى المزارع والبيوت وأن لجان التحصين تنتقل من بيت إلي بيت وإلي جميع مزارع المحافظة لضمان وصول خدمة التحصين إلي كل الثروة الحيوانية بالأقصر وللحفاظ على الثروة الحيوانية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الطب البيطري الثروة الحيوانية الجلد العقدي الحملة القومية للتحصين الثروة الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
محافظ بورسعيد يتابع أعمال الحملة الموسعة لغلق وتشميع محال فرز القمامة
تابع اللواء أ.ح محب حبشي، محافظ بورسعيد، اليوم الإثنين، أعمال الحملة الموسعة لإزالة الإشغالات والتعديات، وتنفيذ قرارات غلق وتشميع لعدد من محال فرز القمامة والخُردة المخالفة بنطاق حي العرب.
وتأتي هذه الحملة ضمن جهود المحافظة لإعادة الانضباط للشارع البورسعيدي، وإزالة كافة أشكال التعديات والإشغالات العشوائية.رافقه خلال الحملة المهندس وليد الدعدع، رئيس حي العرب، وشرطة المرافق.
وشملت الحملة رفع إشغالات الأرصفة، وإزالة التعديات على حرم الطريق العام، بالإضافة إلى غلق عدد من محال فرز القمامة والخُردة المخالفة بنطاق الحي، والتي تفتقر للاشتراطات القانونية والبيئية، وتشكل مصدر إزعاج للمواطنين.
وأكد المحافظ خلال متابعته الميدانية على استمرار هذه الحملات بصورة يومية ومكثفة، وعدم التهاون مع أي مخالفة، تنفيذًا للقانون، وحفاظًا على المظهر الحضاري للمدينة وسلامة المواطنين، وإعادة الانضباط إلى الشارع، وتحقيق السيولة المرورية، والتصدي لكافة المظاهر السلبية التي تعيق حركة المواطنين، وتؤثر على جودة الحياة داخل الأحياء.