هددها إذا رفضت الزواج منه.. حبس المتهم بتهديد مي الغيطي
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
قررت النيابة العامة بأكتوبر حبس المتهم بتهديد الفنانة مي الغيطي 4 أيام على ذمة التحقيقات، حيث هددها بالإيذاء حال رفضها الزواج منه، عبر رسائل عبر موقع"إنستجرام"، .
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة وتحريز هاتف المتهم الذي يحتوي على رسائل التهديد.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة الأولية تفاصيل واقعة قيام فرد أمن بتهديد ابنة الإعلامي محمد الغيطي بالإيذاء وطلبها بالزواج، حيث كشفت التحريات أن المتهم قام بإزعاج ابنة الإعلامي عبر موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وتلقى ضباط مباحث قسم شرطة أول أكتوبر بمديرية أمن الجيزة، بلاغًا من الإعلامي محمد الغيطي بتضرره من فرد أمن بالكمبوند محل سكنه، لقيامه بإزعاج ابنته الفنانة مي الغيطي عبر مواقع التواصل الاجتماعى إنستجرام وطلبها للزواج وتهديدها بالإيذاء حال الرفض.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهم واقتياده إلى ديوان القسم وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة مي الغيطي الإعلامي محمد الغيطي طلب زواج
إقرأ أيضاً:
رفضت أن تتصور سيلفي مع زوجها في عيد ميلادها .. فقرّر قتلها
#سواليف
في تطورات لافتة لقضية أثارت اهتماماً واسعاً، مثل #طبيب_التخدير جيرهارد كونيغ (46 عامًا) أمام #المحكمة في #هاواي بتهمة الشروع في القتل من الدرجة الثانية، بعد اتهامه بمحاولة دفع زوجته أرييل كونيغ (36 عامًا) من فوق جرف، وضربها بحجر، ومحاولة حقنها بمادة مجهولة خلال احتفالهما بعيد ميلادها في 24 مارس الماضي في جزيرة أواهو، حسب مجلة “بيبول”.
وخلال جلسة الاستدعاء يوم الاثنين 7 ابريل، دفع كونيغ ببراءته من التهم الموجهة إليه.
وقبيل الجلسة، صرح محاميه، توماس أوتاكي، بأن القصة “أكبر مما تبدو عليه”، مضيفًا أن رواية موكله للأحداث ستنكشف في الوقت المناسب خلال سير المحاكمة، مشددًا على أن “لكل قصة جانبين”، ولم يُكشف حتى الآن سوى عن جانب واحد منها.
وبحسب رواية الزوجة، وهي مهندسة نووية، وقع الهجوم بعد رفضها التقاط صورة مع زوجها، لتتعرض لاحقًا لمحاولة دفع من فوق جرف ثم لضرب عنيف ومحاولة حقنها بمادة مجهولة.
مقالات ذات صلةومع تقدم التحقيقات، ظهرت اتهامات إضافية، إذ قالت أرييل في طلب قدمته للحصول على أمر تقييدي أن زوجها كان يعتدي عليها طوال أشهر، وأنه بدأ بالسيطرة على اتصالاتها وعزلها منذ ديسمبر الماضي بعد اتهامه لها بالخيانة.
ولا تزال القضية مفتوحة على احتمالات عدة، مع توقعات بأن يكشف الدفاع عن معطيات جديدة قد تغير مجرى الأحداث