مجدي أحمد علي: ليلى علوي رفضت تمثيل مشهد جرئ لهذا السبب
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المخرج مجدي أحمد علي، أن خيري بشارة كان يتميز بالارتجال، أما محمد خان كان ملتزمًا بالتفكير ولا يخرج عن السياق السينمائي.
وأشار مجدي أحمد علي خلال اللقاء إلى أن المخرج يوسف شاهين هو الأستاذ وكان يقول لي "يا مجدي إخرج"، مشيرا إلى أن فيلم "عودة الابن الضال" من الأفلام الفلسفية ليوسف شاهين ويطرح قضية الطبقة الوسطى.
وأضاف المخرج مجدي أحمد علي خلال اللقاء، أن الفنانة الكبيرة ليلى علوى رفضت تصوير أحد المشاهد الجريئة في فيلم "يا دنيا يا غرامي" وهو أول أفلامه السينمائية التي قام بإخراجها.
وقال مجدي: «ليلى جت وقالتلي ده زي أخويا وأعرف مراته ومش هقدر أعمل ده».
وأشار مجدي أحمد علي أن فيلم البطل تعرض للظلم والناس لم تصدق أن الفنان محمد هنيدي فدائي وسياسي خاصة بعد عرض فيلمه إسماعيلية رايح جاي. مضيفا: «عملي مشكلة محمد هنيدي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجدي أحمد علي خيري بشارة محمد خان يوسف شاهين ليلى علوي مجدی أحمد علی
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.