إدارة ترامب تغير رسميا اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، اليوم السبت، بأن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غيرت رسميا اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.
وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" نقلًا عن مصادر لها أن دونالد ترامب سيغير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا في الساعات الأولى بعد تنصيبه.
ونشرت الصحيفة: "سيأمر دونالد ترامب بإعادة تسمية خليج المكسيك وجبل دينالي في ألاسكا في غضون ساعات من توليه منصب الرئيس السابع والأربعين".
يذكر أن هيئة الأسماء الجغرافية هي المسؤلة على الحفاظ على الاستخدام الموحد للأسماء الجغرافية في مختلف أنحاء الحكومة الفيدرالية.
وقالت الهيئة على موقعها على الإنترنت إنها "لا تشجع تغيير الأسماء ما لم يكن هناك سبب مقنع"، مضيفة: "بشكل عام، فإن السياسة الأكثر أهمية فيما يتصل بالأسماء هي الاستخدام والقبول المحلي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة ترامب خليج أمريكا خليج المكسيك الولايات المتحدة الأمريكية خلیج المکسیک
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن مفترق خطير مع إيران: اتفاق وشيك أم كارثة محققة؟
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (سي إن إن)
في تصريح غامض يحمل الكثير من الترقب والقلق، كشف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن وجود خيارين يواجهان إيران، مشيرًا إلى أن أحدهما "سيئ جدًا"، ما فتح الباب أمام تكهنات حول طبيعة المرحلة المقبلة في العلاقات بين واشنطن وطهران.
وخلال لقائه مع رئيس الوزراء النرويجي يوناس جار ستور، قال ترامب إن "اتفاقًا قادمًا مع إيران قد ينقذ أرواحًا كثيرة"، لكنه امتنع عن الكشف عن أي تفاصيل إضافية، تاركًا الأوساط السياسية والإعلامية تتساءل: هل نحن أمام اختراق دبلوماسي أم بداية لأزمة جديدة؟.
اقرأ أيضاً تحذير خطير: تناول الدجاج يوميًا يرفع خطر الإصابة بمرض مميت 25 أبريل، 2025 صفقة غير متوقعة: اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس يثير تساؤلات 25 أبريل، 2025في سياق متصل، أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، أن المحادثات مع إيران تسير بشكل "بناء"، لكنها شددت على أن الطريق لا يزال طويلًا ومعقدًا.
وأشارت إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تستعد لإرسال فريق فني إلى إيران خلال الأسبوع الجاري، ما قد يكون مؤشرًا على خطوة قادمة في ملف الاتفاق النووي.
التصريحات تزامنت مع ترقب شديد للجولة الثالثة من المفاوضات الأميركية الإيرانية، وسط غموض يلف مصير الاتفاق المحتمل، والقلق من أن الخيار "السيئ جدًا" قد لا يكون بعيدًا عن طاولة القرار.