«لو عايز سيارة ملاكي أو توكتوك».. اعرف تفاصيل مزاد الخدمات العامة
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
شراء سيارة ملاكي أصبح ضرورة للكثير من المواطنين خاصة للتنقل اليومي بين العمل أو الدراسة، خصوصًا مع امتداد المدن الجديدة وبعد المسافات، ولأن العديد يبحثون عن سيارات بأسعار مناسبة مع ضمان الجودة، تعد المزادات الحكومية خيارًا مميزًا.
مزاد علني لبيع سيارات النياباتأعلنت الهيئة العامة للخدمات الحكومية، التابعة لوزارة المالية، عن انعقاد جلسة مزاد علني يوم 29 يناير 2025، لبيع مجموعة من المركبات التابعة للنيابات.
وتشمل السيارات المعروضة للبيع بمزاد مركبات النيابات، الماركات التالية:
سيارات بيك آب وملاكي وميكروباص وفان ونقل وموتوسيكلات وتروسيكلات وتكاتك ماركات: تويوتا شيفروليه والنصر وإيسوزو وفيات وهيونداي ورمسيس ودايون وهنكو وهاوجيانج، وحلاوة وهوجن، وبوكسر، وبجاج، وسي إم جي، وسوزوكي، ميسوبيشي، ومرسيدس، وكيا وسيات، ورينو، وداتسون، وبيجو، وديهاتسو، ولادا، وكوزاكي، ودايو، وهوندا، وأوبل، ونيسان، byb , pne.
وجميع المركبات ماركات وموديلات وطرازات مختلفة.
وتعقد جلسة مزاد علني لسيارات وبضائع جمرك بورسعيد يوم 30 يناير 2025، ويشمل: سيارات ملاكي ونصف نقل وموتوسيكل، ماركات BMW، هيونداي، كيا، شيفرولية، مازدا.
وقطع غيار سيارات، ملابس، أجهزة كهربائية، شيشة إلكترونية ولوزامها، لعب أطفال، أجهزة اتصالات، كراتين فارغة، أدوات مكتبية، أثاث، حاويات فارغة، أحذية، أدوات مطبخ ومائدة، جلود، سجائر، خيوط، أجهزة كمبيوتر ولوازمها، سماعات، كيماويات، لمبات وأباليك، أقمشة، ساعات، أدوات زينة وديكور، سيراميك، منظفات، ولاعات، رخام، بطاريات.
شروط مزاد سيارات النياباتيمكن دخول مزاد سيارات النيابات من خلال اتباع الشروط التالية:
- تقام جلسات المزاد بقاعة نادي الجيزة الرياضي بشارع البحر الأعظم، بالجيزة الساعة 12 ظهرا.
- ثمن كراسة الشروط 4000 جنيه.
تطلب كراسة الشروط والمواصفات من الهيئة العامة للخدمات الحكومية، بأبراج وزارة المالية امتداد شارع رمسيس برج 2.
- البيع طبقا للشروط المدونة بكراسة الشروط.
- تأمين دخول المزاد 10 آلاف جنيه.
- دفع 30% فور رسو المزاد وباقي الثمن خلال 15 يومًا.
- البيع بدون عمولة والمعاينة أساس البيع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مزاد علني مزاد لبيع السيارات شروط مزاد السيارات كراسة شروط مزاد السيارات الهيئة العامة للخدمات الحكومية
إقرأ أيضاً:
المقاومة تكشف أدوات تجسس مموهة زرعها الاحتلال قبل انسحابه من مدينة غزة
الثورة / متابعات
في اليوم الرابع لاتفاق وقف اطلاق النار في غزة ..قال الدفاع المدني انه انتشل امس 5 جثامين شهداء في محافظتي غزة والشمال، و5 جثامين في محافظات جنوبي القطاع.
وأكد أنّ إجمالي ما تم انتشاله منذ تنفيذ وقف إطلاق النار الأحد الماضي بلغ 153 شهيداً.
ونشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، تقريراً محدّثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي شنّها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واستمرت 470 يوماً، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وجاء في التقرير أنّ الاحتلال ارتكب نحو (10,100) مجزرة بشكل عام، أدّت إلى استشهاد نحو (61,182) شخصاً ومفقوداً، وأكثر من (110,725) مصاباً وصلوا إلى المستشفيات، بحسب وزارة الصحة.
إلى ذلك ، تمكن مهندسو جهاز أمن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة من اكتشاف أدوات تجسس مموهة زرعتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في أجهزة إلكترونية قبل انسحابها من مدينة غزة.
وحسب منصة “الحارس” التابعة للمقاومة، “في عملية استخبارية نوعية دقيقة ومعقدة تمكن مهندسو المقاومة من كشف قطع تجسس مموهة داخل أجهزة شحن الهواتف باور بانك”.
كما تداولت وسائل إعلام فلسطينية نقلا عن المنصة أن بعض القطع كانت أيضا جزءا من مكونات شبكة تجسس كبيرة تم كشفها في وقت سابق داخل أحد المستشفيات بمدينة غزة.
وتابعت “أصبحت هذه الأجهزة بيد المقاومة، مما يشكل كنزا استخباراتيا كبيرا يساهم في مشاريع حيوية تعزز قدرات المقاومة، وتحول مخططات العدو إلى فرص تخدم مشروع التحرير”.
وفي وقت سابق، كشف أمن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عن ضبط شبكة أجهزة تجسس في أحد مستشفيات غزة بهدف مراقبة حركة المواطنين تمهيدا لاستهدافهم.
وفي سياق متصل، وجهت منصة “الحارس” عبر الخبر الذي تداولته وسائل إعلام فلسطينية نصائح أمنية عدة للمقاومين في قطاع غزة مع سريان اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت المنصة إن “قوات الاحتلال بدأت من لحظة سريان الهدنة بجمع المعلومات عن المقاومة تمهيدا لبناء بنك أهداف جديد، لذا مطلوب من الجميع اتخاذ أقصى درجات الأمن الشخصي وعدم الاستهتار أو التهاون في الأعمال العسكرية”.
وطالبت المقاومين بعدم مغادرة العقد القتالية وأماكن القيادة والسيطرة إلا وفق إجراءات أمنية مشددة وتجنب الاتصالات غير الآمنة حتى لا يستطيع الاحتلال معرفتها، وبالتالي إدراجها في “بنك الأهداف”.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