استكمل المركز الوطني للأرصاد، وبرنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، التحضيرات لتنظيم النسخة السابعة من الملتقى الدولي للاستمطار المقرر عقده الثلاثاء المقبل، تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وبحضور الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء.

وأكدت علياء المزروعي، مديرة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، ومديرة إدارة البحوث وتحسين الطقس في المركز الوطني للأرصاد، أن الملتقى الذي سيعقد من 28 إلى 30 يناير(كانون الثاني) الجاري، في أبوظبي، يعكس التزام الإمارات بالابتكار وتعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات المائية، ما يعزز من دور الدولة كمركز عالمي للتميز في مجال علوم الطقس والاستمطار. منصة عالمية 

وأضافت أن الملتقى يهدف إلى توفير منصة عالمية بارزة، لمناقشة أحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في أبحاث الاستمطار مع التركيز على معالجة تحديات ندرة المياه، كما يُعتبر فرصة للعلماء والخبراء لعرض إنجازاتهم البحثية التي تسهم في تحسين فعالية عمليات الاستمطار، ما يدعم جهود تعزيز الأمن المائي عالميًا.

10 أعوام 

وأشارت إلى أن نسخة هذا العام تحتفي بمرور 10 أعوام على إطلاق برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، وستشهد تكريم شخصيات ومؤسسات أسهمت في إنجاح البرنامج بالإضافة إلى إطلاق الدورة السادسة من منح البرنامج مع فتح المجال للطلبة والباحثين الشباب لاستعراض مشاريعهم المبتكرة.
وأردفت أن الملتقى يسهم في تعزيز مكانة الإمارات كمركز عالمي للأبحاث المتقدمة في مجال الاستمطار؛ إذ يجتمع فيه أبرز الخبراء والمتخصصين وصناع القرار من أنحاء العالم المختلفة ليناقشوا القضايا المتعلقة بالأمن المائي وأبحاث تعديل الطقس، خصوصا وأنه أصبح حدثًا عالميًا ضمن نقاشات الاستدامة المائية، بفضل تركيزه على الأبحاث المتقدمة والتكنولوجيا المبتكرة، ما عزز مكانة الإمارات كدولة رائدة في مجال المناخ والبحث العلمي.

5 محاور 

وأشارت إلى أن جلسات الملتقى ستركز على 5 محاور رئيسية هي "التعاون، والابتكار، وبناء القدرات، والذكاء الاصطناعي، والأبحاث التطبيقية"، بجانب مواضيع أخرى مثل الأمن المائي على المستويين الإقليمي والعالمي وتطوير مواد جديدة لتلقيح السحب واستخدام الطائرات المسيرة في أبحاث تعديل الطقس، إضافة إلى أساليب جديدة لتكوين السحب والتدخلات المناخية المحلية.
ونوهت إلى أن الملتقى سيشهد حضور متحدثين بارزين من الإمارات ودول أخرى مثل الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والهند، والصين، وروسيا، فضلا عن مشاركة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، والمجلس العالمي للمياه، وجامعة خليفة، ومعهد الابتكار التكنولوجي.
وأكدت المزروعي، أن برنامج بحوث الاستمطار يسهم في تطوير تقنيات مبتكرة، لتعزيز الأمن المائي من خلال دمج تقنيات متقدمة مثل "تكنولوجيا النانو لتطوير مواد تلقيح جديدة" و"الطائرات بدون طيار لتقليل التكاليف وزيادة كفاءة العمليات" و"أنظمة التعلم الآلي لتحسين التنبؤات الجوية وتوجيه السحب بدقة"، إضافة إلى "أنظمة الطاقة الحرارية لتحفيز التيارات الصاعدة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات أن الملتقى

إقرأ أيضاً:

«التطوير الحكومي» يطلق النسخة الثانية من «ملتقى الإمارات للمستقبل»

