بعد نجاح "رعشة" ساندي تروج لـ "اللولبية"
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تعيش الفنانة ساندي في الآونة الأخيرة حالة من النشاط الفني، حيث تستعد لطرح أغنيتها الجديدة والتي تحمل أسم "اللولبية"، خلال الأيام القادمة عبر قناتها الرسمية على "اليوتيوب"، وذلك بعد النجاح الضخم التى حققته من خلال أغنيتها "الرعشة" والتي طرحتها خلال الشهر الماضي.
وشوقت ساندي جمهورها عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، فنشرت البوستر الدعائي الخاص بالأغنية، معلقة:" انتظروا أغنيتي الجديدة اللولبية على قناتي بموقع الفيديوهات (يوتيوب)، اللولبية مع الأسطورة عزيز الشافعي".
وتعد أغنية "اللولبية" هي الأغنية الثالثة من ألبومها الجديد "love"، حيث طرحت أغنية "خليك حقيقي" و"الرعشة"، خلال الشهر الماضي وحققا نجاحًا فور طرحهم، وهي من كلمات الشاعر "عزيز الشافعي".
ولم يكن التعاون الأول الذي يجمع المطربة ساندي مع الملحن والشاعر عزيز الشافعي، حيث تعاونت معه في آخر أعمالها الغنائية "الرعشة"، ضمن أغاني موسم الصيف ضمن أغنيات ألبومها الغنائي الجديد الذي يحمل اسم «love»،والتي حققت من خلاله نجاحًا كبيرًا فور طرحها، عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات الشهر "يوتيوب" ومختلف المنصات الموسيقية.
ساندي تشارك في فيلم "تاج"
وفي سياق متصل شاركت الفنانة ساندي في فيلم "تاج"، الذي يعرض حاليًا بدور العرض السينمائية، وهو بطولة الفنان تامر حسني، بالأضافة لعدد كبير من النجوم وعلى رأسهم:"دينا الشربيني، شيرين، عمرو عبد الجليل، هالة فاخر، أحمد بدير"، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف تامر حسني وإخراج سارة وفيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساندي
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من تداول ومشاركة صور وفيديوهات قديمة تروج للهجرة السرية بالفنيدق
أخبارنا المغربية- الفنيدق
قامت مجموعة من الصفحات والحسابات الشخصية بوسائل التواصل الاجتماعي، بمشاركة مجموعة من الصور والفيديوهات القديمة، أو التي وقعت في دول أخرى، على أنها عمليات حديثة لاقتحام الحواجز الأمنية بمحيط مدينة سبتة ومليلية المحتلتين.
وعمدت هذه الصفحات، بسهو أو بنية مبيتة، إلى الترويج لما ادعت أنه لتجمعات واقتحامات حديثة لمرشحين للهجرة السرية على مستوى مدينة الفنيدق أو الناضور.
ونظرا لما تشكله هذه المنشورات من خطر على الأمن والنظام العام، حيث تحرض من جهة على الهجرة السرية و من جهة أخرى تترك انطباعا لدى المواطنين على وجود انفلات أمني بمحيط التغرين المحتلين، فان المصالح الأمنية تعكف على تحديد هوية ناشري الفيديوهات لتقديمهم أمام العدالة.
فالواقع الميداني يؤكد أن الوضعية الأمنية تبقى عادية ومتحكم فيها رغم الدعوات مجهولة المصدر والتي تحرض على الهجرة السرية، حيث تقوم مختلف القوات العمومية بحملات تمشيطية لضبط المرشحين المحتملين للهجرة السرية، ويتم إخضاعهم للمساطر القانونية الجاري بها العمل، كما يجري تقديم العشرات من المحرضين على أنظار النيابة العامة المختصة.