الأسبوع:
2024-11-08@21:17:26 GMT

ملابس تجنب ارتدائها على متن الطائرات

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

ملابس تجنب ارتدائها على متن الطائرات

نشر مضيف طيران مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على منصة «تيك توك»، يقدم فيه عدة تحذيرات غير تقليدية، للمسافرين، نعرضها لكم في التقرير التالي.

لايف استايل

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص ممارسات الحياة اليومية، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

لايف استايل إرشادات يجب اتباعها عند ركوب الطائرة

- تجنب ارتداء السراويل القصيرة أو التنورات أثناء رحلات الطيران.

- يفضل ارتداء البنطال من باب الاحتياط، لأنه أقل عرضة للجراثيم، حيث أنك لا تعرف مدى نظافة المقعد.

- تغطية الساقين بأقصى قدر ممكن، من أجل تقليل التلامس بينك وبين المقعد، الذي في الغالب لا يكون دائما نظيفا.

ركوب الطائرة أشياء تجنبها أثناء رحلات الطيران

- يستحسن عدم وضع الرأس على النافذة، لاحتمالية كونها مرتعا للجراثيم.

- لا تلمس أبدا زر ضخ مياه المرحاض.

- يفضل استخدام قطعة مناديل عند الضغط على زر ضخ مياه المرحاض.

اقرأ أيضاًتحميك من السرطان وتعالج الإمساك.. فوائد صحية مذهلة للجوافة

البلح البرحي.. فوائده وسعر الكيلو

7 فوائد لممارسة الرياضة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الحياة اليومية

إقرأ أيضاً:

بالإبرة والخيط.. غزيّات يلجأن لطُرق مبتكرة لمواجهة أزمة الملابس الشتوية

غزة- بفرحة غامرة التقطت الفلسطينية الثلاثينية ريهان شراب صنارة وكرات من الصوف الملوّن من تحت أنقاض منزلها المدمر في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، كملاذ أخير لمواجهة برد الشتاء.

ساعات طويلة استغرقتها ريهان (30 عاما) وهي ترفع الأنقاض حجر تلو الحجر، وتطيل النظر تحتها وكأنها تنقب عن "كنز ثمين"، حتى عثرت على صنارتها وكرات الصوف، حيث تمتهن "فن الكروشيه"، وصناعة الملابس الشتوية الثقيلة بالغزل اليدوي.

"فعلا وجدت كنزا" تقول ريهان للجزيرة نت، وهي منشغلة في غزل قطع من الملابس الشتوية لطفليها راكان (11 عاما) وتوتو (8 أعوام)، ونزحت بهما بالملابس التي تستر أجسادهم فقط، من منزل أسرتها الذي حوله الاحتلال وعشرات المنازل المجاورة له إلى أكوام من الركام، إبان الاجتياح البري للمدينة أواخر العام الماضي.

بدائل طارئة

ولجأت ريهان إلى التنقيب عن أدوات الغزل وحياكة الصوف تحت أنقاض منزلها المدمر بعدما أعياها البحث في الأسواق عن بديل لها ولم تجد، فضلا عن عدم توفر ملابس شتوية لتدفئة جسدي طفليها مع حلول فصل الشتاء.

ولا تتوفر الملابس الشتوية في أسواق مدينة خان يونس ومناطق جنوب القطاع، جراء منع الاحتلال إدخالها من خلال معبر كرم أبو سالم التجاري الوحيد، منذ اندلاع الحرب عقب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.

وتقول ريهان إن الملابس شحيحة في الأسواق وأسعارها باهظة للغاية، ولا تناسب غالبية الناس ممن أنهكتهم الحرب وأفقدتهم مصادر رزقهم ومدخراتهم.

غزيون يلجؤون للبالة من الملابس المستعملة في ظل أزمة حادة مع حلول فصل الشتاء (الجزيرة)

وتنحدر هذه المرأة من عائلة شهيرة في جنوب القطاع، وفقدت عددا من أقاربها شهداء، إضافة إلى تدمير واسع في منازل العائلة وأراضيها الزراعية، وتنظر للنزوح كأكبر مآسي الحرب، حيث تفتقد الخصوصية والأمان والقدرة على تربية طفليها وتوفير احتياجاتهما الضرورية.

وتقول "خسرنا الكثير خلال هذه الحرب المسعورة (..) إنها تجربة قاسية ومريرة، فقدنا خلالها آلاف الأرواح، ودمرت منازلنا وممتلكاتنا، والحصار يخنقنا حتى إننا نعاني من أجل توفير اللقمة التي تسد جوع أطفالنا، والملابس التي تغطي أجسادنا وأجسادهم".

خيارات حرب

وقبل اندلاع الحرب كانت ريهان تمتهن حياكة الصوف وصناعة أصناف متنوعة من الملبوسات الشتوية، وتروجها بالتسويق الإلكتروني من خلال صفحة خاصة أنشأتها على منصات التواصل الاجتماعي.

وفي ظل أزمة الملابس الحادة التي تعصف بالغزيين ومئات آلاف المشردين في الخيام ومراكز الإيواء، تلقت ريهان رسائل عبر صفحتها من فلسطينيين يقيمون في الخارج، وهيئات إغاثية، يطلبون منها صناعة ملابس كهدايا لأسرهم وأقاربهم، أو لتوزيعها بالمجان على المحتاجين ضمن مبادرات خيرية.

وتواجه ريهان أزمة في شح الصوف بالأسواق، وتقول إن المتوفر منه جودته رديئة وأسعاره مبالغ فيها، وأضعاف ما كانت عليه قبل اندلاع الحرب.