دبي (الاتحاد) 
عقدت في مدينة إكسبو دبي النسخة الثانية من «ملتقى الإمارات للمستقبل» تحت عنوان «هل نحن جاهزون للمستقبل؟»، وبحث «متغيرات المستقبل» و«الاقتصاد» و«البنية التحتية الذكية» و«الصحة»، بمشاركة وزارية وأكثر من 500 مسؤول حكومي من 50 جهة اتحادية ومحلية، وخبراء عالميين في مجال المستقبل، وبمشاركة واسعة من تجارب مستقبلية ناجحة من الجهات الاتحادية والمحلية والشباب. ويهدف الملتقى إلى تعزيز ثقافة وقدرات الجاهزية للمستقبل في دولة الإمارات، وتعزيز التكامل والارتقاء بجهود الاستعداد للمتغيرات بين الجهات الحكومية في مختلف القطاعات.
وافتتحت الملتقى معالي عهود بنت خلفان الرومي، وزير دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، كما استضاف الملتقى معالي المهندس سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بحضور معالي سلطان النيادي، وزير دولة للشباب، ومشاركة سعادة نورة الغيثي، وكيل دائرة الصحة في حكومة أبوظبي.
وأكدت معالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، أن التاريخ يصنعه الذين يستعدون للمستقبل، وفي دولة الإمارات المستقبل هو منهج أساسي وقرار استراتيجي، وأضافت: «تؤمن قيادة دولة الإمارات الرشيدة بأن الاستعداد للمستقبل، بعد استراتيجي لدولة الإمارات، ورؤية ثاقبة، وتصميم خلاق، وتنفيذ عملي». ونوهت بأن «زخم المستقبل في دولة الإمارات أدى إلى معجزة تنموية نتجت عن الجاهزية وتصميم مشاريع منذ الآن لأجيال المستقبل». 
كما ركزت عهود الرومي على أهمية الجاهزية للمستقبل للعالم وللحكومات والدول الآن أكثر من أي وقت مضى، وذكرت معاليها أن الحكومات أدركت أن المستقبل اليوم يفوق التوقعات، وذلك لثلاثة أسباب، أولها فرص النمو الاقتصادي غير المسبوقة التي يتجاوز حجمها 45 تريليون دولار في السنوات الخمس القادمة، والثاني أن المستقبل مفتاح تغيير والتحولات، حيث ستكون التكنولوجيا المتقدمة مفتاح نماذج تنموية مستقبلية، وهو ما يجعل الحكومات تتسابق وتتنافس لتكون قوة عالمية في تكنولوجيا المستقبل، ولتستفيد من التغيير القادم، فعلى سبيل المثال سينضم الذكاء الاصطناعي إلى فرق العمل الحكومية ويزيد إنتاجيتها وجودة صناعة السياسات بنسبة 30%، والسبب الثالث هو دوره بجاهزية الحكومات للمتغيرات، حيث أصبحت الجاهزية ثقافة حكومية.
وفي جلسة «إماراتي تيك: كيف ستغير التكنولوجيا الرعاية الصحية»، أشارت نورة الغيثي، وكيل دائرة الصحة - أبوظبي، إلى بدء عصر جديد في مجال الرعاية الصحية، تخطط أبوظبي للاستفادة من فرصه، وتسخر البيانات والذكاء الاصطناعي لتتصدر طليعة هذا التغيير.

أخبار ذات صلة «السلامة الغذائية» تدعو إلى تعريف وتسجيل الثروة الحيوانية عبر «تم» 4400 سائق يستفيدون من برنامج  النقاط المرورية في عام 2024

سهيل المزروعي: تطوير بنية تحتية مستدامة تعتمد على التكنولوجيا
شارك معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، في جلسة بعنوان: «هل البنية التحتية جاهزة للمستقبل؟»، حيث تناول خلالها الرؤية المستقبلية للبنية التحتية في الدولة، والتحديات والمخاطر، وجاهزية القطاع للتغيرات المناخية والتحولات التقنية.
وأكد معاليه أن الإمارات تسعى لتطوير بنية تحتية مستدامة تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، مستشهداً بمشروع أبوظبي للطاقة الشمسية الذي يعد الأكبر من نوعه عالمياً، ويجمع بين الطاقة الشمسية وبين بطاريات التخزين، مما يسهم في إنتاج 1 جيجاواط يومياً من الطاقة المتجددة.
وأشار معاليه إلى جهود الدولة في تعزيز كفاءة الطاقة والمياه في المباني الحكومية، من خلال تقنيات حديثة توفر 27% من استهلاك الكهرباء و20% من التكاليف التشغيلية، وأن الوزارة أطلقت مشاريع، مثل منصة التوأمة الرقمية ثلاثية الأبعاد ومنظومة البيانات الضخمة لتحسين التخطيط والإدارة في قطاعي الطاقة والبنية التحتية.
وناقش معاليه أبرز التحديات، ومنها التمدن السريع، والنمو السكاني المتزايد، وارتفاع معدلات امتلاك المركبات، الذي يتجاوز المعدل العالمي بأربعة أضعاف، إضافة إلى تأثيرات التغير المناخي، مؤكداً أن الوزارة تعمل بخطوات استباقية للتغلب على التحديات.
واختتم معاليه الجلسة بتأكيد التزام الإمارات برؤية متكاملة لمستقبل البنية التحتية والنقل، مستندة إلى شراكات فاعلة بين القطاعين العام والخاص، وضمان جاهزية الدولة لمواكبة التغيرات المستقبلية.

