البرازيلي فيليبي ميلو يعلن اعتزاله كرة القدم
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أعلن لاعب الوسط البرازيلي فيليبي ميلو (41) عاما اليوم اعتزاله كرة القدم نهائيًا.
البرازيلي فيليبي ميلو يعلن اعتزاله كرة القدموخلال مسيرته ميلو مدة 13 عامًا في أندية أوروبية مختلفة طوال مسيرته وفاز بلقب كأس ليبرتادوريس ثلاث مرات وكأس القارات مع منتخب بلاده.
أهم نتائج مباريات يوم الجمعة بالدوريات الأوروبية مصطفى العش إلي الأهلي رسميًا على سبيل الإعارة لتدعيم الخطوط الدفاعية(التفاصيل)
وقال اللاعب على الشبكات الاجتماعية في رسالة اعتزاله: "أختتم اليوم أهم فصول حياتي، وهي مسيرتي كلاعب كرة قدم، كانت سنوات لا تصدق، مليئة بالمعارك والانتصارات الكثيرة".
ويأتي القرار بعدما قرر نادي فلومينينزي ألا يمدد تعاقده الذي انتهى في 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وعلى الرغم من اعتزاله كلاعب، لا يزال ميلو مرتبطا فلومينينزي الذي مثله مؤخرًا في فاعلية في نيويورك مع رعاة مونديال الأندية في الولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.
واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."
كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.
وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.
ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.