مهنة بناء أبراج الحمام في البحيرة تحقق شهرة عالمية| تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
عرضت قناة "العربية مصر" تقريرًا يسلط الضوء على مهنة تراثية تميز بها أهالي محافظة البحيرة، وهي مهنة بناء أبراج الحمام، التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من تاريخ المنطقة، وقد نالت هذه المهنة شهرة واسعة امتدت إلى المستوى العالمي.
وأوضح التقرير أن صناعة أبراج الحمام تعد من الحرف التقليدية التي لا تتطلب تكلفة كبيرة، لكنها توفر أرباحًا شهرية جيدة للعاملين فيها.
وأشار إلى أن هذه المهنة أصبحت مصدر دخل مستدام للعديد من الأسر في المنطقة، نظرًا للطلب المستمر على الأبراج من قبل المزارعين والمزارع الخاصة.
كما أصبح بناء أبراج الحمام في البحيرة ليس مجرد حرفة فحسب، بل أصبح جزءًا من التراث المحلي الذي يعكس مهارة الحرفيين وقدرتهم على الحفاظ على هذا الفن القديم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة مهنة شهرة عالمية أبراج أبراج الحمام المزيد أبراج الحمام
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية تكشف تفاصيل حول اللحظات التي سبقت الـ7 من أكتوبر
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، تفاصيل جديدة ومثيرة حول اللحظات الأخيرة التي سبقت هجوم المقاومة بغزة في الـ 7 من أكتوبر 2023. وأفصحت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية بقولها: “في ساعات الليل التي سبقت ما أسمته بـ”هجوم المفاجأة الذي نفذته حركة حماس” في 7 أكتوبر 2023، جمعت “وحدة في شعبة الاستخبارات” سلسلة من المؤشرات حول استعدادات لإطلاق صواريخ وقذائف تجاه “إسرائيل”. وفق قولها. وأضافت “يديعوت أحرونوت” العبرية: “في السابع من أكتوبر، تم رصد نشاط غير اعتيادي في منظومة الطيران التابعة (لحركة حماس)، وهو نشاط يمكن أن يشير إلى إمكانية انتقال الحركة إلى وضع الطوارئ”. على حد وصفها. وتابعت: هاتان الإشارتان، وخاصة تلك المتعلقة بالاستعدادات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى مؤشرات مقلقة أخرى تم جمعها، طُرحت خلال سلسلة من تقييمات الوضع التي أجراها الجيش الإسرائيلي في الساعات التي تلت ذلك”. بحسب قولها. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه “ومع ذلك، لم “تؤدِّ هذه المؤشرات” إلى إصدار إنذار بهجوم محتمل من قبل “حماس”، أو اتخاذ تدابير كبيرة للتصدي لإمكانية حدوث هذا الهجوم”. وفقاً لها. يأتي ذلك في ظل دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ الفعلي صباح الأحد الماضي، عند الساعة الثامنة والنصف، بعد 470 يوماً من الإبادة الجماعية، التدمير الهائل للمنازل والبنية التحتية، وسط ترقب وفرحة عارمة من أهالي القطاع.