غدا.. نظر محاكمة 46 متهما بقضية خلية العجوزة الثانية
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، غدا الأحد ، محاكمة 46 متهمًا، في القضية رقم 14874 لسنة 2024 جنايات العجوزة، في القضية المعروفة بـ"خلية العجوزة الثانية".
تعقد الجلسة برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر.
وجاء في أمر الإحالة أنه خلال الفترة من 2014 وحتي 1 مارس 2022، في نطاق محافظات القاهرة والدقهلية وأسيوط وسوهاج، المتهمين من الأول وحتي الخامس تولوا قيادة جماعة أُسست على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات منالعامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية، بأن تولوا قيادة الهيكل الإداري بجماعة الإخوان الإرهابية.
وجاء في أمر الإحالة المتهمين من السادس وحتي الاخير انضموا لتلك الجماعة مع علمهم بأغراضها.
ووجه للمتهمين 8 و9 و11 ومن الثالث الثلاثون وحتي الأربعين والسادس والأربعين تمويل جماعة إرهابية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الجنايات اخبار الحوادث الهيكل الاداري للاخوان
إقرأ أيضاً:
تصريحات غريبة لعدنان أوكتار خلال جلسة محاكمته
أصدرت المحكمة الجنائية الأولى في الأناضول قرارها النهائي في القضية التي أُعيد النظر فيها بحق عدنان أوكتار و16 متهماً آخرين، والتي كانوا يواجهون فيها تهماً تتعلق بـ”الاحتيال المُشدّد” و”غسل الأموال”.
وجاء الحكم بعد قرار سابق من محكمة الاستئناف بإعادة المحاكمة، حيث قررت المحكمة في ختام الجلسة تبرئة 13 متهماً، بينهم عدنان أوكتار، موضحةً أن الأفعال المنسوبة إليهم “لا تشكل جريمة وفقاً للقانون”. كما قضت بتبرئة 3 متهمين آخرين لعدم توافر العناصر القانونية للجريمة بحقهم.
تبرئة من تهم التزوير والتهريب أيضاً
وفي وقت سابق، تمت تبرئة أوكتار من تهم “تزوير وثائق رسمية”، و”إتلاف وإخفاء وثائق رسمية”، و”التهريب” في إطار القضية التي حوكم فيها مع 19 متهماً آخرين بتهم شملت أيضاً “الاحتيال” و”غسل الأموال”. وطلب الادعاء في مذكرته فصل ملفات التهريب والتزوير عن القضية الرئيسية.
تصريحات مثيرة في المحكمة
وخلال جلسة الدفاع، أدلى عدنان أوكتار بتصريحات لافتة قائلاً:
“أنا لا أدّعي المهدية. هناك المئات ممن يطلق عليهم ‘مهدي’ في تركيا، ويظن البعض أنني سأعلن ذلك يوماً ما. حتى إن سُجن المهدي الحقيقي، فإنه لا يضعف بل يزداد قوة. المهدي ليس شيئاً يُخشى منه.”
وأضاف: “إذا تم تكليفي، أستطيع التوسط بين إسرائيل وفلسطين، وسأعمل على وقف جرائم قتل النساء. نحن نعيش أزمة حب في تركيا، وهذه أزمة لا تستطيع الحكومة وحدها حلها. لقد أظهرت أن من ترتدي ملابس كاشفة أو ترقص أو تكون مرحة يمكن أن تكون أيضاً مسلمة. كثيرون غاروا من محبة النساء لي”.
اقرأ أيضاتركيا تسجل رقماً قياسياً تاريخياً في الصادرات
الجمعة 02 مايو 2025مشاركة جزئية عبر الفيديو