يعني تحرير خمسة متحركات من مهمة حماية البوابة الشمالية أمام تقدم المليشيا تجاه ولايات الشمال والشرق الخمسة
يعني تفرغ عشرات المئات من الآليات العسكرية وآلاف المقاتلين من مهمة الحصار والتقدم نحو الجنوب
يعني انتهاء مهمة لواء من القوات المشتركة في نهر النيل والبدء في التوجه غربا تحرير دارفور
يعني عودة جميع متحركات الكدرو وحطاب وجيش كرري أمدرمان من محور المصفاة الي مهمة تحرير بحري وشرق النيل
يعني فتح الطريق أمام الإمداد من بورسودان مروراً بعطبرة
الي الخرطوم بمسافة أقل من غرب النيل
Osman Alatta
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حملة مانحي الأمل تكتب رسالة حب وحياة في ليلة ساحرة على ضفاف النيل
في واحدة من الليالي الرمضانية الرائعة اجتمعت الإنسانية، والفخامة، والفرح في مكان واحد، في حفل سحور استثنائي نظّمته حملة مانحي الأمل ومؤسسها الكابتن أنور الكموني على ضفاف نهر النيل على متن مركب دهبية، وفي أجواء من الروعة لم تكن مجرد تجمع، بل كانت احتفالًا بالأمل وبالحب وبالحياة.
شهد الاحتفالية التي حملت كل معاني الإنسانية والمحبة حضورًا استثنائيًا من ضيوف مميزين، على رأسهم ممثلو مستشفى الناس لعلاج قلوب الأطفال، ومستشفى بهية لدعم محاربات سرطان الثدي.
هؤلاء الأبطال، الذين يواجهون التحديات يوميًا بابتسامة وأمل، كانوا في قلب الحدث، يعيشون لحظات من الفرح الحقيقي وسط أجواء مليئة بالسعادة والاحتفاء بالحياة.
لم يكن هذا السحور مجرد تجمع لتناول الطعام، بل كان مزيجًا من الموسيقى والمشاعر الصادقة. كانت هناك لحظات نادرة، غير مألوفة في مثل هذه الفعاليات، حيث عاش الجميع لحظات لا تُنسى من البهجة والانسجام.
وقدم مسئولو مركب دهبية دعم كبير مساهمة مجتمعية متميزة لخروج الاحتفالية بشكل رائع..
حظي الحفل بتغطية إعلامية متميزة، حيث كانت الإعلامية القديرة نهاوند سري حاضرة و الأستاذ محمد الجوهري عضو مجلس اتحاد الفاعليات الرياضية ومجموعة من السادة الصحفيين الذين حرصوا على توثيق هذه الأجواء الفريدة، لينقلوا رسالة قوية: أن الفرح حق للجميع، وأن مصر قادرة على احتضان لحظات استثنائية مثل هذه، حيث يمتزج العطاء مع الفخامة، والإحسان مع الجمال.
هذه الليلة كانت أكبر من مجرد احتفال، بل كانت دعوة مفتوحة لإعادة التفكير في كيفية تنظيم الفعاليات الخيرية. لم يكن التركيز على المساعدات المادية فقط، بل على إدخال السعادة إلى القلوب، وهي خطوة جديدة نحو رؤية مختلفة للعمل الإنساني في مصر.
لقد أثبتت حملة مانحي الأمل والكابتن أنور الكموني أن العطاء يمكن أن يكون فخمًا، راقيًا، ومؤثرًا ويلمس كل القلوب.