أصول المستقبل الرقمية 
في جلسة «أصول المستقبل الرقمية» استكشفت «ديبا راجا كاربون»، المدير العام ونائب رئيس مجلس إدارة سلطة تنظيم الأصول الافتراضية في دبي (فارا)، التحديات والفرص الرقمية الهائلة، ودور VARA الرائد في تحقيق رؤية دبي المتمثلة في تشكيل مستقبل الاقتصاد الرقمي، وتأكيد التزام دبي بإيجاد اقتصاد بلا حدود يسعى إلى تمكين نظام بيئي مالي فعال ومرن، بالتعاون مع الهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم. 

آخر سنة اعتيادية في تاريخ الإنسانية 
ضمن «جلسات خبراء المستقبل العالميين» تحدث فيشن لاكياني، مؤسس شركة مايندفالي، عن عام 2025 باعتباره آخر سنة اعتيادية في تاريخ الإنسانية، قائلاً: إن ما يميز دولة الإمارات هو طريقة قيامها بتصميم الأعمال والمشاريع للجاهزية للمستقبل على نطاق واسع لضمان نجاحها القادم، مضيفاً أن الذكاء الاصطناعي سيغير كل شيء بسرعة كبيرة لم بشهدها التاريخ سابقاً، معتبراً أن التغيرات التكنولوجية التي يشهدها العالم بين العامين -2022 2026 تعادل المائة سنة السابقة، وهو ما يغير مفهوم الزمن والمستقبل، لا سيما مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى الساحة، والذي سينعكس على حياتنا من نواحٍ كثيرة، أحدها التوازن بين العمل والحياة الشخصية، خاصة مع التوقعات بأن نعمل 3 أيام أسبوعياً فقط بحلول عام 2030. 

توقعات المستقبل 
حملت الجلسة قبل الأخيرة عنوان «المستقبل: ما وراء التوقعات»، تطرق فيها روهيت باجافا، الكاتب العالمي ومؤسس شركة Future Non-obvious إلى ضرورة تحديد ما سيكون اعتيادياً في المستقبل، بدل التركيز على رسم ملامح سيناريوهات المستقبل، حيث تناول أفكاراً جديدة حول مفاهيم عملية للتعامل مع المستقبل، داعياً إلى تبني التفكير العملي للتمكن من بلوغ ما يتجاوز توقعاتنا. 

جي بي تي الحكومي 
استعرض الملتقى مجموعة من التجارب التنفيذية الناجحة للجاهزية للمستقبل التي حققت نتائج، وتحدث الدكتور أحمد الجنيبي، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية الرقمية الحكومية والتحول والحوكمة في «دائرة التمكين الحكومي» في أبوظبي، حيث قام بعرض مشروع «جي بي تي الحكومي» (GovGPT) لبناء حكومة معززة بالذكاء الاصطناعي، وتبسيط العمليات اليومية، وتعزيز إنتاجية الإدارات، والوصول بسرعة إلى الموارد والمعلومات، بالاعتماد على ميزات الخدمة الذاتية، وحزمة واسعة من أدوات الذكاء الاصطناعي، وتبسيط عملية اتخاذ القرار، وتعزيز الكفاءة التشغيلية داخل القطاع العام، مع التركيز على تحسين الكفاءة ورضا المستخدمين من المواطنين والمقيمين، من خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة. 

التاكسي الجوي 
عرض خالد العوضي، مدير إدارة أنظمة المواصلات في هيئة الطرق والمواصلات في دبي، مشروع «التاكسي الجوي» الذي سيجعل دبي أول مدينة في العالم تتمتع بالنقل الجوي في المناطق الحضرية، باستخدام مركبات مستدامة صديقة للبيئة، تعمل بالطاقة الكهربائية، ولا تتسبّبُ بأي انبعاثات، وبها مستوى ضجيج منخفض، وتمتاز بالأمان والراحة والسرعة وسهولة التنقل لعدد من المواقع الحيوية في مدينة دبي. 

