صراعات العلاقات الزوجية .. تفاصيل فيلم لأول مرة قبل طرحه 29 الجاري
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن طرح فيلم لأول مرة في دور العرض المصرية والعربية، فمن المقرر أن يتواجد بالسينما في 29 من الشهر الجاري، وهو مخصص للكبار فقط، حيث حصل على تصنيف عمري من جهاز الرقابة "+18".
ويرصد موقع صدى البلد معلومات عن الفيلم قبل طرحه..
الفيلم بطولة تارا عماد، عمر الشناوي، نبيل عيسى، رانيا منصور، عايدة رياض، فيدرا، وآخرون.
أحداث فيلم "لأول مرة"
تدور أحداث فيلم "لأول مرة" في إطار اجتماعي رومانسي، حيث يلعب دور البطولة كل من عمر الشناوي وتارا عماد، بعد مرور خمس سنوات على زواجهما، يكتشف الزوجان بعض الحقائق عن حياتهما لأول مرة، وتتوالى الأحداث.
يقدم الفيلم تجربة سينمائية تتناول الصراعات النفسية والدرامية التي تنشأ في العلاقات الزوجية.
تدور أحداث الفيلم حول خالد وغادة، يعيشان قصة حب سعيدة تتحول فجأة إلى جحيم عندما يكتشف خالد سراً خطيراً ويقرر مواجهة زوجته به، ما يشعل ليلة مليئة بالشك والعنف والاتهامات المتبادلة بالخيانة.
يظهر الفيلم العديد من المشاهد المثيرة التي تتناول خلافات حادة بين الأزواج، كما يتضمن لقطات الاتهامات بالخيانة على خلفية اكتشاف زوج إصابته بـ الإيدز، ما يضيف بعدًا دراميًا شائكًا للأحداث.
الفيلم شهد عرضه الأول في الدورة 14 من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية والتي عقدت في الفترة من 9 إلى 14 يناير، حيث شارك في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر الشناوي تارا عماد فيلم لأول مرة المزيد لأول مرة
إقرأ أيضاً:
نواف سلام يدعو إلى تحييد لبنان عن "صراعات المحاور"
دعا رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، الثلاثاء، إلى تحييد لبنان عن صراعات المحاور، وأهمية البدء بحوار مع سوريا لضمان احترام سيادة البلدين.
وأمام مجلس النواب خلال جلسة مناقشة البيان الوزاري، أكد سلام أن النهوض بالدولة اللبنانية يتطلب اعتماد سياسة خارجية تسعى إلى تحييد لبنان عن هذه الصراعات.
وشدد على أن ذلك يسهم في استعادة مكانته الدولية وزيادة رصيده العربي، بالإضافة إلى حشد الدعم من العواصم الصديقة والمنظمات الإقليمية والدولية.
وأضاف رئيس الحكومة: "اليوم لدينا فرصة لبدء حوار جاد مع الجمهورية العربية السورية بهدف ضمان احترام سيادة كل دولة واستقلالها، وضبط الحدود بين البلدين وترسيمها، مع ضمان عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي منهما."
كما شدد على أن الحكومة ستعمل على إيجاد حل لقضية النازحين السوريين، محذرًا من أن استمرار وجودهم في لبنان دون خطة لعودتهم إلى وطنهم سيؤدي إلى "تداعيات وجودية" على لبنان.
وأكد سلام موقف الحكومة الثابت الرافض "لتوطين اللاجئين الفلسطينيين أو تهجيرهم"، مشدداً على التزام لبنان التام بالقرارات الدولية المتعلقة بهذا الشأن.