رفعت رشاد: لا تقدم للأمم دون مبادرات وشجاعة الشباب
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي رفعت رشاد، إنّ الشباب عماد الأمم ودون جرأتهم ومبادراتهم وشجاعتهم وجسارتهم، لا يمكن للأمم أن تتقدم.
وأضاف «رشاد»، خلال حواره ببرنامج «حديث الأخبار»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ الدولة المصرية منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي، دفعت بالشباب في مناصب وقطاعات وأماكن عديدة لتولي مسؤوليات كانت تعتبر من قبل جسيمة وكبيرة.
وتابع الكاتب الصحفي: «عبر التدريب والاهتمام بتدريب الشباب ككوادر في مختلف المناصب والمواقع التي تولوها، أثبتوا أنهم جديرون وأكفاء لتولي تلك المناصب».
أسلوب علمي ومنهجي لتمكين الشبابوأكد أن الدولة عملت على عدة محاور في هذا الشأن، وكان لابد من اتباع الأسلوب العلمي والمنهجي في تمكين الشباب، وبالتالي، اعتمدت الدولة على البرنامج الرئاسي والأكاديمية الوطنية، وهما أكاديميتان كبيرتان يتخرج الشباب منهما، لتولي مسؤوليات كمساعدين للوزراء ومعاونين للوزراء ونواب للمحافظين، في مواقع مختلفة وعديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفعت رشاد إكسترا نيوز الشباب
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الشباب هم أغلى ثروة في وطننا.. والدولة المصرية تقدر أهميتهم
أعرب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن تقديره الكبير للاهتمام غير المسبوق الذي يوليه الرئيس عبدالفتاح السيسي، للشباب.
جاء ذلك خلال حلقة خاصة تحت عنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون» المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، يناقش فيها الشيخ خالد الجندي، الشباب حول العديد من القضايا الاجتماعية والدينية والوطنية.
وقال أحد الشباب يدعى محمد مسعد: «في رأيي، نحن الشباب نشعر بمدى التغيير الكبير الذي حدث في الدولة من 2014 حتى 2024، حيث أصبحت قضية الشباب على رأس أولويات الدولة، التي توفر اليوم بيئة مشجعة وداعمة للشباب في مختلف المجالات، ما يساهم في تحقيق طموحاتهم».
وأضاف: «على سبيل المثال، عندما أتحدث عن مشروعات تخرج الطلاب الجامعيين، نجد أن المؤسسات الحكومية تقف خلفهم وتقدم الدعم اللازم، من خلال منح التصاريح اللازمة والتسهيلات المختلفة، وهذا النوع من الدعم يعكس التقدير الكبير للشباب ويعزز من شعورهم بالمسؤولية تجاه وطنهم».
ورد عليه الشيخ خالد الجندي، إن الدولة المصرية تقدر أهمية الشباب: «اهتموا بشبابكم تغنموا أوطانكم، فالشباب هم أغلى وأثمن ثروة في وطننا، وعلى الجميع أن يهتم بهم ليضمنوا مستقبلاً مشرقًا للوطن، حفظ الله شبابنا، وغفر الله لكم جميعًا».