تناولت برامج التوك شو، عددًا من الموضوعات المهمة، نرصد أبرزها في سياق التقرير التالي:


بكري يروي أسرارا لأول مرة عن كواليس اجتماعه مع المشير طنطاوي بعد ثورة يناير
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن المشير طنطاوي كان يريد تسليم السلطة بعد 3 أشهر من ثورة يناير، لافتا: "الأحزاب وشباب الثورة والسياسيين طلبوا منه أن يسلم السلطة بعد 6 أشهر وليس 3 أشهر".


إعلام فلسطينى: تعزيزات عسكرية إسرائيلية تصل جنين من حاجز الجلمة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، نقلًا عن إعلام فلسطيني، بأن تعزيزات عسكرية إسرائيلية قد وصلت إلى مدينة جنين عبر حاجز الجلمة شمالي المدينة.

أراهنكم | رسالة نارية من مصطفى بكري لجماعة الإخوان الإرهابية
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن جماعة الإخوان الإرهابية، دمرت البلاد خلال فترة حكمهم.

نصدر لـ 160 دولة.. أستاذ موارد مائية: المنتجات الزراعية تحقق قفزة نوعية بالأسواق الدولية
قال الدكتور نادر نور الدين، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، إن عدد الدول التي تصدر لها مصر منتجات زراعية تجاوز 160 دولة.


صناعة أبراج الحمام في البحيرة .. مهنة تقليدية تحقق شهرة وأرباحًا كبيرة
عرضت قناة "العربية مصر" تقريرًا عن مهنة تراثية تميز بها أهالي محافظة البحيرة، وهي مهنة بناء أبراج الحمام التي أصبحت جزءًا من تاريخ المنطقة، وحققت شهرة واسعة وصلت إلى مستوى عالمي.

أهالي غزة يشكرون مصر والرئيس السيسي على الدعم الكبير في المخيمات
عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان «شكرًا يا مصر إحنا بنحبكم كتير.. أهالي غزة يتوجهون بالشكر لشعب مصر والرئيس السيسي على دعمهم المتواصل»، حيث عبر عدد من النازحين الفلسطينيين في مخيمات خان يونس عن امتنانهم الكبير لمصر وشعبها في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.

حسام موافي يحذر من خطر السمنة: السبب الرئيسي للأمراض المزمنة.. فيديو
حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في كلية طب قصر العيني، من خطورة السمنة، مؤكداً أنها تعد من الأسباب الرئيسية لعديد من الأمراض المزمنة التي تؤثر بشكل سلبي على صحة الأفراد.


ارتدوا ملابس ثقيلة في هذه الأوقات | تنبيه عاجل من الأرصاد
أوضحت منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن الطقس في مصر مستقر بشكل عام في معظم المحافظات، مع توقعات بتساقط أمطار خفيفة على السواحل الشمالية.


الولايات المتحدة ترحّل مئات المهاجرين غير النظاميين
ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية عن الجهاز الإعلامي لترامب، أنّ الولايات المتحدة رحلت مئات المهاجرين غير النظاميين ، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.


معا نكتب الصمود.. مصر تواصل دعم الأشقاء الفلسطينيين في غزة
عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «معًا نكتب الصمود.. مصر تواصل تقديم المساعدات للأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة»، سلط الضوء على استمرار الجهود المصرية لدعم الفلسطينيين في قطاع غزة، سواء من خلال المساعدات الإنسانية أو المبادرات الخيرية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإخوان الأرصاد الرئيس السيسي مصطفى بكري غزة جماعة الإخوان برامج التوك شو المزيد مصطفى بکری

إقرأ أيضاً:

شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: قبل الانفجار الشعبي بقليل

- في حفل زفاف ابنة اللواء أبو الوفا رشوان وجدت المشير غاضبًا

- قلت لعمر سليمان: الاحتقان في البلاد قد يؤدي إلى الانفجار فابتسم ولم يعلق

- التقيت جمال مبارك وشكوت له من تقسيم دائرتي

كان عام 2010 هو أكثر الأعوام إثارة القلاقل قبيل أحداث ثورة 25 من يناير 2011، الاحتجاجات تتزايد في الشوارع، الوقفات الفئوية سادت العديد من المؤسسات والشركات والمصالح مطالبة بزيادة الأجور والحوافز، حركة كفاية رفعت شعار: «لا للتمديد.. لا للتوريث»، حالة من الغضب الشديد، كانت تبدو ظاهرة على كثير من المسئولين الكبار، حدة الصراعات تزايدت بين الأجهزة المعنية، مراكز القوى من رجال الأعمال تحالفت سويًا وسعت إلى فرض نفوذها ومطالبها على مجلس الشعب في هذا الوقت، لم يكن النظام مستقرًا وكانت حكومة أحمد نظيف هي خليط من رجال الأعمال وأصحاب النفوذ، حالة الاحتقان عكست نفسها على وسائل الإعلام الخاصة والرسمية على السواء.

