نداء انسانى من سودانيه للرئيس السيسى وللسلطات المصريه
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
نداء انسانى من سودانيه للرئيس السيسى وللسلطات المصريه ومنظمات حقوق الانسان وللامين العام للامم المتحده وكل منظمات حقوق الانسان وللخيرين من امراه سودانيه وأسرتها ونتمنى ان تتدخل الكاتبه الكبيره امانى الطويل لتوصيل رسالتنا للرئيس السيسى
احتجاز في مطار القاهرة لسيدة مريضة وابنتها
السلام عليكم
انا اميمة محمد موسى ووالدتى امال محمد ابنعوف مريضة مقعده و تتحرك بى كرسى متحرك وتعانى من امراض عديده ، حضرنا لمصر من اول الحرب فى السودان فى يوم ١٢/٥/٢٠٢٣ ، ونحن مسجلين في المفوضية وامى تحتاج لاجراء عملية لتغيير مفصل الركبة اليسرى الصناعى والذى كان يحتاج اساساً لعمليه وهى تعانى من امراض اخرى تواصلت مع المفوضية وانقاذ الطفولة لاجراء العملية وبعد اجراء كمية من الفحوصات كان الرد ان المفوضية لاتستطيع ان تقوم بالعملية ، اختى بالسعودية زوجها عمل زيارة عائلية لامى واختى .
اناشد منظمات حقوق الانسان وكل المنظمات الانسانيه وكل من يستطيع المساعده نجدتنا وتقديم المساعده لنا وقد طلبت منا السلطات تجهيز تذكرتين للسودان او اى بلد اخرى ونحن لا نملك مالا. ومحتجزين فى المطار وحتى التلفون نزع منا فنرجو انقادنا .
وجزاكم الله خيرا
اميمه محمد موسى
محجوزين بمطار القاهره الآن
تلفون 2491138610 -1
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الادعاء الفرنسي يطالب بـ7 سنوات سجنا للرئيس ساركوزي في قضية التمويل الليبي
طلبت النيابة العامة المالية في فرنسا، الخميس، السجن سبع سنوات للرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي خلال محاكمته بتهمة تلقي تمويل ليبي لحملته الرئاسية عام 2007، وندد ساركوزي على الفور بالعقوبة ووصفها بأنها « مبالغ فيها ».
وطلبت النيابة أيضا حرمان ساركوزي من الأهلية والترشح لمدة خمس سنوات، وتغريمه 300 ألف يورو.
وتعود القضية إلى أواخر العام 2005 حين كان ساركوزي وزيرا للداخلية، وهو متهم بأنه عقد « اتفاقا ينطوي على فساد » من أجل تمويل حملته للوصول إلى قصر الإليزيه، مع الزعيم الليبي معمر القذافي الذي قتل عند إطاحة نظامه في 2011.
ونفى ساركوزي هذه الاتهامات منذ البداية.
وقال المدعي العام سيباستيان دو لا توان إنه خلال جلسات الاستماع التي استمرت 12 أسبوعا « ارتسمت صورة قاتمة جدا عن جزء من جمهوريتنا ».
وفي إشارة إلى ساركوزي، ندد دو لاتوان بـ »سعي محموم للحصول على تمويل » لإشباع « طموح سياسي مفترس »، واعتبر أن « حكما بالسجن وغرامة ثابتة فقط » من شأنهما « حماية المجتمع ».
وأضاف القاضي أن نيكولا ساركوزي « اعترض على الحقائق » و »لا يبدو أنه يقدر خطورة انتهاكات النزاهة » التي يتهم بها، مذكرا بأنه قد أدين بالفعل.
وهذه المحاكمة هي الخامسة لساركوزي في خمس سنوات.
وقال ساركوزي على منصة « اكس » بعد ظهر الخميس، إن « المبادئ الأساسية للقانون الجنائي انتهكت قبل 13 عاما »، معتبرا أن الهدف من « كذب الاتهامات وعنفها، والمبالغة في العقوبة المطلوبة » هو فقط « إخفاء ضعف التهم المزعومة ».
وطلبت النيابة سجن مدير مكتب ساركوزي آنذاك كلود غيان لست سنوات وتغريمه 100 ألف يورو، كما طلبت السجن ثلاث سنوات وغرامة قدرها 150 ألف يورو للوزير الأسبق بريس أورتوفو، والسجن سنة وغرامة قدرها 3750 يورو لزميله إيريك وورث، أمين صندوق الحملة الانتخابية.
ووصف المدعون ساركوزي بأنه « صانع القرار الحقيقي » و »راعي » اتفاق فساد « لا يمكن تصوره، وغير مسبوق، وغير لائق » أبرم مع الديكتاتور الليبي السابق لتمويل حملته الرئاسية عام 2007.
وأكد المدعون أن كل الجرائم التي حوكم بسببها ساركوزي منذ السادس من يناير مثبتة، وطلبوا من المحكمة إدانته بالفساد، واختلاس أموال عامة، وتمويل حملة انتخابية بشكل غير قانوني، وتشكيل عصابة إجرامية.
وتصل عقوبة هذه الجرائم إلى السجن عشر سنوات ودفع غرامة قدرها 375 ألف يورو، وحرمان الرئيس الأسبق البالغ 70 عاما من حقوقه المدنية (وبالتالي عدم الأهلية) لمدة تصل إلى خمس سنوات.