مجدي أحمد علي: أتمنى تقديم فيلم عن محمد عبده.. ولن أنسى هذه المقولة
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
قال المخرج الكبير مجدي أحمد علي، إن فيلم “خلطة فوزية” من إنتاج وبطولة إلهام شاهين، مضيفا: “كلمني صديق من المغرب مؤخرا؛ لعمل تكريم خاص لـ خلطة فوزية”.
وأشار المخرج مجدي أحمد علي، خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب، في برنامجها بالخط العريض، على شاشة الحياة، إلى أن فيلم خلطة فوزية كانت فيه جرأة؛ لأن فيه امرأة تزوجت 4 أو 5 رجال، ويرصد رغبتها في الحياة رغم المآسي.
وأضاف مجدي أحمد علي، خلال اللقاء: “أتمنى عمل مسلسل عن حياة الإمام محمد عبده؛ لأنه رائد التنوير وآراؤه كانت جريئة”.
وعن اتجاه نجله أحمد للتمثيل؛ أكد مجدي أحمد علي، أنه معجب بأدائه وتمثيله، ومعجب أكثر بالكلمة التي قالها في بداية تمثيله، عندما سأله أحد الإعلاميين عن دور والده ودعمه له، حيث قال: إنه “قَتَلَ الوالد فنيا”، ورغم قساوة الكلمة؛ إلا أنها أثارت إعجابي، حيث تبين أن أحمد لديه رغبة في عدم الاعتماد عليَّ في مشواره الفني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلاميين محمد عبده إيمان أبو طالب مجدي أحمد علي المزيد مجدی أحمد علی
إقرأ أيضاً:
وداعًا لـ التوقيت الشتوي.. تقديم الساعة 60 دقيقة رسميًا في هذا الموعد
يترقب الملايين من المصريين موعد انتهاء التوقيت الشتوي وتطبيق التوقيت الصيفي 2025 رسميًا، حيث يتبقى عدة أيام على بدء العمل به رسميا وتقديم الساعة 60 دقيقة.
ويجري تطبيق التوقيت الصيفي في إطار سعي الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة ومواكبة التغيرات الاقتصادية والمناخية، حيث تبدأ مصر تطبيقه بدءًا من منتصف ليل الجمعة الموافق 25 أبريل 2025.
ووفقًا لقرار الحكومة، يتم تقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة، لتصبح الساعة الواحدة صباحًا بدلًا من الثانية عشرة.
وسيستمر العمل بالتوقيت الصيفي حتى نهاية شهر أكتوبر 2025، حيث يتم العودة إلى التوقيت الشتوي مرة أخرى، وذلك وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي أعاد اعتماد هذا النظام بعد إلغائه منذ عام 2018.
يعني التوقيت الصيفي تقديم الساعة الرسمية للدولة لمدة ساعة كاملة خلال فترة الصيف، بهدف الاستفادة بشكل أكبر من ضوء النهار وتقليل ساعات استهلاك الطاقة، خاصة في فترة الذروة المسائية.
وكان هذا النظام تم إلغاؤه عام 2018 بعدما أثار جدلًا حول فعاليته في تحسين الأداء الاقتصادي والتقليل من استهلاك الطاقة، إلا أن عودته جاءت استجابةً لتغيرات محلية ودولية، تتعلق بارتفاع تكلفة مصادر الطاقة، والاتجاه العالمي نحو استخدام أساليب ذكية في إدارة استهلاك الكهرباء.
أهداف تطبيق التوقيت الصيفي 2025تسعى الحكومة من خلال تطبيق التوقيت الصيفي 2025 إلى تحقيق عدد من الأهداف الاقتصادية والبيئية، أبرزها:
خفض استهلاك الكهرباء خلال فترات النهار، وتقليل الضغط على الشبكة القومية في أوقات الذروة.
ترشيد استهلاك السولار والغاز المستخدمين في تشغيل المحطات الكهربائية.
تعزيز الاعتماد على ضوء الشمس داخل أماكن العمل والمؤسسات الحكومية والخاصة.
خفض الفاتورة الطاقوية العامة للدولة، خاصة مع ارتفاع أسعار الوقود عالميًا.
دعم خطط التنمية المستدامة ضمن رؤية مصر 2030، وتقليل الانبعاثات الناتجة عن الطاقة.
مع بدء تطبيق التوقيت الصيفي 2025، يتساءل الكثيرون عن كيفية تعديل الساعة يدويًا أو التأكد من ضبطها تلقائيًا، سواء على الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر.
على هواتف أندرويد:افتح "الإعدادات".
اختر "إعدادات إضافية" أو "النظام".
توجه إلى "الوقت والتاريخ".
فعّل خيار "الضبط التلقائي للوقت" لضمان تغيير الساعة تلقائيًا.
على هواتف آيفون:اذهب إلى "الإعدادات".
اختر "عام".
ادخل إلى "التاريخ والوقت".
فعّل خيار "التعيين التلقائي".
والأفضل ترك هذا الخيار مفعلًا لتجنب الأخطاء الزمنية التي قد تؤثر على المواعيد، خاصة مواعيد العمل والرحلات الجوية والاجتماعات الإلكترونية.
أهمية تطبيق التوقيت الصيفي في 2025تكتسب هذه الخطوة أهمية خاصة في ظل الضغوط الاقتصادية التي تواجهها الدولة، لا سيما مع استمرار ارتفاع أسعار مصادر الطاقة التقليدية، ويؤكد الخبراء أن إعادة العمل بالتوقيت الصيفي يسهم في:
تقليل الاستهلاك الكهربائي المنزلي والمؤسسي.
زيادة الوعي المجتمعي بأهمية الطاقة وترشيد استخدامها.
تعزيز الاتجاه نحو الطاقة النظيفة عبر خفض الطلب على الوقود الأحفوري.
دعم البيئة من خلال تقليل الانبعاثات الناتجة عن محطات الطاقة.
وقد أظهرت تجارب دول عدة أن استخدام التوقيت الصيفي ينعكس بشكل إيجابي على الأداء الاقتصادي والكفاءة الإنتاجية، من خلال استغلال ضوء الشمس لأطول فترة ممكنة.
ينتهي التوقيت الشتوي رسميًا في آخر جمعة من شهر أبريل 2025، أي يوم 25 أبريل، وهو نفس اليوم الذي بدء العمل بالتوقيت الصيفي فيه ، وكان الشتاء قد بدأ في أكتوبر 2024، لتستمر هذه الدورة 6 أشهر