تعيين الغانية هانا سيروا تيتيه مبعوثة أممية جديدة في ليبيا
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، اليوم الجمعة، تعيين هانا سيروا تيتيه (غانا) ممثلة خاصة له في ليبيا ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة في البلاد؛ لتخلف السنغالي عبد الله باتيلي الذي شغل المنصب الأممي الأرفع في ليبيا حتى مايو 2024.
وشغلت تيتيه منصب المبعوثة الخاصة للأمين العام لمنطقة القرن الأفريقي، بحسب ما أوردته صحيفة الوسط الليبية.
وأعرب الأمين العام عن امتنانه لقيادة باتيلي، وأيضا لنائبة الممثل الخاص في ليبيا ستيفاني خوري، التي قادت البعثة خلال الفترة الانتقالية.
وشغلت تيتيه العديد من المناصب الرفيعة، منها الممثلة الخاصة للأمين العام إلى الاتحاد الأفريقي، ورئيسة مكتب الأمم المتحدة لدى الاتحاد، والمديرة العامة لمكتب المنظمة في نيروبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليبيا عبد الله باتيلي الاتحاد الأفريقي مبعوثة أممية المزيد فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية ترحب بتصريحات الأمين العام للأمم المتحدة
(سونا)- رحبت وزارة الخارجية بتصريحات الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غوتيريس التي عبر فيها عن قلقه العميق حيال توقيع ماسمي الاتفاق السياسي بين المليشيا الإرهابية وتابعيها، لإقامة (سلطة حكومية) في مناطق سيطرة المليشيا.
واشادت الوزارة فى بيان صحفى أصدرته اليوم بموقف جامعة الدول العربية الرافضة لتهديد وحدة السودان وانتهاك سيادته.
كما جددت الدعوة للمنظمات الدولية والإقليمية وجميع الدول لرفض سلوك القيادة الكينية الخطر والذي يهدد الأمن والسلم الإقليميين.
: وفيما يلي ترود سونا نص البيان
ترحب وزارة الخارجية بتصريحات الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غوتيريس التي عبر فيها عن قلقه العميق حيال توقيع ما سمي الاتفاق السياسي بين المليشيا الإرهابية وتابعيها، لإقامة "سلطة حكومية" في مناطق سيطرة المليشيا. حيث نبه إلى ان هذا التصعيد ينذر بتعميق الأزمة ويهدد بتقسيم البلاد. وأكد السيد غوتيريس ان المحافظة على وحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه تبقى هي المفتاح للحل الدائم للأزمة وتحقيق الاستقرار طويل الأمد في البلاد والإقليم.
وكان السيد الأمين العام قد حذر مع بدء إجتماعات المليشيا وتابعيها برعاية الرئاسة الكينية من أن إقامة حكومة موازية سيعقد الأزمة . وتأتي هذه التصريحات تأكيدا لذلك الموقف المسؤول والواضح.
وتشيد الوزارة كذلك بموقف جامعة الدول العربية الرافضة لتهديد وحدة السودان وانتهاك سيادته. والمواقف القوية المماثلة الصادرة من عدد من الدول الشقيقة وعلى رأسها جمهورية مصر العربية ودولة قطر وجمهورية الصومال الفيدرالية.
نجدد الدعوة للمنظمات الدولية والإقليمية وجميع الدول لرفض سلوك القيادة الكينية الخطر والذي يهدد الأمن والسلم الإقليميين وينتهك سيادة السودان.
صدر فى يوم الثلاثاء الموافق 25 فبراير2025