النيابة الإدارية تهنئ السيسي بعيد الشرطة
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ المستشار عبد الراضي صديق - رئيس هيئة النيابة الإدارية، الرئيس عبد الفتاح السيسي - رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة الذكرى ال ٧٣ لعيد الشرطة المصرية.
وذكر رئيس النيابة الادارية خلال بيان للهيئة اليوم السبت، بالأصالة عن نفسي، وبالإنابة عن جموع المستشارين أعضاء النيابة الإدارية، وجهازها الإداري، بخالص وأصدق التهاني للرئيس عبد الفتاح السيسي - رئيس جمهورية مصر العربية، واللواء محمود توفيق - وزير الداخلية، ولرجال الشرطة البواسل، ولشعب مصر العظيم، بمناسبة الذكرى ٧٣ لعيد الشرطة المصرية.
وأكد البيان أن ذلك اليوم سَجّلَ فيه رجال الشرطة ملحمة خالدة، ليسطروا بدمائهم الطاهرة معاني البطولة والوطنيّة والفداء، تجسيدًا لإرادة وعزيمة الشرطة المصرية في التصدي لكل التحديات والمخاطر من أجل حفظ الأمن والاستقرار لوطننا الغالي.
وتابع: إن ما تنعم به مصر اليوم من أمان واستقرار محلياً وإقليمياً ودولياً لم يكن ليتحقق لولا ما يقوم به أبطال الشرطة المصرية من جهود متواصلة وتضحيات جَمّة يقدمونها عن طيب خاطر لينعم الشعب المصري العظيم بالأمان والاستقرار.
وأردف: سائلين الله تعالى أن يحفظ مصرنا الحبيبة قيادة وشعباً من كل مكروه وسوء، وأن ينعم على شعبها العظيم بالخير والأمن والسلام.
واختتم البيان: كل عام وأنتم بخير، وشعب مصر العظيم ينعم بالأمان والتقدم والازدهار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النيابة الادارية مصر الشرطة عبد الفتاح السيسي السيسي رئيس جمهورية وزير الداخلية الشرطة المصریة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: إحالة 3 عاملين بمديرية حدودية إلى النيابة الإدارية
أصدر الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف قرارًا بإحالة ثلاثة من العاملين بإحدى المديريات الحدودية إلى النيابة الإدارية المختصة بشأن ما نُسب إليهم من مخالفات جسيمة؛ لاتخاذ ما يلزم قانونًا حيالهم.
جاء هذا القرار بناءً على مذكرة تفصيلية أعدتها الإدارة العامة للشئون القانونية بالوزارة، كشفت عن عدد من التجاوزات، من بينها السماح لمجلس إدارة أحد المساجد بمزاولة نشاطه رغم انتهاء مدة التجديد القانونية منذ عام ٢٠٢٢، فضلًا عن التغاضي عن جمع تبرعات مالية داخل المسجد بالمخالفة الصريحة للقرار الوزاري رقم ٣٧٣ لسنة ٢٠٢١، وعدم اتخاذ الإجراءات القانونية الواجبة لمنع هذه المخالفات.
وأسفرت التحقيقات الأولية عن تقصير بعض القيادات الوظيفية والإشرافية في متابعة سير العمل بالمساجد، والتهاون في أداء الواجب الرقابي، مما أدى إلى حدوث مخالفات تمس قدسية المسجد وحرمة العمل الدعوي، وهو ما استوجب التدخل الفوري والحازم من الوزارة لإعادة الانضباط الكامل.
وأكدت وزارة الأوقاف أن أي تهاون أو تفريط في أداء الواجب الوظيفي أو مخالفة التعليمات المنظمة للعمل الدعوي سيُواجه بكل حسم ودون تردد، وأنها لن تتوانى في اتخاذ ما يلزم لضمان حماية المساجد من أي استغلال أو مخالفات، حفاظًا على رسالتها السامية، ولصون قدسيتها ومكانتها في نفوس المصريين.
وشددت الوزارة على أن مسار الإصلاح الإداري والرقابة المستمرة على جميع مفاصل العمل الدعوي والإداري ماضٍ بقوة وشفافية، وأن الوزارة لن تسمح بوجود أي عنصر متهاون أو مقصر بين صفوفها مهما كان موقعه أو درجته.