خبير سيارات: الأفضل تغيير البطارية كل عام ونصف .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
الرياض
أوضح خبير السيارات أحمد الهدلاني، سر اختلاف سعر قطع الغيار بين الوكيل والموزع، وكيف تتم التفرقة بين قطع الغيار الأصلية والقطع المقلدة.
وقال الهدلاني في لقاء مع برنامج سيدتي: “وكيل قطع الغيار دائما أغلي من الموزع وهذا شيء طبيعي، وذلك لأن الوكيل إذا باع بسعر أقل من الموزع فلن يستفيد الموزع، خاصة أن الوكيل يقوم بشراء كميات كبيرة ويعطيها للموزعين وهم نافذة البيع له”.
وتابع: “تختلف أسعار بعض القطع المستوردة عن المحلية، فالقطع المحلية تجدها في الحال وهذا ليس متوفر في المستوردة التي يمكن أن تنتظرها مدة ربما أكثر من شهر لذا المحلي سعره أغلي”.
وأضاف: “هناك فرق واضح بين قطع الغيار الأصلية والقطع المقلدة، سواء في الجودة ، السماكة، الغلاف والكتابة ، الفرق واضح، والقطع المقلدة دائما يكتبون أسم الشركة الأصلية لكنهم يغيرون في الاسم حرف”.
وروي الهدلاني قصة إصلاحه لسيارة بـ40 ريال بدلا من تغيير رأس ماكينة السيارة، قائلا: “جاءت لي سيدة وأخبرتني أن ماكينة سيارتها معطلة، لكننا اكتشفنا أن الماكينة ليس بها أي عطل، لكن غطاء الردياتير كان به تهريب كلما تصب المياه تنضب منه، وتم إصلاح السيارة”.
وقدم الهدلاني نصيحة عن البطاريات، قائلا: “البطاريات لها عمر معين من سنة إلي سنتين، والأفضل كل سنة ونصف تغييرها، والقديمة لها قيمة يمكن أن تستبدلها بجديدة مع دفع الفرق”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/21I15yD_RKczsFWl.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/KMK4vN1KIFOoOumV.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/yGlFNhFptWK151Os.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بطارية سيارة خبير سيارات سيارات قطع غيار قطع الغیار
إقرأ أيضاً:
حبوب علاج الشعر: تأثيرها على الهرمونات وآثارها السلبية .. فيديو
الرياض
أوضح الدكتور أحمد الجبر، المتخصص في الحقن التجميلي وعلاج الشعر، أن بعض حبوب علاج الشعر قد تؤثر على الهرمونات، خاصة تلك التي تحتوي على مكونات تعمل على تثبيط هرمون “ديهدروتستوستيرون” (DHT)، وهو الهرمون المسؤول عن تساقط الشعر الوراثي.
وأشار الجبر عبر برنامج “سيدتي”، إلى أن هذه الحبوب قد تسبب آثارًا جانبية مثل تغيرات في الرغبة الجنسية أو اضطرابات هرمونية لدى بعض الأشخاص.
وذكر الدكتور الجبر أن الآثار السلبية لحبوب علاج الشعر تشمل:اضطرابات هرمونية خاصة عند استخدامها لفترات طويلة، وتأثيرات على الكبد، بسبب احتواء بعضها على مواد كيميائية تحتاج إلى معالجة بواسطة الكبد، وأعراض جلدية مثل الحكة أو الطفح الجلدي في بعض الحالات.
وتطرق الدكتور الجبر إلى أبرز تقنيات علاج تساقط الشعر، مؤكدًا أن إبر “المينوكسيديل” لا تغني عن بخاخات الشعر، بل تعتبر مكملة لها.
وأضاف أن علاجات الشعر مصممة للاستخدام المستمر، خاصة في حالات التساقط الوراثي الذي يعتبر مشكلة مزمنة.
وأبان أن المينوكسيديل يعمل على تحفيز نمو الشعر من خلال توسيع الأوعية الدموية في فروة الرأس، بينما تعمل إبر البلازما على تحفيز الخلايا الجذعية وتعزيز نمو الشعر بشكل طبيعية، وأكد أن الإبر تعتبر مكملة وليست بديلاً عن المينوكسيديل.
ونصح بضرورة استشارة الطبيب قبل استخدام أي علاجات للشعر، خاصة الحبوب التي قد تؤثر على الهرمونات، مؤكدًا أن العلاج الفعال يتطلب خطة متكاملة تشمل الأدوية والعلاجات التجميلية المناسبة لكل حالة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/7Bb_2jfuuOz-qcrX.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/x-NGC1oQhw3u7S9O.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/dNIZlc7b8yUDBsWp.mp4
الزمالك يهزم الأهلى ويتوج بكأس البطوله العربيه للطائره