الزيتون الإماراتي 
سلط الدكتور أحمد سعيد خميس المزروعي، مدير بلدية مدينة كلباء، الضوء على مشروع «مزرعة الزيتون - جبل ديم» الأولى من نوعه في إنتاج الزيتون الجبلي في مدينة كلباء بإمارة الشارقة، والذي يهدف لتحقيق الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي ومواكبة توجه الحكومة الاتحادية لتشجيع الزراعة، وتوفير بيئة مستدامة في الدولة، وتحفيز التنمية الاقتصادية المحلية، وتعزيز التنوع البيئي، وزيادة المساحات الخضراء، انطلاقاً من رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز الاستدامة البيئية، وتحقيق التنمية المستدامة، وبناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، انطلق المشروع في جبل الديم. وفي عام 2024، تم حصاد 29 نوعاً من 3.165 شجرة زيتون، وإنتاج مشتقاته، متوقعاً زيادة الإنتاجية البالغة طناً بنسبة 50%.

التشخيص 
شارك في جلسة «تشخيص استباقي: تكنولوجيا المستقبل الدقيقة» الدكتورة أمينة الجسمي، مدير إدارة الأشعة في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، وتطرقت إلى مشروع «التشخيص الدقيق بالذكاء الاصطناعي من خلال توظيفه للكشف الاستباقي المبكر عن الأمراض المستعصية والمعدية وحماية الأفراد والمجتمع، تحقيقاً لرؤية دولة الإمارات في التحول الرقمي وتعزيز الابتكار في القطاعات الحيوية. 

إنذار مبكر 
فيما عرض الدكتور رمضان البلوشي، مستشار المدير العام- هيئة الصحة بدبي، نظام الإنذار المبكر «إنذار» للكشف عن الأمراض المعدية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ بهدف تعزيز منظومة الوقاية من الأوبئة والأمراض المعدية، وضمان استدامة الأمن الصحي لأفراد المجتمع.

المستقبل بمجهود الشباب 
شارك في جلسة «فرص المستقبل بمجهود الشباب» شركتان من ضمن مبادرة 100 شركة من المستقبل، حيث استعرض كل من مطر المهيري، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ميرانا للتكنولوجيا، والمتخصصة بتطوير حلول ذكية مبتكرة تعيد تعريف التخطيط والعمليات التجارية.
وشاركت في الجلسة أيضاً لطيفة بن حيدر، رائدة الأعمال ومؤسسة مبادرة «بيتكم» المتخصصة بالتكنولوجيا المالية، التي تسعى من خلال مشروعها لمعالجة التحديات المرتبطة بالاستثمار العقاري وتبسيطه وإتاحته للجميع. 

ثقافة الجاهزية للمستقبل 
يعتبر «ملتقى الإمارات للمستقبل» منصة وطنية وحلقة وصل رئيسة بين القيادات والمختصين بالجاهزية للمستقبل في الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية لتبادل الخبرات والتجارب العملية، بما يعكس روح الجاهزية المتكاملة للمستقبل بين سائر القطاعات، تجسيداً لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. 
ويبرز الملتقى روح الجاهزية المتكاملة للمستقبل والاهتمام الذي توليه الإمارات للجاهزية واستشراف وتصميم المستقبل وإيمانها بدوره الحيوي، وأهمية دعم الجهود التنموية.

مقالات مشابهة

  • «التطوير الحكومي» يطلق النسخة الثانية من «ملتقى الإمارات للمستقبل»
  • «مواهبنا مستقبلنا».. المنيا تستضيف الملتقى الأول للمبدع الصغير برعاية « انتصار السيسي»
  • 500 مسؤول حكومي يشاركون في النسخة الـ2 من «ملتقى الإمارات للمستقبل»
  • الإمارات تستضيف ملتقى الاستمطار الدولي الثلاثاء
  • ملتقى افتراضي للتوظيف والتدريب في الأحساء.. الثلاثاء المقبل
  • أمانة اللجنة الوطنية لمواجهة غسل الأموال تستضيف اجتماعات مع كازاخستان
  • هدى الهاشمي: الإمارات نموذج عالمي للسياسات والحوكمة
  • «دبي للثقافة» تطلق النسخة الـ 29 من «خريطة الفن»
  • أبوظبي تستضيف بطولة الإمارات للفنون القتالية المختلطة