كان الجميع على ثقة أن الأوضاع في البلاد تتدهور سريعًا، وأن البؤر الملتهبة سوف تتوحد في لحظة ما، وأن إسقاط صورة الرئيس مبارك خلال مظاهرات عمال المحلة التي أعدت لها حركة شباب 6 أبريل في 6 أبريل 2008، كانت مؤشرًا مهما على أن نظام حكم الرئيس مبارك بدأ يتهاوى.. وكانت سطوة رجل الأعمال أحمد عز أمين تنظيم الحزب الوطني الحاكم وممثله القوي تتزايد بدعم من السيد جمال مبارك، وحتى عندما تقدمت ببلاغ ضده إلى مكتب النائب العام وتولى المستشار مصطفى خاطر التحقيق فيه، لم يتحقق المراد منه، كان الجميع يتساءل: متى يحدث التغيير؟ خاصة وأن مقتل الشاب خالد سعيد في هذا الوقت جرى استغلاله على نطاق واسع، إذ جرى تكوين حركة «كلنا خالد سعيد» التي كان لها دورها في أحداث 25 من يناير، والتي أدت في النهاية إلى إسقاط النظام.

كان أحمد عز قد تمكن من خلال مجلس الشعب من تقسيم دائرة حلوان، التي كنت أمثلها داخل البرلمان، وكان الهدف إسقاطي في أية انتخابات مقبلة، خاصة إن انتخابات مجلس الشعب الجديدة كانت على الأبواب بعد نهاية دور الانعقاد الأخير في يونيو 2010.

شكوت كثيرًا، ولم أجد أية استجابة، لم يكن أمامي خيار سوى الاعتصام والإضراب عن الطعام داخل البرلمان، ما دفع بالآلاف من أبناء حلوان الزحف إلى مبنى البرلمان ومحاصرته، بعد أن تم إخراجي من الاعتصام وحملوني على الأكتاف وراحوا يهتفون ضد أحمد عز وضد تقسيم الدائرة بلا مبرر.

كانت الأجواء تنذر بحدوث شيء ما في المستقبل القريب، وفي هذا الوقت وتحديدًا في 13 من يونيو 2010 دعاني اللواء أبو الوفا رشوان رئيس سكرتارية رئيس الجمهورية، إلى حفل زفاف كريمته (مها)، والذي أقيم في قاعة السرايا بفندق «سيتي ستارز» بمدينة نصر.

وتربطني باللواء أبو الوفا رشوان علاقة وثيقة، فهو من أبناء محافظة قنا، التي أنتمي إليها، وينتمى إلى واحدة من أكبر العائلات في مركز أبو تشت، كما أن علاقتي ببعض أفراد الأسرة، ومنهم النائب المرحوم أحمد رشوان تعود إلى سنوات طوال، حتى قبيل أن يتولى اللواء أبو الوفا رشوان هذا المنصب الرفيع في رئاسة الجمهورية.

وقد كان اللواء رشوان، يتصل بي أحيانا، للرد على بعض الأمور التى كان الرئيس مبارك يريد توضيحها لي، أذكر أنني كنت في إحدى المرات ضيفًا على قناة «أوربت» مع الإعلامي القدير جمال عنايت، وكنت أتحدث عن صاحب عبارة السلام «ممدوح إسماعيل»، وقد تساءلت في اللقاء، من الذي عينه عضوًا بمجلس الشورى، ووفق أي معايير؟ وما أن خرجت من الاستوديو حتى وجدت اللواء رشوان يتصل بي، ويقول لي: «إن الرئيس مبارك شاهد الحلقة، ويريد أن يقول لك: إنه ليس هو الذى عَيَّنَ صاحب العبارة في مجلس الشورى، بل إن مَنْ رشحه لعضوية المجلس هو أحد قادة الحزب الوطني وذكر لي اسمه، وهناك وقائع أخرى عديدة سأسردها في مكانها في هذا الكتاب.

مصطفي بكري مع المشير طنطاوي في الحفل

لقد لبيتُ الدعوة لحضور الفرح، وتواعدت مع اللواء عادل لبيب على اللقاء سويًا هناك، وذهبتُ للحفل مبكرًا، وبعد فترة من الوقت وصل المشير حسين طنطاوي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، واللواء عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، وجلسنا سويًا على مائدة واحدة، ودار بيننا حوار حول الأوضاع في مصر.

وكان المشير طنطاوي متألمًا كثيرًا من سوء الأوضاع في البلاد، وكان اللواء عمر سليمان يتحدث عن التحديات التي تواجه البلاد في الداخل والخارج، وقد تحدثتُ معهما في هذا المساء عن حالة الاحتقان التي تسود البلاد بسبب سوء الأوضاع السياسية والاقتصادية، ودور بعض منظمات المجتمع المدني الممولة من الخارج في الإساءة لسمعة مصر خارج البلاد، وتقديم تقارير تحوى كثيرًا من الأكاذيب عن بعض الأوضاع المجتمعية السائدة في هذا الوقت.

بعد قليل، جاء د.فتحى سرور رئيس مجلس الشعب، ودار الحديث حول دائرتي التي جرى تقسيمها، وأشهد أن الدكتور فتحي سرور كان متعاطفًا معي، وهو يتحدث حول هذا الأمر، بينما كان السيد عمر سليمان يستمع إلى ما كنت أقوله حول ما جرى وأسبابه.

