أسماء وتفاصيل الأسيرات التي ستفرج عنهن حماس السبت
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
سرايا - أعلنت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) أسماء 4 أسيرات من المجندات الإسرائيليات اللاتي سيفرج عنهن اليوم السبت، مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين في ثاني تبادل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
والأسيرات الأربع هن كارينا أرئيف ودانييل جلبوع ونعمة ليفي وليري إلباج. ومن المتوقع أن يبدأ التبادل بعد ظهر السبت.
يأتي لك بعد الإفراج عن 3 أسيرات إسرائيليات و90 سجينا فلسطينيا في أول يوم من وقف إطلاق النار، الأحد 19 كانون الثاني/ يناير الحالي.
ومنذ الإفراج عن الأسيرات الإسرائيليات الثلاث واستعادة رفات جندي ظل مفقودا 10 سنوات، يقول الاحتلال الإسرائيلي إن 94 إسرائيليا وأجنبيا ما يزالون محتجزين في قطاع غزة.إقرأ أيضاً : الأجهزة الأمنية تبحث عن 4 أشخاص مفقودين في الغور الشماليإقرأ أيضاً : اجواء باردة في اغلب مناطق المملكة اليوم وعدم استقرار جوي بعد ظهر الغدإقرأ أيضاً : 9 أسرى أردنيين خارج سجون الاحتلال السبت
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #اليوم#غزة#الاحتلال#الثاني
طباعة المشاهدات: 1553
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 25-01-2025 08:25 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم الاحتلال اليوم غزة الاحتلال الثاني
إقرأ أيضاً:
تحقيقات وإقالة مرتقبة| فضيحة سيجنال تهز أركان البيت الأبيض.. كواليس وتفاصيل
أثارت فضيحة جديدة داخل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضجة كبيرة في الأوساط السياسية والإعلامية، بعد أن كُشف عن إضافة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، جيفري غولدبرغ، عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة سرية على تطبيق "سيجنال"، كان كبار مسؤولي إدارة ترامب يستخدمونها لمناقشة خطط الهجوم على الحوثيين في اليمن.
هذه الفضيحة استدعت ردود فعل واسعة، أبرزها سخرية وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، التي سخرت من الحدث بطريقة لاذعة.
كلينتون ترد بسخرية لاذعةلم تفوت هيلاري كلينتون الفرصة للتعليق على هذه الواقعة، إذ نشرت على منصة "إكس" (تويتر سابقًا) منشورًا مقتضبًا قالت فيه: "لا بد أنك تمزح معي!"، وأرفقته برمز تعبيري يعبر عن الدهشة، في إشارة ساخرة إلى ما حدث.
وتعليق كلينتون لم يكن مجرد رد فعل عابر، بل يحمل دلالات سياسية واضحة، نظرًا للحملة التي شنها ترامب ضدها في 2016 بشأن استخدامها بريدًا إلكترونيًا خاصًا عندما كانت وزيرة للخارجية.
كيف بدأت الفضيحة؟القصة بدأت عندما كشف جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير "ذا أتلانتيك"، أنه تمت إضافته بالخطأ إلى مجموعة دردشة سرية على تطبيق "سيجنال"، حيث كان كبار مسؤولي إدارة ترامب يناقشون تفاصيل عمليات عسكرية حساسة في اليمن.
المجموعة، التي أنشأها مستشار الأمن القومي مايك والتز، كانت تضم شخصيات بارزة مثل وزير الدفاع بيت هيغسيث ونائب الرئيس جيه دي فانس.
مخاوف قانونية وتساؤلات حول الأمن القوميما زاد من تعقيد الفضيحة هو استخدام تطبيق "سيغنال"، المعروف بميزة حذف الرسائل تلقائيًا، مما أثار مخاوف من انتهاك قانون السجلات الرئاسية. يُذكر أن التسريبات تضمنت تفاصيل خطيرة مثل الأهداف المحددة للهجمات والأسلحة المستخدمة والتسلسل الزمني للضربات.
ردود فعل غاضبة وتحقيقات مرتقبةالرئيس دونالد ترامب حاول التقليل من أهمية الواقعة، مؤكدًا أنه لم يتم الكشف عن أي معلومات سرية خلال هذه المحادثات.
إلا أن الضغوط السياسية تصاعدت، حيث وصف السيناتور الديمقراطي عن ولاية نيوجيرسي، آندي كيم، الحادثة بأنها "غبية للغاية وغير مسؤولة"، مطالبًا بإقالة المسؤولين عنها، وعلى رأسهم وزير الدفاع بيت هيغسيث.
في السياق ذاته، طالب السيناتور روبن جاليغو، خلال مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، باستقالة وزير الدفاع، مشيرًا إلى أنه كان "غير مؤهل منذ البداية، وقد أثبت ذلك الآن بالفعل".
تداعيات داخل البيت الأبيضمن جهتها، ذكرت مجلة "بوليتيكو" أن مستشار الأمن القومي مايك والتز بات أكثر المسؤولين عرضة للإقالة بسبب دوره المباشر في إنشاء المجموعة وإضافة غولدبرغ إليها. ونقلت المجلة عن مصدر مقرب من البيت الأبيض قوله: "الجميع هنا يتفق على أمر واحد: مايك والتز أحمق".
كما أفادت المجلة بأن ترامب لم يكن على دراية بالتفاصيل عند سؤاله عنها، حيث علق قائلاً: "لا أعرف شيئًا عن القصة. ولست من كبار المعجبين بمجلة ذا أتلانتيك".
تحقيقات رسمية في الأفقوسط هذه التداعيات، من المقرر أن تدلي مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد بشهادتها أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ بشأن التهديدات العالمية. في الوقت ذاته، تتزايد المطالب بفتح تحقيق فيدرالي حول ما إذا كانت هذه التسريبات تشكل خرقًا لقوانين حفظ السجلات أو التعامل مع المعلومات السرية.
هذه الفضيحة تفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول آليات حفظ المعلومات الحساسة في الإدارات الأميركية، ومدى التزام المسؤولين بالقوانين المتعلقة بالأمن القومي. وبينما تسعى إدارة ترامب إلى التقليل من شأن الحادثة، فإن التحقيقات القادمة قد تسلط الضوء على جوانب أكثر خطورة لهذه التسريبات.