عيد الحب.. عرض فيلم "أنا لحبيبي" على إحدي المنصات
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
يشهد عيد الحب عرض فيلم "أنا لحبيبي" على إحدي المنصات من بطولة الفنان كريم فهمي والفنانة ياسمين رئيس ، وذلك بالتزامن مع احتفالات عيد الحب .
وتدور أحداث الفيلم حول قصة حب رومانسية تعيشها ليلى (ياسمين رئيس)، ولكن الكثير من الصعوبات تواجهها من أجل استمرار هذه العلاقة، بعد رفض والدتها ارتباطها بحبيبها.
فيلم أنا لحبيبي، بطولة كريم فهمي، محمد الشرنوبي، بيومي فؤاد، أحمد حاتم، محسن محي الدين، من إخراج هادي الباجوري، وتأليف محمود زهران.
من ناحية أخري، يعرض للفنانة ياسمين رئيس حاليًا فى السينمات فيلم “الهنا اللي أنا فيه” الذي دارت أحداثه حول دكتور أحمد، المهتم بإعطاء نصائح لمتابعيه حول بناء الشخصية والسعادة الزوجية على وسائل التواصل الاجتماعي، في حين يواجه مشاكل في حياته الزوجية، ويتفاجئ بزوجته تعرض على صديقتها الزواج منه.
أبطال الفيلمفيلم "الهنا اللى أنا فيه" بطولة كريم محمود عبد العزيز ودينا الشربيني وياسمين رئيس وحاتم صلاح، ومريم الجندي، والطفلة دالا حربي، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعى.
وكانت تألقت ياسمين رئيس فى مسلسل رقم سري الذي عرض مؤخرًا وحقق نجاحًا كبيرًا وشارك فى بطولته صدقي صخر، عمرو وهبة، نادين أحمد، أحمد الرافعي، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمد عبد التواب.
فيلم الفستان الأبيضكما عرض للفنانة ياسمين رئيس فيلم "الفستان الأبيض" في مهرجان الجونة السينمائي بدورته السابعة، وضم عددا كبيرا من النجوم، من أبرزهم: أسماء جلال، أحمد خالد صالح، سلوى محمد علي، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف وإخراج جيلان عوف.
مسلسل جودرالجدير بالذكر أن الفنانة ياسمين رئيس حققت نجاحا كبيرا فى دور شهرزاد في مسلسل جودر للنجم ياسر جلال والذي عرض في موسم رمضان الماضي 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم انا لحبيبي فيلم عيد الحب یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
مراهقون يضربون وجوههم بالمطارق.. صيحة لوكس ماكسينغ الجمالية تغزو المنصات
في مشهد صادم، يظهر شاب يضرب عظم وجنتيه بمطرقة في محاولة لتغيير ملامح وجهه، ضمن ممارسة تُعرف باسم "لوكس ماكسينغ" (looks maxxing) -أو "تحسين المظهر لأقصى حد"-، وهي ظاهرة تنتشر بين مؤثري "تيك توك"، وتروّج لأساليب غير مثبتة علميا قد تلحق أذى خطيرا بمستخدميها.
ينتمي هذا الاتجاه إلى ما يُعرف بـ"العالم الذكوري" على الإنترنت، وهو خطاب يروّج لصور نمطية للرجولة، يتسم غالبا بالعدائية تجاه النساء، ويتطور منذ سنوات عبر منصات التواصل، مستهدفا شبابا يسعون لمحاكاة نماذج رجولية مثالية.
من "تيك توك" إلى "إنستغرام" و"يوتيوب"، يقدم المؤثرون نصائح لتكبير الشفاه، أو إبراز الفك، أو حتى تطويل الأرجل، ويستغلون هذه الوصفات لتحقيق أرباح من الإعلانات، وأحيانا يشجعون على استخدام الستيرويدات أو اللجوء للجراحة التجميلية.
في أحد المقاطع، يشرح رجل أن ضرب وجهه بالمطرقة جزء من "روتين العناية بالبشرة"، وهو مصطلح رائج بين النساء على المنصات الرقمية. وتظهر في قسم التعليقات تحذيرات من مخاطر هذه الممارسة، في مقابل إشادات بقدرتها المزعومة على إبراز فك مربع الشكل.
ويُعد المؤثر الأميركي ديلون لاثام، الذي يتابعه 1.7 مليون شخص، أحد الوجوه البارزة لهذا التوجه، إذ يدعو إلى استخدام بيروكسيد الهيدروجين لتبييض الأسنان باستخدام عود قطن، في حين يحذر أطباء أسنان من أن هذه المادة قد تُتلف مينا الأسنان واللثة عند استخدامها المتكرر.
إعلان مزيج من الكراهية ومعايير الجماليشير سيدهارث فينكاتاراماكريشنان، من معهد الحوار الإستراتيجي في بريطانيا، إلى أن المؤثرين الذين يروّجون لأجسام ووجوه "مثالية"، يفعلون ذلك غالبا بدافع الربح، معتبرا أن الظاهرة "تمتزج بكراهية النساء لتخلق مزيجا ساما".
ويتابع الخبير، "هذه المعايير غير الصحية تؤثر أيضا على الرجال".
وترتبط هذه الظاهرة بجذور فكر "العزوبية اللاإرادية" (incel)، الذي يتبناه رجال يعانون من علاقات فاشلة مع النساء، ويحمّلون الحركات النسوية مسؤولية إخفاقاتهم.
وتصف أندا سوليا، من كلية علم الإجرام في جامعة بورتسماوث البريطانية، "لوكس ماكسينغ" بأنه "النسخة الجديدة من خطاب العزوبية اللاإرادية على تيك توك"، وتوضح أن الحسابات المؤيدة لهذا الاتجاه تستخدم مصطلحات أكثر قبولا اجتماعيا للتحايل على سياسات حظر الكراهية في المنصات.
وتقول، "في الوقت الذي نحاول فيه حماية النساء من العنف القائم على النوع الاجتماعي، علينا الانتباه إلى المخاطر المحدقة بالشباب الذكور أيضا".
تحويرات جديدة لنمط حياة مثاليويتفرع من "لوكس ماكسينغ" مصطلحات مثل "جيم ماكسينغ" (gym maxxing)، التي تحث على بناء العضلات، و"ماني ماكسينغ" (money maxxing)، التي تروج لتحسين الوضع المالي بهدف رفع الجاذبية الجنسية.
ويحذر الخبراء من أن خوارزميات المنصات الرقمية، التي تضمن لهؤلاء المؤثرين الوصول إلى ملايين المتابعين، قد تُفضي إلى نتائج خطيرة على أرض الواقع.
وفي هذا السياق، يتناول مسلسل بريطاني قصير بعنوان "مراهق العائلة" (Adolescence)، عُرض على "نتفليكس"، قصة فتى متهم بطعن زميلته حتى الموت، بعد تأثره بمحتوى معادٍ للنساء شاهده عبر الإنترنت.
وأظهرت دراسة لجامعة دبلن سيتي أن حسابات مراهقين وهميين أُنشئت العام الماضي على منصات التواصل تعرضت بشكل منهجي لمحتوى ذكوري متطرف، خصوصا على "تيك توك" و"يوتيوب".
إعلان