وبعد وصول اللواء عادل لبيب انتقلتُ إلى المائدة التي يجلس عليها، ثم جاء السيد أحمد قذاف الدم، منسق العلاقات المصرية - الليبية، ودار حوار بيننا، وفجأة وصل السيد جمال مبارك نجل رئيس الجمهورية، وأمين لجنة السياسات بالحزب الوطني الحاكم.

مصطفي بكري يصافح الرئيس الأسبق مبارك

وبعد أن صافح عددًا من الحاضرين كان واقفًا بجوار المائدة التي أجلس عليها، وبعد أن انتهى من الحديث مع أحد الشخصيات المهمة، قمت بمصافحته، وتحدثت معه سريعًا عن دائرتي التي جرى تقسيمها، وكان ودودًا للغاية، وهو يستمع، واتفقنا على أن نلتقي في مكتبه بمقر الحزب الوطني على كورنيش النيل. كانت الموسيقى صاخبةً، فاقتربت منه لأستمع إلى كلماته، وأعطيته أذني باتجاه ما يقول، ثم مضيت إلى مكاني وهو جلس على مقعده.

مصطفي بكري وجمال مبارك وأنس الفقي

بعد أيام قليلة اتصلت باللواء أبو الوفا رشوان، وطلبت منه مجموعةً من الصور لنشرها في صحيفة «الأسبوع» كنوع من المجاملة لأحد أبناء محافظتي، وبالفعل أرسل لي مجموعة كبيرة من الصور، وكان من بينها صورتي مع السيد جمال مبارك، وقمت بنشر الصورة المرسلة ضمن صور أخرى على صفحة كاملة في جريدة «الأسبوع»، ولم يكن هناك شيء لافت للنظر في صورتي مع جمال مبارك، ونحن واقفان، بدليل أنني أنا الذي اخترتها للنشر على صفحات «الأسبوع» في شهر يونيه 2010، ولم تلفت هذه الصورة نظر أحد من القراء، أو غير ذلك.

وبعد أحداث 25 يناير، وموقفي من وقائع ما جرى، وتحديدًا بعد خطاب مبارك في الأول من فبراير، ومطالبتي للمتظاهرين بإيجاد حل سلمي يقضي بتفويض عمر سليمان لإدارة الدولة لحين انتهاء الفترة الرئاسية لمبارك، ووقف التصعيد خوفًا من الفوضى والانهيار، إذا باللجان الإلكترونية تبدأ في استغلال صورتي مع جمال مبارك، ويتم التدخل فيها فنيًا لإظهاري، وكأنني أنحني لجمال مبارك، وهو أمر غريب، إذ كيف أفعل ذلك في فرح عام؟ وأمام الحاضرين؟ وكيف أقبل على نفسى ذلك وأنا المعروف بمعارضتي للنظام؟ وكيف أقبل ذلك أصلاً على كرامتي وتاريخي؟ لكنهم أرادوا اغتيالي معنويًا ردًّا على موقفي، خاصة أنهم استهدفوا في هذا الوقت كافة الشخصيات والرموز الوطنية، حتى لا يبقى في هذا البلد شخص يمكن الاعتداد به.

وينشر موقع «الجمهور» يوم «الجمعة» من كل أسبوع، شهادة الكاتب والبرلماني مصطفى بكري، عن أزمات وأحداث كان شاهدًا عليها، خلال فترات حكم الرئيس السادات والرئيس مبارك والمشير طنطاوي ومرسي والرئيس السيسي.

اقرأ أيضاً«مصطفى بكري»: الانتصار والتنمية على أرض سيناء إهداء لأرواح الشهداء

3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم لمواجهة مافيا الكتب الخارجية

بلاغ عاجل من مصطفى بكري لـ وزارة الداخلية ضد هذا الشخص على الهواء

مقالات مشابهة

  • «مصطفى بكري» لـ العربية الحدث: لا مكان لمرتكبي المذابح على مائدة مفاوضات السودان
  • «مصطفى بكري»: مصر ترفض مبدأ الحكومة الموازية لأنه يعد ترسيخا لمبدأ تقسيم السودان
  • ترامب يبتز مصر بقناة السويس بسبب موقفها الرافض من تهجير الفلسطينيين (تقرير)
  • عاجل:- السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني لبحث تعزيز التعاون الثنائي
  • حزب الوعي ردًّا على ترامب: لن تمر فوق مياه مصر إلا السفن التي تحترم القانون
  • بكري: قناة السويس ليست إرثا لأجداد ترامب.. ومصر دولة عفية لا تفرط في سيادتها
  • مصطفى بكري عن تصريحات ترامب: بلطجة مرفوضة
  • بلطجة أمريكية.. مصطفى بكري يرد على تصريحات ترامب بشأن قناة السويس
  • بكري منتقدا تصريحات ترامب عن قناة السويس: لسنا من جمهوريات الموز لنقبل هذا الابتزاز الرخيص
  • شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: قبل الانفجار الشعبي بقليل