استفد من الفرص وتمالك أعصابك.. حظك اليوم برج الحوت السبت 25 يناير 2025
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
يتمتع مواليد برج الحوت بروحانية عالية وشخصيات مضحية، فهم الحالمون في عالم الأبراج، ويسعون دائمًا وراء الحب المثالي والعلاقات الرومانسية الحالمة، ويبحثون عن الحقيقة والنزاهة في كل شيء.
ومن نقاط القوة لدى برج الحوت البديهة القوية والتعاطف والقدرة الفنية، بالإضافة إلى الحكمة الفطرية، إذ يميلون إلى الموسيقى والفنون، أما نقاط الضعف فتتمثل في الخوف والتردد والحزن العميق، بالإضافة إلى الثقة الزائدة بالآخرين والهروب من الواقع.
من مشاهير برج الحوت: حمادة هلال وهيفاء وهبي ونجوى كرم وإليزابيث تايلور وحسين فهمي وأحمد السقا، وحنان ترك ودينا الشربيني ويسرا، وريهانا وأول رئيس للولايات المتحدة جورج واشنطن، ورالف نادر وألبرت أنيشتاين، لذا نقدم حظك اليوم برج الحوت السبت 25 يناير 2025 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الحوت السبت 25 يناير 2025تغمرك السعادة اليوم يا برج الحوت بسبب عودة أموال اقترضها منك صديق في الفترة الماضية، ولكن ربما تشعر بالذنب لأنك تخطط بشكل سيئ لإنفاق هذا المبلغ في أمر تافه بدلاً من ادخاره.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد العاطفيالتقارب في وجهات النظر بينك وبين الشريك يخفف من حدة التشنج، وتكون أصداؤه جيدة على العلاقة يا برج الحوت.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد المهنيتلجأ إلى بعض الزملاء وتحاول توضيح بعض الأمور، قد تتأخر مواعيد وتتأجل استحقاقات.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد الصحيحاول أن تستفيد بجهدك يا برج الحوت وأن تكون متمالك الأعصاب هادئًا ومترويًا ومتماسكًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحوت برج الحوت الأبراج الفلك الحظ حظک الیوم برج الحوت
إقرأ أيضاً:
الخارجية المصرية: اتفاق 19 يناير هو السبيل الوحيد لوقف إطلاق النار بغزة
أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أن العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 19 كانون الثاني/يناير الماضي تُعد "السبيل الوحيد" لتحقيق تهدئة دائمة في قطاع غزة وضمان إطلاق سراح الأسرى.
وجاءت تصريحات عبد العاطي خلال مؤتمر صحفي عقده، الأربعاء، في القاهرة، مع نظيره البولندي رادوسواف شيكورسكي، وذلك بعد أيام من تسليم مصر مقترحا إسرائيليا إلى حركة "حماس"، يتضمن وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار في غزة، تمهيداً لمفاوضات تهدف إلى التوصل إلى هدنة دائمة.
وشدد عبد العاطي على أن الأوضاع الإنسانية والصحية في القطاع "بالغة الخطورة"، نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات منذ استئناف العمليات العسكرية في آذار/مارس الماضي.
وأضاف: "الحل الوحيد هو العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار، كمدخل رئيسي لتحقيق تهدئة مستدامة، ووقف دائم للعدوان، وضمان الإفراج عن جميع الرهائن".
وأشار إلى أن القاهرة تواصل جهودها، بالتنسيق مع الوسطاء، للتوصل إلى هدنة شاملة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل كامل إلى القطاع.
وفي السياق ذاته، أعلنت حركة "حماس"، الاثنين الماضي، أنها تدرس مقترحاً تسلمته من وسطاء، هم مصر وقطر، بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، مؤكدة أنها سترد عليه فور الانتهاء من المشاورات.
كما جدّد وزير الخارجية المصري رفض بلاده لأي محاولات تهجير قسري للفلسطينيين، مؤكداً أنه أطلع نظيره البولندي على تفاصيل الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها، وهي الخطة التي أُقرت خلال القمة العربية الطارئة في 4 آذار/مارس الماضي، وتبلغ تكلفتها التقديرية نحو 53 مليار دولار، ومن المقرر تنفيذها على مدى خمس سنوات.
وأكد عبد العاطي أهمية العمل على بلورة أفق سياسي يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مشدداً على أن ذلك هو "الضمان الوحيد لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الصامد على أرضه".
يُذكر أن مصر، إلى جانب قطر والولايات المتحدة، نجحت في كانون الثاني/ يناير الماضي في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة "حماس"، يتضمن مراحل متعددة لتنفيذ الهدنة، قبل أن تخرقه تل أبيب من طرف واحد في آذار/مارس الماضي، وتعلن استئناف الحرب.
وقد تراجع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، عن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، واستأنف العمليات العسكرية في غزة بتاريخ 18 آذار/مارس الماضي٬ رضوخاً لضغوط الجناح المتشدد في حكومته، وفق ما أوردته وسائل إعلام عبرية.
ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، يواصل الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أميركي مطلق، حرباً وصفتها منظمات حقوقية بـ"الإبادة الجماعية" في قطاع غزة، أسفرت عن سقوط نحو 167 ألف بين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.