التموين تكشف حقيقة توريد الأقماح داخل مصر بالدولار (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قال الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، إن أنه لن يتم توريد الأقماح من الداخل بالعملة الأجنبية؛ بسبب الظروف الاقتصادية، أما المشتريات الخارجية فتتم بالدولار.
عودة العمل في مراكز تجميع الأقماح المحلية اليوم تمويل استيراد الأقماح من الخارج قيمته 500 مليون دولاروأضاف “عشماوي” خلال برنامج 'على مسئوليتي'، مع الإعلامي أحمد موسى، المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم أن الاتفاق الموقع مع دولة الإمارات الشقيقة، بشأن تمويل استيراد الأقماح من الخارج قيمته 500 مليون دولار.
وأشار إلى أن معدل استهلاك القمح يبلغ 9 ملايين طن، بالإضافة إلى أنه يتم استيراد 9 ملايين طن أخرى، موضحا أنه بذلك يكون معدل استهلاك القمح سنويا من 18 إلى 20 مليون طن.
وأشار إلى أن هناك توجيهات من قبل الرئيس السيسي، بألا يقل الاحتياطي الاستراتيجي عن 3 أشهر، مؤكدا أن مصر لديها احتياطي من السكر يكفي لـ 8 أشهر، كما أن سعر السكر مرتبط بسعر الوقود عالميا.
وأكد أن السكر رابع سلعة يتم تداولها على منصة البورصة السلعية بعد القمح والذرة والردة، لافتا إلى أن سعر كيلو السكر للمستهلك 27 جنيها ويتم تداوله بأسعار مختلفة تصل إلى 30 جنيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاقماح القمح توريد القمح السكر بوابة إلى أن
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.