ريهان شراب تتلقى طلبات خارجية لصناعة ملابس من الصوف لنازحين في الخيام ومراكز الإيواء (الجزيرة)

وتجبر الحرب الغزيين للبحث عن خيارات ووسائل مبتكرة للتغلب على أزماتهم المركبة التي تعصف بهم، ويبرز من بينها مبادرة "مشغل إبرة وخيط" وأطلقتها النازحة من مشروع بيت لاهيا نداء عيطة، وتقيم حاليا في خيمة بمنطقة مواصي خان يونس بعد محطات نزوح كثيرة.

ويقوم هذا المشغل بإعادة تدوير البطانيات (الأغطية) وتحويلها لسترات وألبسة شتوية، وقد أطلقت نداء (31 عاما) هذا المشروع في يوليو/تموز الماضي، وتقول للجزيرة نت "أدركت أننا مقبلون على أزمة شديدة في فصل الشتاء مع استمرار الاحتلال في منع دخول الملابس الشتوية، وخسارة الناس لملابسهم في بيوتهم التي نزحوا عنها، أو تلك التي تعرضت للقصف والتدمير".

فريق إبرة وخيط يعمل يدويا في ظل أزمة كهرباء وعدم توفر الوقود (الجزيرة)

ولا تهدف نداء من وراء هذا المشغل للربح، وتقول إن هدفه إنساني، ويعمل معها فريق من 12 امرأة و7 رجال، ويتم الاستعانة بهم حسب الحاجة وضغط العمل، وتكتفي بهامش ربح بسيط، من أجل مساعدة أعضاء الفريق على إعالة أسرهم، فيما بينهم متطوعون لا يتقاضون أجرا.

إبرة وخيط

وتعاني نداء من أجل توفير بطانيات ارتفعت أسعارها على نحو غير مسبوق، ويأتيها نازحون ببطانياتهم يطلبون إعادة تدويرها كملابس شتوية لأبنائهم، وتكتفي بأجرة بسيطة نظير ذلك لا تزيد عن 30 شيكلا (أقل من 10 دولارات).

ولا تتقاضى شيئا من حالات أخرى تصف أحوالها المعيشية بالبائسة، وتنجز لها احتياجاتها بالمجان، آخرها امرأة نازحة وزوجها مفقود منذ شهور ولديها 3 أطفال وعاجزة عن توفير ملابس لتدفئتهم،  وتقول نداء إن "خيمة المشغل" باتت مقصدا لنساء فتكت بهن الحرب، ولا يجدن ما يسترن به أجساد أطفالهن لتدفئتهم، خاصة خلال ساعات الليل، حيث يشتد البرد في منطقة المواصي الساحلية.

الغزيون وغالبيتهم من النازحين في الخيام يعانون من عدم توفر ملابس شتوية مع حلول البرد والأمطار (الجزيرة)

ويعمل فريق "إبرة وخيط" يدويا، بسبب انقطاع الكهرباء كليا عن القطاع منذ اندلاع الحرب، وعدم توفر الوقود لتشغيل وسائل طاقة بديلة، وتقول المتطوعة رهف قديح (21 عاما) للجزيرة نت إن العمل اليدوي شاق، ويستنزف وقتا وجهدا كبيرين.

وتتوفر لدى المشغل ماكينة خياطة وحيدة تعمل بالطاقة الحركية تتولد من دوران دواسات دراجة هوائية متصلة بحزام الماكينة، ويعمل عليها خياط ينجز قطعة الملابس المطلوبة بعد أخذ المقاسات وقص قماش البطانيات يدويا، بحسب رهف.

وهذه المتطوعة نفسها نازحة مع أسرتها (11 فردا) من بلدة خزاعة الحدودية شرق مدينة خان يونس، ويقيمون في خيمة بمنطقة المواصي، وقد نزحوا عن منزلهم في اليوم الأول لاندلاع الحرب بالملابس التي تستر أجسادهم فقط، وعندما عادوا إليه وجدوه أنقاضا.

وتعاني غالبية من بين 2.2 مليون نسمة من سكان القطاع الساحلي الصغير من تدهور حاد في واقعهم المعيشي، وقد أجبرت الحرب أكثر من 85% منهم على النزوح عن منازلهم، ويزيد الاحتلال معاناتهم بحصار خانق وحرمانهم من احتياجات الحياة الأساسية، بحسب بيانات صادرة عن هيئات دولية وحقوقية.

مقالات مشابهة

  • مشاهد إسقاط طائرة (MQ-9) الأمريكية أثناء تنفيذها مهام عدائية في أجواء اليتمة بمحافظة الجوف اليمنية
  • وزير السياحة يبحث مع نظيره البلغاري زيادة رحلات الطيران بين البلدين
  • وزير السياحة يبحث مع نظيره البلغاري زيادة أعداد رحلات الطيران بين البلدين
  • السيطرة على حريق داخل مصنع ملابس في 15 مايو دون إصابات
  • حكم الكلام في المرحاض أثناء قضاء الحاجة.. الإفتاء توضح
  • بالإبرة والخيط.. غزيّات يلجأن لطُرق مبتكرة لمواجهة أزمة الملابس الشتوية
  • بالأسود الصعيدي .. ملابس فيفي عبده تثير الجدل بالإمارات |شاهد
  • استشاري عيون يحذر من ارتداء العدسات اللاصقة أثناء نزول البحر.. مضاعفات خطيرة
  • 4 طرق تساعدك على تدفئة يديك.. «مش هتحس بالبرد تاني»
  • برنامج آنذاك يستعرض تسيير أولى رحلات الطيران في المملكة