قال أيمن محفوظ، المتخصص في قضايا الأسرة، إن المرأة قد تحاول جذب الرجل أو إغراءه، لكن إذا كان الرجل متمسكًا ببيته وأخلاقياته، فلن يستجيب لتلك المحاولات.

وأوضح محفوظ خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الرجل غالبًا ما يكون المبادر في العلاقات، حيث يلقي بشباكه على المرأة، لافتا إلى أن الخيانة، في أغلب الأحيان، تعود إلى الرجل، لأنه يسعى وراءها بغض النظر عن مدى التزام المرأة أو محاولتها الحفاظ على العلاقة.

تابع: الرجل بطبيعته يميل إلى تعدد العلاقات النسائية، لافتًا إلى أننا نشهد أحيانًا حالات يخون فيها رجال زوجاتهم، رغم جمالهن الشديد واهتمامهن بالمنزل، مع نساء أقل جاذبية مثل الخادمات.

أضاف: بعض الرجال يملون بسرعة من النساء اللواتي يتبعن نمطًا روتينيًا ثابتًا دون تجديد ما يدفعهم لخيانة زوجاتهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد موسى قضايا الأسرة أيمن محفوظ المزيد

إقرأ أيضاً:

كيف كان نجيب محفوظ يحتفل بالعيد في طفولته؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أعلنت وزارة الثقافة، برئاسة الدكتور أحمد هنو، أنها  ستحتفل في 16 أبريل بـ "نجيب محفوظ.. في القلب" بالتعاون مع جهات عديدة، وذلك لعزة الهوية المصرية. 

وبهذه المناسبة، ننشر تفاصيل الحوار النادر للأديب الكبير نجيب محفوظ، الذى كشف من خلاله عن ذكرياته فى العيد.

وقال نجيب محفوظ،  في حوار نادر مع مجلة "اليمامة" عام 1998: "كنت أشارك في عمل كعك العيد حتى أني كنت أنقشه مع والدتي وكنت أذهب مع الكعك إلى الفران وأتباهى بكعك والدتي أمام الأصدقاء، ولما انتقلنا إلى حي العباسية، وكنت في التاسعة دعوت أصدقائي لزيارة الأحياء العريقة، وكانت والدتي تصطحبني على عربة كارو لزيارة أولياء الله.
وتابع نجيب محفوظ "أما لبس العيد فكنت أذهب مع والدي لشراء بدلة العيد التي كانت تبيت في حضني ليلة العيد، وأتذكر البدلة التي جاءتني وأنا في العاشرة، ظلت معي وقتا طويلا وارتبطت عندي بالعيد، وكانت العيدية عبارة عن جنيه من الذهب، وكانت تساوى وقتها 97.5 قرشا، بينما الجنيه الورقي يساوي 100 قرش، إلا أن قيمة العيدية الذهب في لمعانها الذهبي فقط".
وفي كتاب "أنا نجيب محفوظ" تأليف الكاتب الصحفي والباحث إبراهيم عبد العزيز: يقول "كنت أهوى تناول الكعك، لكني عندما أصبت بمرض السكر، منعني الأطباء من تناوله، أما الجنيه الذهب الذي كان يعطيه لي والدي فكانت فرحته غامرة.. قيمة ذلك الجنيه الذهب لم تكن في قيمته الشرائية بقدر ما كانت في ذهبه اللامع، وفي ما كان يرمز إليه من مناسبة سارة".
وتابع: أما لبس العيد، فكنت أذهب مع والدي أشتري بدلة العيد وما أريده، أما بدلة العيد فكانت تبيت في حضننا ليلة العيد، وكان لها رائحة الملابس الجديدة التي لم تكن تفارقني طوال أيام العيد.
وواصل:"ما إن يحل العيد حتى تعود بي الذاكرة بسرعة إلى حي الجمالية الذي عشت فيه طفولتي والذي عرفت فيه العيد أول ما عرفت، كم نظرت من خلف المشربية التي كانت تغطي شبابيك بيتنا القديم بحي الجمالية، إلى ذلك الميدان الهادئ الملييء بأشجار الصفصاف والذي كانت تملؤه الزينات كلما جاء العيد، فيلعب فيه الأطفال طوال النهار والليل دون خوف من مرور السيارات أو حوادث الطريق".

 

مقالات مشابهة

  • إمام بالأوقاف: الزوج ليس ملزما بإعطاء عيدية لزوجته لكنه من باب المحبة
  • مدير شرطه ولاية النيل الأبيض يستقبل أسري الشرطة الذين تم تحرريهم من معتقلات المليشيا المتمردة بجبل أولياء
  • علشان تقضى إجازة سعيدة.. نصائح لتجنب الحوادث المرورية خلال العيد
  • احذر .. خطأ شائع في صلاة العيد يبطلها ويضيع ثوابها
  • الاستحواذ 71 % لا يكفي العين أمام «الحصن»!
  • الفنانة سميرة عبد العزيز: ما زلت أرتدي الأسود حدادا على محفوظ عبد الرحمن
  • دبا الحصن ينتزع فوزاً تاريخياً أمام العين
  • كيف كان نجيب محفوظ يحتفل بالعيد في طفولته؟
  • استشاري جهاز هضمي وكبد يحذر من 3 مخاطر صحية في عيد الفطر
  • استشاري: بعض الألعاب النارية درجة حرارة شرارتها أعلى من غليان الماء.. فيديو